رفع رئيس مجلس إدارة جمعية الكلمة الطيبة رئيس الاتحاد العربي للتطوع السيد حسن بوهزاع أصدق التهاني والتبريكات إلى جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل مملكة البحرين المعظم ، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء وذلك بمناسبة النجاح الباهر الذي حققته القمة العربية التي استضافتها البحرين مؤخراً.
وأكد أن الرؤية الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم وبدعم ومساندة الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء وحسن الضيافة التي قدمتها مملكة البحرين خلال هذه القمة، ساهمت بشكل كبير في تحقيق نتائج متميزة على مختلف الأصعدة. فقد شهدت القمة توافقاً عربياً واضحاً على العديد من القضايا الحيوية، كتعزيز التعاون في المجالات الاقتصادية والتنموية، ومواجهة التهديدات الأمنية، وإيجاد حلول عادلة للصراعات القائمة وبخاصة القضية الفلسطينية.
وأشاد بوهزاع بالجهود المتميزة لفريق البحرين الواحد من مختلف الجهات والوزارات، والتي ساهمت بشكل فاعل في إنجاح القمة وخروجها بهذا الشكل الذي أظهر صورة البحرين المتميزة.
وأضاف إن هذه الإنجازات تؤكد الدور الريادي لمملكة البحرين وقيادتها الحكيمة، في تعزيز التضامن العربي ومساعي تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.
وأشاد بوهزاع بمضامين الكلمة السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل مملكة البحرين المعظم ، خلال مؤتمر القمة العربية المنعقد في العاصمة البحرينية المنامة، مؤكداً أنها تضمنت مبادرات ملهمة تعكس رؤية حكيمة ومتميزة
من شأنها خدمة استقرار المنطقة العربية وتنميتها وازدهارها.
وثمن تبني القمة العربية مبادرات جلالة الملك المعظم المتعلقة بعقد مؤتمر دولي للسلام لإيجاد حلول عادلة للصراعات في المنطقة والدعوة للاعتراف بدولة فلسطين وقبول عضويتها في الأمم المتحدة ومبادرة لتقديم الخدمات التعليمية والصحية للمتأثرين من الصراعات في المنطقة ومبادرة لتطوير التعاون العربي في مجال التطور التكنولوجي.
ونوه بوهزاع أن هذه النتائج المتميزة للقمة تؤكد أن مملكة البحرين بقيادة جلالة الملك المعظّم، حفظه الله ورعاه، ودعم ومساندة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، ماضية قدماً وعازمة على تعزيز دورها الريادي في دعم القضايا العربية ، ودعم ازدهار الشعوب العربية.
وأكد أن النتائج أظهرت عزم القيادات العربية على تعزيز التضامن والعمل الجماعي لمواجهة التحديات المختلفة، وتحقيق التنمية المستدامة لشعوب المنطقة وأنها سوف تسهم في تعزيز مكانة العالم العربي ودوره الريادي على الساحة الدولية.
{{ article.visit_count }}
وأكد أن الرؤية الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم وبدعم ومساندة الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء وحسن الضيافة التي قدمتها مملكة البحرين خلال هذه القمة، ساهمت بشكل كبير في تحقيق نتائج متميزة على مختلف الأصعدة. فقد شهدت القمة توافقاً عربياً واضحاً على العديد من القضايا الحيوية، كتعزيز التعاون في المجالات الاقتصادية والتنموية، ومواجهة التهديدات الأمنية، وإيجاد حلول عادلة للصراعات القائمة وبخاصة القضية الفلسطينية.
وأشاد بوهزاع بالجهود المتميزة لفريق البحرين الواحد من مختلف الجهات والوزارات، والتي ساهمت بشكل فاعل في إنجاح القمة وخروجها بهذا الشكل الذي أظهر صورة البحرين المتميزة.
وأضاف إن هذه الإنجازات تؤكد الدور الريادي لمملكة البحرين وقيادتها الحكيمة، في تعزيز التضامن العربي ومساعي تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.
وأشاد بوهزاع بمضامين الكلمة السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل مملكة البحرين المعظم ، خلال مؤتمر القمة العربية المنعقد في العاصمة البحرينية المنامة، مؤكداً أنها تضمنت مبادرات ملهمة تعكس رؤية حكيمة ومتميزة
من شأنها خدمة استقرار المنطقة العربية وتنميتها وازدهارها.
وثمن تبني القمة العربية مبادرات جلالة الملك المعظم المتعلقة بعقد مؤتمر دولي للسلام لإيجاد حلول عادلة للصراعات في المنطقة والدعوة للاعتراف بدولة فلسطين وقبول عضويتها في الأمم المتحدة ومبادرة لتقديم الخدمات التعليمية والصحية للمتأثرين من الصراعات في المنطقة ومبادرة لتطوير التعاون العربي في مجال التطور التكنولوجي.
ونوه بوهزاع أن هذه النتائج المتميزة للقمة تؤكد أن مملكة البحرين بقيادة جلالة الملك المعظّم، حفظه الله ورعاه، ودعم ومساندة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، ماضية قدماً وعازمة على تعزيز دورها الريادي في دعم القضايا العربية ، ودعم ازدهار الشعوب العربية.
وأكد أن النتائج أظهرت عزم القيادات العربية على تعزيز التضامن والعمل الجماعي لمواجهة التحديات المختلفة، وتحقيق التنمية المستدامة لشعوب المنطقة وأنها سوف تسهم في تعزيز مكانة العالم العربي ودوره الريادي على الساحة الدولية.