التقى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، في قصر الصخير هذا اليوم أخاه فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية الشقيقة، على هامش استضافة مملكة البحرين لأعمال الدورة الثالثة والثلاثين للقمة العربية.
وخلال اللقاء، رحب صاحب الجلالة بأخيه فخامة الرئيس المصري، معربًا عن شكره على تلبيته الدعوة للمشاركة في قمة البحرين، فيما أعرب فخامته عن تقديره لجلالة الملك المعظم على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة والوفادة، مثمنًا جهود مملكة البحرين وتنظيمها الراقي لإنجاح القمة العربية.
واستعرض الجانبان أواصر العلاقات الأخوية الوثيقة، ومسارات التعاون والعمل المشترك ومواصلة دعمها وتعزيزها بما يخدم مصالح البلدين ويلبي تطلعات شعبيهما، إلى جانب بحث مستجدات القضايا والتطورات الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية، وأشادا بالمستوى الرفيع الذي وصلت إليه العلاقات البحرينية المصرية، معربين عن تطلعهما إلى دفع التعاون الثنائي إلى آفاق جديدة من العمل المشترك، في ظل ما يجمع القيادتين والشعبين الشقيقين من روابط أخوة متينة وأواصر تاريخية وطيدة.
كما أعرب الجانبان عن تمنياتهما لأصحاب الجلالة والفخامة والسمو قادة الدول العربية الشقيقة بالتوفيق في اجتماع القمة العربية لتحقيق الأهداف المرجوة بما يخدم قضايا الأمة العربية ويعزز منظومة العمل العربي المشترك، ودعم السلم والأمن والاستقرار في المنطقة.
وأشاد جلالة الملك المعظم وفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي بمستوى التنسيق القائم ووحدة الرؤى بين البلدين الشقيقين تجاه مختلف القضايا، وأكدا على أهمية تعزيز وحدة الصف والعمل العربي المشترك في مواجهة كافة التحديات.
وخلال اللقاء، رحب صاحب الجلالة بأخيه فخامة الرئيس المصري، معربًا عن شكره على تلبيته الدعوة للمشاركة في قمة البحرين، فيما أعرب فخامته عن تقديره لجلالة الملك المعظم على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة والوفادة، مثمنًا جهود مملكة البحرين وتنظيمها الراقي لإنجاح القمة العربية.
واستعرض الجانبان أواصر العلاقات الأخوية الوثيقة، ومسارات التعاون والعمل المشترك ومواصلة دعمها وتعزيزها بما يخدم مصالح البلدين ويلبي تطلعات شعبيهما، إلى جانب بحث مستجدات القضايا والتطورات الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية، وأشادا بالمستوى الرفيع الذي وصلت إليه العلاقات البحرينية المصرية، معربين عن تطلعهما إلى دفع التعاون الثنائي إلى آفاق جديدة من العمل المشترك، في ظل ما يجمع القيادتين والشعبين الشقيقين من روابط أخوة متينة وأواصر تاريخية وطيدة.
كما أعرب الجانبان عن تمنياتهما لأصحاب الجلالة والفخامة والسمو قادة الدول العربية الشقيقة بالتوفيق في اجتماع القمة العربية لتحقيق الأهداف المرجوة بما يخدم قضايا الأمة العربية ويعزز منظومة العمل العربي المشترك، ودعم السلم والأمن والاستقرار في المنطقة.
وأشاد جلالة الملك المعظم وفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي بمستوى التنسيق القائم ووحدة الرؤى بين البلدين الشقيقين تجاه مختلف القضايا، وأكدا على أهمية تعزيز وحدة الصف والعمل العربي المشترك في مواجهة كافة التحديات.