استقبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، هذا اليوم في قصر الصافرية، صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن فيصل بن عبد العزيز آل سعود، رئيس مجلس أمناء صندوق تمكين القدس والوفد المرافق، للسلام على جلالته بمناسبة زيارته للمملكة.
ونقل سموه إلى صاحب الجلالة الملك المعظم تحيات وتقدير أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة، وأخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، و تمنياتهما الطيبة لمملكة البحرين وشعبها بدوام التقدم والرخاء، فيما أبلغه جلالته بنقل تحياته لخادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الملكي ولي العهد، وخالص تمنياته لخادم الحرمين الشريفين بموفور الصحة وتمام العافية وللشعب السعودي الشقيق مزيدًا من النماء والازدهار.
ورحب جلالة الملك المعظم، بصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن فيصل بن عبدالعزيز، شاكراً لسموه زيارته للمملكة، ومنوهاً بجهوده الطيبة ومتابعته الحثيثة لتحقيق كل الأهداف النبيلة لصندوق تمكين القدس، معرباً جلالته عن اعتزازه بأواصر العلاقات الاخوية الراسخة التي تجمع بين المملكتين وشعبيهما الشقيقين وتميزها، والحرص المتبادل على تقويتها والارتقاء بها في مختلف المجالات.
وأشاد جلالته بالدور الإنساني النبيل الذي يضطلع به مجلس أمناء صندوق تمكين القدس ومساعيه في دعم الأشقاء الفلسطينيين للتخفيف من معاناتهم من خلال إقامة المشروعات والبرامج التنموية والخدمات الأساسية في مدينة القدس، مؤكداً رعاه الله دعم مملكة البحرين لمساعي صندوق القدس انطلاقا من مواقف المملكة الثابتة تجاه الشعب الفلسطيني الشقيق وقضيته العادلة، منوهاً جلالته في هذا الجانب بدور المؤسسة الملكية للأعمال الانسانية برئاسة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في تنفيذ العديد من المشاريع التنموية والانسانية وتقديم المساعدات الاغاثية للأشقاء الفلسطينيين، وفي الدول الشقيقة والصديقة.
من جانبه؛ أطلع صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن فيصل بن عبد العزيز آل سعود، جلالة الملك المعظم، على أهداف وعمل صندوق تمكين القدس لمساعدة أهلها اقتصاديًا واجتماعيًا وتوفير احتياجاتهم الأساسية في كافة القطاعات الحيوية، مثمنًا عاليًا جهود ومبادرات جلالة الملك المعظم الإنسانية الخيرة في دعم ومساندة أبناء الشعب الفلسطيني في مختلف الظروف الإنسانية، وما تقوم به مملكة البحرين في هذه المجالات.
ونقل سموه إلى صاحب الجلالة الملك المعظم تحيات وتقدير أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة، وأخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، و تمنياتهما الطيبة لمملكة البحرين وشعبها بدوام التقدم والرخاء، فيما أبلغه جلالته بنقل تحياته لخادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الملكي ولي العهد، وخالص تمنياته لخادم الحرمين الشريفين بموفور الصحة وتمام العافية وللشعب السعودي الشقيق مزيدًا من النماء والازدهار.
ورحب جلالة الملك المعظم، بصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن فيصل بن عبدالعزيز، شاكراً لسموه زيارته للمملكة، ومنوهاً بجهوده الطيبة ومتابعته الحثيثة لتحقيق كل الأهداف النبيلة لصندوق تمكين القدس، معرباً جلالته عن اعتزازه بأواصر العلاقات الاخوية الراسخة التي تجمع بين المملكتين وشعبيهما الشقيقين وتميزها، والحرص المتبادل على تقويتها والارتقاء بها في مختلف المجالات.
وأشاد جلالته بالدور الإنساني النبيل الذي يضطلع به مجلس أمناء صندوق تمكين القدس ومساعيه في دعم الأشقاء الفلسطينيين للتخفيف من معاناتهم من خلال إقامة المشروعات والبرامج التنموية والخدمات الأساسية في مدينة القدس، مؤكداً رعاه الله دعم مملكة البحرين لمساعي صندوق القدس انطلاقا من مواقف المملكة الثابتة تجاه الشعب الفلسطيني الشقيق وقضيته العادلة، منوهاً جلالته في هذا الجانب بدور المؤسسة الملكية للأعمال الانسانية برئاسة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في تنفيذ العديد من المشاريع التنموية والانسانية وتقديم المساعدات الاغاثية للأشقاء الفلسطينيين، وفي الدول الشقيقة والصديقة.
من جانبه؛ أطلع صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن فيصل بن عبد العزيز آل سعود، جلالة الملك المعظم، على أهداف وعمل صندوق تمكين القدس لمساعدة أهلها اقتصاديًا واجتماعيًا وتوفير احتياجاتهم الأساسية في كافة القطاعات الحيوية، مثمنًا عاليًا جهود ومبادرات جلالة الملك المعظم الإنسانية الخيرة في دعم ومساندة أبناء الشعب الفلسطيني في مختلف الظروف الإنسانية، وما تقوم به مملكة البحرين في هذه المجالات.