نجح المعلم شهاب علي أحمد في تطوير تفاعل طلبته واهتمامهم بمادة اللغة العربية، من خلال توظيف مسرح الظل في شرح الدروس بمدرسة الإمام مالك بن أنس الابتدائية للبنين.
وقال المعلم إنه سعى إلى إضفاء لمسة إبداعية على الحصص الدراسية، وتحفيز الطلاب على التفاعل والمشاركة بشكل أكثر فاعلية، عبر هذا المسرح الذي يعتمد على استخدام الدمى والقطع المتحركة لإيصال الأفكار والقصص، مما يجعله أداة تعليمية مثالية لجذب انتباه الصغار وتشجيعهم على التعبير عن أنفسهم.
وأضاف أنه خلال حصص اللغة العربية تمكن الطلاب من كتابة نصوص مسرحية قصيرة باستخدام مهاراتهم اللغوية، ثم قاموا بتجسيد هذه النصوص على مسرح الظل، مما ساعدهم على تحسين قدراتهم في التحدث أمام الجمهور، وتقديم العروض بشكل إبداعي، وتعزيز مهاراتهم في التعاون والتواصل والعمل الجماعي.
وقال الطالب فيصل فهد عطية إن مسرح الظل ساعده على التحدث أمام الجمهور بدون خوف، وتعليمه كيف أكتب مسرحية قصيرة وأجسدها على المسرح. وشارك الطالب حمد سلمان الظفيري حماسه للمبادرة، وقال: "أحب مسرح الظل لأنه ممتع ومفيد، لقد ساعدني على تحسين مهاراتي في اللغة العربية بشكل كبير."
بدوره أكد مدير المدرسة الأستاذ أحمد محمد عبدالمنعم أن هذه المبادرة تُعد مثالاً على الإبداع والابتكار في التعليم، وتؤكد على أهمية استخدام الأساليب المُمتعة والشيقة لتعزيز مهارات الطلاب وتنمية قدراتهم، حيث تهدف المدرسة إلى توفير بيئة تعليمية محفزة تُسهم في تنمية جيل مُبدع وقادر على التواصل بشكل فعّال في مختلف جوانب الحياة.
{{ article.visit_count }}
وقال المعلم إنه سعى إلى إضفاء لمسة إبداعية على الحصص الدراسية، وتحفيز الطلاب على التفاعل والمشاركة بشكل أكثر فاعلية، عبر هذا المسرح الذي يعتمد على استخدام الدمى والقطع المتحركة لإيصال الأفكار والقصص، مما يجعله أداة تعليمية مثالية لجذب انتباه الصغار وتشجيعهم على التعبير عن أنفسهم.
وأضاف أنه خلال حصص اللغة العربية تمكن الطلاب من كتابة نصوص مسرحية قصيرة باستخدام مهاراتهم اللغوية، ثم قاموا بتجسيد هذه النصوص على مسرح الظل، مما ساعدهم على تحسين قدراتهم في التحدث أمام الجمهور، وتقديم العروض بشكل إبداعي، وتعزيز مهاراتهم في التعاون والتواصل والعمل الجماعي.
وقال الطالب فيصل فهد عطية إن مسرح الظل ساعده على التحدث أمام الجمهور بدون خوف، وتعليمه كيف أكتب مسرحية قصيرة وأجسدها على المسرح. وشارك الطالب حمد سلمان الظفيري حماسه للمبادرة، وقال: "أحب مسرح الظل لأنه ممتع ومفيد، لقد ساعدني على تحسين مهاراتي في اللغة العربية بشكل كبير."
بدوره أكد مدير المدرسة الأستاذ أحمد محمد عبدالمنعم أن هذه المبادرة تُعد مثالاً على الإبداع والابتكار في التعليم، وتؤكد على أهمية استخدام الأساليب المُمتعة والشيقة لتعزيز مهارات الطلاب وتنمية قدراتهم، حيث تهدف المدرسة إلى توفير بيئة تعليمية محفزة تُسهم في تنمية جيل مُبدع وقادر على التواصل بشكل فعّال في مختلف جوانب الحياة.