حسن الستري
أكد الكاتب الصحفي عضوان الأحمري أن البحرين استطاعت حتى هذه اللحظة تنظيم القمة بشكل انسيابي وجميل وبقدرة عالية، فلا أحد يشعر أن هناك ازدحاماً، وهذا شيء متوقع لأن البحرين ليس غريباً عليها استضافة مثل هذه المناسبات.
وقال في تصريح لـ"الوطن": "لا أحد يشعر أن هناك ضغطاً، لا أحد يرى أن هناك ضغطاً أو إعاقة للحركة المرورية، هناك قدرة للبحرين أظهرتها في هذا التنظيم، والبحرين ليس غريباً عليها استضافة مثل هذه المناسبات الكبيرة، وسبق أن استضافت مسابقات رياضية عالمية، مثل كأس البحرين للخيل، ومعارض دولية كمعرض البحرين للمجوهرات، وسباقات دولية كسباق الفورمولا ون، والبحرين استضافت 3 أحداث العام الماضي، حوار المنامة وكأس البحرين العالمي ومعرض المجوهرات في 3 أيام بالتزامن، ولم نلحظ أي تأثير".
وحول أهمية القمة، قال الأحمري: "هذه أول قمة عربية تعقد على مستوى القادة منذ أحداث غزة، وهذا أحد أسباب أهميتها، فجميع الأنظار تتجه للقمة العربية، هذه القمة يميزها أن التباينات العربية قلت واختفت بسبب اختفاء بعض الأصوات النشاز لوزراء الخارجية لبعض الدول العربية، كما أن هناك تقارباً عربياً".
وأضاف: "أي قمة في العالم يكتسب البعد الاقتصادي أهميته من المشاركين فيها، هناك 22 دولة عربية، إضافة إلى الدول المراقبة، والوفود التي تأتي من كل مكان، ونحن لا ننسى أن البحرين تتمتع بتاريخ عريق".
{{ article.visit_count }}
أكد الكاتب الصحفي عضوان الأحمري أن البحرين استطاعت حتى هذه اللحظة تنظيم القمة بشكل انسيابي وجميل وبقدرة عالية، فلا أحد يشعر أن هناك ازدحاماً، وهذا شيء متوقع لأن البحرين ليس غريباً عليها استضافة مثل هذه المناسبات.
وقال في تصريح لـ"الوطن": "لا أحد يشعر أن هناك ضغطاً، لا أحد يرى أن هناك ضغطاً أو إعاقة للحركة المرورية، هناك قدرة للبحرين أظهرتها في هذا التنظيم، والبحرين ليس غريباً عليها استضافة مثل هذه المناسبات الكبيرة، وسبق أن استضافت مسابقات رياضية عالمية، مثل كأس البحرين للخيل، ومعارض دولية كمعرض البحرين للمجوهرات، وسباقات دولية كسباق الفورمولا ون، والبحرين استضافت 3 أحداث العام الماضي، حوار المنامة وكأس البحرين العالمي ومعرض المجوهرات في 3 أيام بالتزامن، ولم نلحظ أي تأثير".
وحول أهمية القمة، قال الأحمري: "هذه أول قمة عربية تعقد على مستوى القادة منذ أحداث غزة، وهذا أحد أسباب أهميتها، فجميع الأنظار تتجه للقمة العربية، هذه القمة يميزها أن التباينات العربية قلت واختفت بسبب اختفاء بعض الأصوات النشاز لوزراء الخارجية لبعض الدول العربية، كما أن هناك تقارباً عربياً".
وأضاف: "أي قمة في العالم يكتسب البعد الاقتصادي أهميته من المشاركين فيها، هناك 22 دولة عربية، إضافة إلى الدول المراقبة، والوفود التي تأتي من كل مكان، ونحن لا ننسى أن البحرين تتمتع بتاريخ عريق".