أعرب عدد من المفرج عنهم بموجب المرسوم الملكي السامي عن بالغ شكرهم وتقديرهم إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظّم القائد الأعلى للقوات المسلحة، حفظه الله ورعاه، على تفضل جلالته بإصدار مرسومٍ ملكيٍ سامٍ شاملٍ للعفو عن عدد من المحكومين في قضايا الشغب والقضايا الجنائية، وذلك بمناسبة اليوبيل الفضي لتولى جلالته مقاليد الحكم وتزامنًا مع الاحتفالات بعيد الفطر المبارك. حيث بلغ عدد المشمولين بالعفو السامي (1584) محكومًا.
وأكدوا في تصريحات خاصة لوكالة أنباء البحرين (بنا) أن العفو السامي فرصة للتغيير نحو الأفضل والبدء من جديد ليساهموا في بناء الوطن ورفعته، مشيدين بتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، لوزارة العمل بتوفير برامج تدريبية وعرض فرص عمل للمشمولين بالعفو الملكي السامي لتأهيلهم في تحملهم المسؤولية المجتمعية والمساهمة في بناء وتنمية المسيرة الوطنية.
وعبر أحد المفرج عنهم عن سعادته بالمرسوم الملكي الذي أثلج صدورهم وصدور عائلاتهم، وقال: "أشكر صاحب القلب الكبير، جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، بإصدار هذا المرسوم الذي يعد فرصة لأبدأ حياتي من جديد دون أخطاء وأشارك في بناء الوطن، خصوصاً بعد توجيهات سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بتوفير وظائف لنا، وهذا فرصة لنا في المشاركة الإيجابية بالحياة، بالشكل الذي ينعكس على عائلاتنا ومجتمعنا".
ومن جانبه؛ قدم أحد المشمولين بالعفو الملكي الشكر والعرفان لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، على المرسوم السامي الذي قلص محكوميته من ست إلى أربع سنوات، لتكون هذه الفرصة عظيمة لا تنسى ولا تقدر بثمن، معرباً عن سعادته بلقاء عائلته بعد سنوات ليشاركهم فرحة شهر رمضان المبارك ويحتفل بعيد الفطر المبارك معهم ليكون العيد عيدين.
كما أعرب أحد المفرج عنهم عن شكره وتقديره إلى حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم لشموله بالعفو الملكي الخاص بمناسبة اليوبيل الفضي لتولى جلالته مقاليد الحكم وتزامنًا مع الاحتفالات بعيد الفطر المبارك.
وأشاد بتوجيهات الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، وزير الداخلية، على الدعم الذي تلقوه خلال وجودهم في مركز الإصلاح والتأهيل وتقديم كافة الخدمات التي يحتاجها النزلاء وتنظيم وتسهيل إجراءات خروجهم ولقاء أهاليهم.
وفي سياق متصل، قال أحد المشمولين بالعفو الملكي: "أشكر جلالة الملك المعظم على المرسوم الأبوي والسامي والعفو عن عدد كبير من المحكومين في قضايا مختلفة لنكون مشاركين في بناء الوطن والمجتمع، كما أقدم الشكر والتقدير للداعم الكبير صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على توجيهات سموه لوزارة العمل بتوفير وظائف لنا لدمجنا بالمجتمع ونعيش حياة طبيعية مثل باقي المواطنين ".
وأكد أحد المفرج عنهم أن العفو السامي لمسة نبيلة وليست بغريبة على جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، وسيساهم في توطيد وتعزيز العلاقات الأسرية والمجتمعية، مشيداً بتوجيهات صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، بتوفير مبادرات للتأهيل وتوفير فرص عمل للمستفيدين من العفو الملكي ليكونوا مساهمين في بناء الوطن ولتعزيز الأمن المجتمعي.
وقال أحد المفرج عنهم: "إن المرسوم الملكي جاء من ملك صاحب قلب كبير ومتسامح، حيث أن مرسوم جلالته أثلج صدورنا وأدخل الفرحة على قلوب عائلاتنا، وذلك تزامناً مع قرب عيد الفطر المبارك واحتفالات المملكة باليوبيل الفضي لتولى جلالته مقاليد الحكم، وهذا المرسوم يعزز المسؤولية المجتمعية لكل واحد تم العفو عنه، ويساهم في غرس قيم التسامح الذي وصى عليها ديننا الحنيف وسار عليها ملك البلاد المعظم، ملك التسامح".
وأكدوا في تصريحات خاصة لوكالة أنباء البحرين (بنا) أن العفو السامي فرصة للتغيير نحو الأفضل والبدء من جديد ليساهموا في بناء الوطن ورفعته، مشيدين بتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، لوزارة العمل بتوفير برامج تدريبية وعرض فرص عمل للمشمولين بالعفو الملكي السامي لتأهيلهم في تحملهم المسؤولية المجتمعية والمساهمة في بناء وتنمية المسيرة الوطنية.
وعبر أحد المفرج عنهم عن سعادته بالمرسوم الملكي الذي أثلج صدورهم وصدور عائلاتهم، وقال: "أشكر صاحب القلب الكبير، جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، بإصدار هذا المرسوم الذي يعد فرصة لأبدأ حياتي من جديد دون أخطاء وأشارك في بناء الوطن، خصوصاً بعد توجيهات سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بتوفير وظائف لنا، وهذا فرصة لنا في المشاركة الإيجابية بالحياة، بالشكل الذي ينعكس على عائلاتنا ومجتمعنا".
ومن جانبه؛ قدم أحد المشمولين بالعفو الملكي الشكر والعرفان لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، على المرسوم السامي الذي قلص محكوميته من ست إلى أربع سنوات، لتكون هذه الفرصة عظيمة لا تنسى ولا تقدر بثمن، معرباً عن سعادته بلقاء عائلته بعد سنوات ليشاركهم فرحة شهر رمضان المبارك ويحتفل بعيد الفطر المبارك معهم ليكون العيد عيدين.
كما أعرب أحد المفرج عنهم عن شكره وتقديره إلى حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم لشموله بالعفو الملكي الخاص بمناسبة اليوبيل الفضي لتولى جلالته مقاليد الحكم وتزامنًا مع الاحتفالات بعيد الفطر المبارك.
وأشاد بتوجيهات الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، وزير الداخلية، على الدعم الذي تلقوه خلال وجودهم في مركز الإصلاح والتأهيل وتقديم كافة الخدمات التي يحتاجها النزلاء وتنظيم وتسهيل إجراءات خروجهم ولقاء أهاليهم.
وفي سياق متصل، قال أحد المشمولين بالعفو الملكي: "أشكر جلالة الملك المعظم على المرسوم الأبوي والسامي والعفو عن عدد كبير من المحكومين في قضايا مختلفة لنكون مشاركين في بناء الوطن والمجتمع، كما أقدم الشكر والتقدير للداعم الكبير صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على توجيهات سموه لوزارة العمل بتوفير وظائف لنا لدمجنا بالمجتمع ونعيش حياة طبيعية مثل باقي المواطنين ".
وأكد أحد المفرج عنهم أن العفو السامي لمسة نبيلة وليست بغريبة على جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، وسيساهم في توطيد وتعزيز العلاقات الأسرية والمجتمعية، مشيداً بتوجيهات صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، بتوفير مبادرات للتأهيل وتوفير فرص عمل للمستفيدين من العفو الملكي ليكونوا مساهمين في بناء الوطن ولتعزيز الأمن المجتمعي.
وقال أحد المفرج عنهم: "إن المرسوم الملكي جاء من ملك صاحب قلب كبير ومتسامح، حيث أن مرسوم جلالته أثلج صدورنا وأدخل الفرحة على قلوب عائلاتنا، وذلك تزامناً مع قرب عيد الفطر المبارك واحتفالات المملكة باليوبيل الفضي لتولى جلالته مقاليد الحكم، وهذا المرسوم يعزز المسؤولية المجتمعية لكل واحد تم العفو عنه، ويساهم في غرس قيم التسامح الذي وصى عليها ديننا الحنيف وسار عليها ملك البلاد المعظم، ملك التسامح".