محرر الموقع
واصلت وزارة البلديات والزراعة جهودها في شفط تجمعات مياه الأمطار ومباشرة البلاغات التي وردتها من مختلف مناطق ومحافظات مملكة البحرين، وشملت عملية شفط مياه الأمطار من منطقة «اللوزي» منذ صباح اليوم وحتى إعداد هذا التقرير.
وتعمل «البلديات» والفرق المساندة لها على شفط مياه الأمطار من المنطقة وشوارعها وضخها لـ«بحيرة اللوزي» فهي الخيار الأنسب كونها تعتبر مقر تجمع مياه الأمطار التي يتم تصريفها من خلال شبكة تصريف مياه الأمطار بالمنطقة وبطاقة استيعابية تقارب نحو 650 ألف متر مكعب، بالإضافة إلى أهميتها البيئية للمنطقة والتي تجذب أنواعاً مختلفة من الطيور والنباتات وتعتبر مخرجا لتصريف المياه إلى الساحل عند الحالات الطارئة بطريقة بيئية سليمة كما هو الحال في موجة الأمطار الحالية.
وباشرت فرق الوزارة أعمال شفط مياه الأمطار المتراكمة بمنطقة اللوزي بعد شكوى من المواطنين والقاطنين بالمنطقة، وذلك عن طريق إرسال فرق مختصة وتوفير صهاريج ومضخات لشفط المياه المتجمعة، وتنظيف الشوارع.
واصلت وزارة البلديات والزراعة جهودها في شفط تجمعات مياه الأمطار ومباشرة البلاغات التي وردتها من مختلف مناطق ومحافظات مملكة البحرين، وشملت عملية شفط مياه الأمطار من منطقة «اللوزي» منذ صباح اليوم وحتى إعداد هذا التقرير.
وتعمل «البلديات» والفرق المساندة لها على شفط مياه الأمطار من المنطقة وشوارعها وضخها لـ«بحيرة اللوزي» فهي الخيار الأنسب كونها تعتبر مقر تجمع مياه الأمطار التي يتم تصريفها من خلال شبكة تصريف مياه الأمطار بالمنطقة وبطاقة استيعابية تقارب نحو 650 ألف متر مكعب، بالإضافة إلى أهميتها البيئية للمنطقة والتي تجذب أنواعاً مختلفة من الطيور والنباتات وتعتبر مخرجا لتصريف المياه إلى الساحل عند الحالات الطارئة بطريقة بيئية سليمة كما هو الحال في موجة الأمطار الحالية.
وباشرت فرق الوزارة أعمال شفط مياه الأمطار المتراكمة بمنطقة اللوزي بعد شكوى من المواطنين والقاطنين بالمنطقة، وذلك عن طريق إرسال فرق مختصة وتوفير صهاريج ومضخات لشفط المياه المتجمعة، وتنظيف الشوارع.
