أكد السيد أحمد بن سلمان المسلم رئيس مجلس النواب أن "إعلان البحرين" الصادر عن القمة العربية الثالثة والثلاثين يشكل منهجية عمل عربي متطورة، لمستقبل السلام والتنمية في المنطقة.
وأشاد رئيس مجلس النواب بالمضامين الرفيعة التي جاءت في الكلمة السامية لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، في القمة العربية، وما تضمنته من قيم ومبادئ ورؤية متميزة، تؤكد النهج السامي والدبلوماسية الحكيمة لمملكة البحرين في معالجة كافة التحديات، وخلق الفرص والاستثمارات، وتعزيز التعاون والتضامن والعمل العربي المشترك، من أجل حاضر ومستقبل العالم العربي ودول المنطقة.
وأشار المسلم إلى أن نجاح "قمة البحرين" قد تحقق بفضل حرص واهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، ودعم ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، والجهود المشرفة والأداء المتميز لفريق البحرين في كافة الوزارات والمؤسسات والهيئات، التي ساهمت في نجاح الإعداد والتنظيم للقمة، وفي مقدمتها وزارة الخارجية ووزارة الداخلية ووزارة الإعلام والصحافة والوسائل الإعلامية.
وأعرب رئيس مجلس النواب عن الدعم البرلماني العربي لما تضمنه "إعلان البحرين" من قرارات وتوصيات ودعوات ومبادرات، من شأنها تحقيق التطلعات المنشودة لاسيما في دعم القضية الفلسطينية وإنهاء المأساة الإنسانية، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة، بجانب التأييد البرلماني لمبادرة مملكة البحرين في عقد مؤتمر دولي للسلام لحل القضية الفلسطينية، وتتولى مملكة البحرين بوصفها رئيسا للقمة إجراء الاتصالات مع الأطراف الدولية المعنية لترتيب عقده في مملكة البحرين، بالإضافة إلى كافة البنود المتعلقة بدعم القضية الفلسطينية وتحقيق السلام العادل والشامل والدائم، والذي يشكل خيارا استراتيجيا، والسبيل الوحيد لضمان الأمن والاستقرار لجميع شعوب المنطقة وحمايتها من العنف والحروب والأزمات التي لن تتحقق إلا من خلال حل القضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين.
وأكد حرص واهتمام المجالس التشريعية العربية في أهمية تعزيز العمل العربي المشترك والتنمية المستدامة، المبني على الأسس والقيم والمصالح المشتركة والمصير الواحد، وضرورة توحيد الكلمة والتكاتف والتعاون في صون الأمن والاستقرار، وحماية سيادة الدول وتماسك مؤسساتها، والمحافظة على منجزاتها، وتحقيق المزيد من الارتقاء بالعمل العربي والاستفادة من المقومات البشرية والطبيعية التي تحظى بها المنطقة، بما يخدم الأهداف والتطلعات نحو مستقبل واعد للشعوب والأجيال القادمة.
وأشار رئيس مجلس النواب إلى أن الدبلوماسية البرلمانية العربية تضع في قمة أولوياتها ما جاء في "إعلان البحرين" من قضايا عربية حيوية، والمتعلقة بالسلم والأمن، وتحقيق الاستقرار في تلك الدول، ودعم العملية السياسية التي تقود إلى توحيد الصف ووقف النزاعات، وصيانة وحدتها واستقرارها، ودعم حق السيادة الإماراتية على جزرها الثلاث، ورفض التدخلات الأجنبية في الشؤون الداخلية العربية، وتأكيد التضامن العربي مع مصر والسودان في حماية الأمن المائي.
وأوضح رئيس مجلس النواب الدعم البرلماني العربي لاتخاذ كافة الخطوات اللازمة في مكافحة التطرف ونبذ خطاب الكراهية والتعصب، وتعزيز قيم التسامح والتعايش السلمي والأخوة الإنسانية، وترسيخ القيم والثقافة القائمة على الحوار واحترام سيادة واستقلال الدول وسلامة أراضيها، واعتبار التنوع الثقافي إثراء لقيم التفاهم والعيش المشترك، والمحافظة على الثقافة والهوية العربية الأصيلة.
وأشاد رئيس مجلس النواب بالمضامين الرفيعة التي جاءت في الكلمة السامية لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، في القمة العربية، وما تضمنته من قيم ومبادئ ورؤية متميزة، تؤكد النهج السامي والدبلوماسية الحكيمة لمملكة البحرين في معالجة كافة التحديات، وخلق الفرص والاستثمارات، وتعزيز التعاون والتضامن والعمل العربي المشترك، من أجل حاضر ومستقبل العالم العربي ودول المنطقة.
وأشار المسلم إلى أن نجاح "قمة البحرين" قد تحقق بفضل حرص واهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، ودعم ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، والجهود المشرفة والأداء المتميز لفريق البحرين في كافة الوزارات والمؤسسات والهيئات، التي ساهمت في نجاح الإعداد والتنظيم للقمة، وفي مقدمتها وزارة الخارجية ووزارة الداخلية ووزارة الإعلام والصحافة والوسائل الإعلامية.
وأعرب رئيس مجلس النواب عن الدعم البرلماني العربي لما تضمنه "إعلان البحرين" من قرارات وتوصيات ودعوات ومبادرات، من شأنها تحقيق التطلعات المنشودة لاسيما في دعم القضية الفلسطينية وإنهاء المأساة الإنسانية، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة، بجانب التأييد البرلماني لمبادرة مملكة البحرين في عقد مؤتمر دولي للسلام لحل القضية الفلسطينية، وتتولى مملكة البحرين بوصفها رئيسا للقمة إجراء الاتصالات مع الأطراف الدولية المعنية لترتيب عقده في مملكة البحرين، بالإضافة إلى كافة البنود المتعلقة بدعم القضية الفلسطينية وتحقيق السلام العادل والشامل والدائم، والذي يشكل خيارا استراتيجيا، والسبيل الوحيد لضمان الأمن والاستقرار لجميع شعوب المنطقة وحمايتها من العنف والحروب والأزمات التي لن تتحقق إلا من خلال حل القضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين.
وأكد حرص واهتمام المجالس التشريعية العربية في أهمية تعزيز العمل العربي المشترك والتنمية المستدامة، المبني على الأسس والقيم والمصالح المشتركة والمصير الواحد، وضرورة توحيد الكلمة والتكاتف والتعاون في صون الأمن والاستقرار، وحماية سيادة الدول وتماسك مؤسساتها، والمحافظة على منجزاتها، وتحقيق المزيد من الارتقاء بالعمل العربي والاستفادة من المقومات البشرية والطبيعية التي تحظى بها المنطقة، بما يخدم الأهداف والتطلعات نحو مستقبل واعد للشعوب والأجيال القادمة.
وأشار رئيس مجلس النواب إلى أن الدبلوماسية البرلمانية العربية تضع في قمة أولوياتها ما جاء في "إعلان البحرين" من قضايا عربية حيوية، والمتعلقة بالسلم والأمن، وتحقيق الاستقرار في تلك الدول، ودعم العملية السياسية التي تقود إلى توحيد الصف ووقف النزاعات، وصيانة وحدتها واستقرارها، ودعم حق السيادة الإماراتية على جزرها الثلاث، ورفض التدخلات الأجنبية في الشؤون الداخلية العربية، وتأكيد التضامن العربي مع مصر والسودان في حماية الأمن المائي.
وأوضح رئيس مجلس النواب الدعم البرلماني العربي لاتخاذ كافة الخطوات اللازمة في مكافحة التطرف ونبذ خطاب الكراهية والتعصب، وتعزيز قيم التسامح والتعايش السلمي والأخوة الإنسانية، وترسيخ القيم والثقافة القائمة على الحوار واحترام سيادة واستقلال الدول وسلامة أراضيها، واعتبار التنوع الثقافي إثراء لقيم التفاهم والعيش المشترك، والمحافظة على الثقافة والهوية العربية الأصيلة.