أنس الأغبش
أثبتت مملكة البحرين مكانتها الرائدة محلياً ودولياً في مجال الإعلام، مع اختيار مجلس وزراء الإعلام العرب، لمدينة المنامة عاصمة للإعلام العربي لعام 2024، والذي يأتي بالتزامن مع استضافة البحرين للقمّة العربية الثالثة والثلاثين خلال مايو الجاري، ما يؤكد حجم المسؤولية على عاتق القطاع الإعلامي في إظهار القمة بأبهى صورها.
تزامن هذين الحدثين في وقت واحد، سيضع مملكة البحرين ليس على خارطة الإعلام العربي فحسب، بل سيؤهّلها لتبوؤ مكانة متقدّمة على صعيد استضافة الفعاليات الإقليمية والدولية.
كما أن استضافة القمة العربية في مملكة البحرين يجسّد ما توليه المملكة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وبمساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، من دعم واهتمام لمسيرة العمل العربي المشترك.
فقد باتت البحرين تحظى بمكانة مرموقة ومتميزة في مجال الصحافة والإعلام، مدعومة بجهود "فريق البحرين" المتواصلة، خصوصاً وأن ما تحقّق من إنجازات رائدة في تطوير قطاع الإعلام والاتصال، جاء نتاجاً للدعم اللامحدود من حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم، ليؤدي الإعلام رسالته التنموية والتثقيفية في ظل بيئة منفتحة تكفل آليات التعبير الحر والمسؤول عن الرأي.
إن انعقاد القمة العربية في البحرين، يشكل حدثاً مهماً، كونها تأتي في وقت قد تميزت فيه المملكة بأنها أنموذج يحتذى في تأصيل قيم السلام والمحبة والتعايش.
أثبتت مملكة البحرين مكانتها الرائدة محلياً ودولياً في مجال الإعلام، مع اختيار مجلس وزراء الإعلام العرب، لمدينة المنامة عاصمة للإعلام العربي لعام 2024، والذي يأتي بالتزامن مع استضافة البحرين للقمّة العربية الثالثة والثلاثين خلال مايو الجاري، ما يؤكد حجم المسؤولية على عاتق القطاع الإعلامي في إظهار القمة بأبهى صورها.
تزامن هذين الحدثين في وقت واحد، سيضع مملكة البحرين ليس على خارطة الإعلام العربي فحسب، بل سيؤهّلها لتبوؤ مكانة متقدّمة على صعيد استضافة الفعاليات الإقليمية والدولية.
كما أن استضافة القمة العربية في مملكة البحرين يجسّد ما توليه المملكة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وبمساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، من دعم واهتمام لمسيرة العمل العربي المشترك.
فقد باتت البحرين تحظى بمكانة مرموقة ومتميزة في مجال الصحافة والإعلام، مدعومة بجهود "فريق البحرين" المتواصلة، خصوصاً وأن ما تحقّق من إنجازات رائدة في تطوير قطاع الإعلام والاتصال، جاء نتاجاً للدعم اللامحدود من حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم، ليؤدي الإعلام رسالته التنموية والتثقيفية في ظل بيئة منفتحة تكفل آليات التعبير الحر والمسؤول عن الرأي.
إن انعقاد القمة العربية في البحرين، يشكل حدثاً مهماً، كونها تأتي في وقت قد تميزت فيه المملكة بأنها أنموذج يحتذى في تأصيل قيم السلام والمحبة والتعايش.