أقامت إدارة المشاريع الوطنية بجمعية التربية الإسلامية 8 دورات تدريبية متخصصة في الثقافة الأسرية للمقبلين على الزواج من الشباب البحريني، قدمها نخبة متميزة من المدربين المعتمدين من خلال حقائب تدريبية تشمل محاور حياتية متنوعة، وذلك في قاعة الدورات والندوات بمركز المناعي، بالمنامة.
وكشف مدير إدارة المشروعات الوطنية عادل بن راشد بوصيبع أن هذه الدورات التخصصية تأتي من منطلق عناية الجمعية بالسعادة الأسرية وبنائها على الاحترام والتفاهم والتناغم والاستقرار، وهي تساعد الشباب والفتيات على مسئوليات كل واحد تجاه الآخر للوصول إلى أسرة واعية متفاهمة مستقرة قائمة على الحب والوئام والاحترام.
وبيّن أن هذه الدورات اشتملت الدورات على العناصر الآتية:
الثقافة الزوجية، ومراعاة الخصوصية، وحفظ الأسرار، وحياة بلا أرشيف.
الجانب الشرعي، وحقوق الزوجين، وطلب الذرية الصالحة وأساليب التربية.
الجانب المالي، ووضع الميزانية الشهرية، والتركيز على الأولويات في الصرف.
الجانب الاجتماعي، ومراعاة حقوق الوالدين، والأقارب بعد الزواج.
الجانب الفكري والعاطفي، من ثقافة الاحترام، وثقافة الحوار
وذكر أن هذه الدورات، قدمها مجموعة من المتخصصين في المجال الأسري، حيث تجاوز عدد المشاركين والمشاركات فيها عن 400 مشارك.
يذكر بأن الجمعية مستمرة في مثل هذه الدورات للمقلبين على الزواج بعد كل فترة.
وكشف مدير إدارة المشروعات الوطنية عادل بن راشد بوصيبع أن هذه الدورات التخصصية تأتي من منطلق عناية الجمعية بالسعادة الأسرية وبنائها على الاحترام والتفاهم والتناغم والاستقرار، وهي تساعد الشباب والفتيات على مسئوليات كل واحد تجاه الآخر للوصول إلى أسرة واعية متفاهمة مستقرة قائمة على الحب والوئام والاحترام.
وبيّن أن هذه الدورات اشتملت الدورات على العناصر الآتية:
الثقافة الزوجية، ومراعاة الخصوصية، وحفظ الأسرار، وحياة بلا أرشيف.
الجانب الشرعي، وحقوق الزوجين، وطلب الذرية الصالحة وأساليب التربية.
الجانب المالي، ووضع الميزانية الشهرية، والتركيز على الأولويات في الصرف.
الجانب الاجتماعي، ومراعاة حقوق الوالدين، والأقارب بعد الزواج.
الجانب الفكري والعاطفي، من ثقافة الاحترام، وثقافة الحوار
وذكر أن هذه الدورات، قدمها مجموعة من المتخصصين في المجال الأسري، حيث تجاوز عدد المشاركين والمشاركات فيها عن 400 مشارك.
يذكر بأن الجمعية مستمرة في مثل هذه الدورات للمقلبين على الزواج بعد كل فترة.
