قام الدكتور محمد بن مبارك بن دينه وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ، بزيارة تفقدية إلى مركز بابكو للقيادة، حيث اطّلع على الاستعدادات والجهوزية الكاملة عن كثب التي تقوم بها الشركة في الحالات الطارئة.
وأشاد وزير النفط والبيئة بمستوى الاستعدادات والجاهزية العالية للشركة، والتي تمثل حصيلة الخبرات المتراكمة والجهود المبذولة في مجال بناء القدرات سواء على المستوى البشري أو فيما يتعلق بالمعدات والتقنيات الحديثة المستخدمة لمعالجة الحالات الطارئة وفق أحدث خطط الطوارئ المعمول بها دولياً، منوهاً سعادته بضرورة الاستمرار في إرساء ثقافة السلامة المهنية في المجتمع، ومواصلة تعزيز جاهزية الأطقم الفنية في التعامل مع حالات الطوارئ والأزمات المختلفة.
من جهته أعرب الدكتور عبدالرحمن جواهري الرئيس التنفيذي لشركة بابكو للتكرير عن شكره وتقديره إلى سعادة وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ على حرصه لدعم مختلف أنشطة وبرامج القطاع النفطي لتمكينه من الوصول للأهداف الموضوعة باعتباره أحد القطاعات الحيوية والذي له دور محوري في ترسيخ دعائم التنمية المستدامة في المملكة.
وقد استعرض جواهري استعدادات المركز للتعامل مع ما قد ينجم من تداعيات بسبب التقلبات الجوية، والأمطار التي هطلت على المملكة، وما يحتويه المركز من تقنيات مواكبة مع آخر التطورات في مجال الاستجابة للحالات الطارئة والكوارث، إلى جانب ما يمتلكه المركز من طاقات وكوادر ذات خبرة عالية مدعومة بأحدث الأجهزة المتاحة للمساعدة في إدارة الحالات الطارئة بشكل فعال والسيطرة على الحوادث.
وأشاد وزير النفط والبيئة بمستوى الاستعدادات والجاهزية العالية للشركة، والتي تمثل حصيلة الخبرات المتراكمة والجهود المبذولة في مجال بناء القدرات سواء على المستوى البشري أو فيما يتعلق بالمعدات والتقنيات الحديثة المستخدمة لمعالجة الحالات الطارئة وفق أحدث خطط الطوارئ المعمول بها دولياً، منوهاً سعادته بضرورة الاستمرار في إرساء ثقافة السلامة المهنية في المجتمع، ومواصلة تعزيز جاهزية الأطقم الفنية في التعامل مع حالات الطوارئ والأزمات المختلفة.
من جهته أعرب الدكتور عبدالرحمن جواهري الرئيس التنفيذي لشركة بابكو للتكرير عن شكره وتقديره إلى سعادة وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ على حرصه لدعم مختلف أنشطة وبرامج القطاع النفطي لتمكينه من الوصول للأهداف الموضوعة باعتباره أحد القطاعات الحيوية والذي له دور محوري في ترسيخ دعائم التنمية المستدامة في المملكة.
وقد استعرض جواهري استعدادات المركز للتعامل مع ما قد ينجم من تداعيات بسبب التقلبات الجوية، والأمطار التي هطلت على المملكة، وما يحتويه المركز من تقنيات مواكبة مع آخر التطورات في مجال الاستجابة للحالات الطارئة والكوارث، إلى جانب ما يمتلكه المركز من طاقات وكوادر ذات خبرة عالية مدعومة بأحدث الأجهزة المتاحة للمساعدة في إدارة الحالات الطارئة بشكل فعال والسيطرة على الحوادث.