أكدت فاطمة بنت جعفر الصيرفي وزيرة السياحة رئيس مجلس إدارة هيئة البحرين للسياحة والمعارض، عمق علاقات الصداقة التاريخية المتجذرة التي تربط بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة في كافة المجالات، لا سيما تلك المتعلقة بالقطاع السياحي.
جاء ذلك خلال استقبال وزيرة السياحة اللورد باركنسون وزير الثقافة البريطاني، أثناء زيارته لمملكة البحرين، وذلك بحضور سعادة السيد أليستير لونج سفير المملكة المتحدة لدى مملكة البحرين.
وخلال اللقاء، بحثت الوزيرة سبل تعزيز التعاون السياحي المشترك بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة وآليات زيادة التبادل السياحي بين المملكتين الصديقتين ودفع مزيد من الحركة السياحية الوافدة للبحرين من السياح البريطانيين.
وأشارت وزيرة السياحة إلى دور المبادرات السياحية الواعدة التي أطلقتها المملكتان في دعم الشراكات في القطاع السياحي مع القطاع الخاص وتوسيع آفاق الاستثمار السياحي وتعزيز التسويق للمقاصد السياحية في البلدين.
واستعرضت الوزيرة الصيرفي معدلات الحركة السياحية الوافدة للبحرين من السوق البريطاني، مؤكدةً على أهمية السوق السياحي البريطاني بصفته أحد أهم الأسواق المصدرة للسياح للمملكة والذي تضعه وزارة السياحة ضمن الأسواق السياحية المستهدفة ضمن استراتيجية السياحة لمملكة البحرين للأعوام 2022-2026.
وناقش الاجتماع سبل تعزيز التكامل السياحي وإطلاق مرحلة جديدة من الجهود لتوطيد العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين في المجال السياحي والتراثي، وتعزيز الشراكات الاستراتيجية في قطاع الضيافة والسفر، والاستفادة من التجارب المشتركة وتبادل الخبرات، إضافةً إلى بحث التعاون في رفع نسب الحركة السياحية الوافدة من وإلى البلدين، وتحفيز الطيران وبرامج التسويق المشترك والرحلات التعريفية وتنظيم حزم سياحية تضم البلدين في برامج متعددة.
كما تطرق الاجتماع إلى جهود وزارة السياحة وهيئة البحرين للسياحة والمعارض في العمل المتواصل على تحسين مستوى جودة الخدمات السياحية المقدمة في مختلف المنتجات السياحية البحرينية، والحرص على الارتقاء بكفاءة ومهارات العنصر البشري بصناعة السياحة وتحسين البنية التحتية السياحية والخدمات اللوجستية واستقطاب أعداد أكبر من السياح من مختلف الجنسيات وزيادة عدد الفنادق ومؤسسات الضيافة.
جاء ذلك خلال استقبال وزيرة السياحة اللورد باركنسون وزير الثقافة البريطاني، أثناء زيارته لمملكة البحرين، وذلك بحضور سعادة السيد أليستير لونج سفير المملكة المتحدة لدى مملكة البحرين.
وخلال اللقاء، بحثت الوزيرة سبل تعزيز التعاون السياحي المشترك بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة وآليات زيادة التبادل السياحي بين المملكتين الصديقتين ودفع مزيد من الحركة السياحية الوافدة للبحرين من السياح البريطانيين.
وأشارت وزيرة السياحة إلى دور المبادرات السياحية الواعدة التي أطلقتها المملكتان في دعم الشراكات في القطاع السياحي مع القطاع الخاص وتوسيع آفاق الاستثمار السياحي وتعزيز التسويق للمقاصد السياحية في البلدين.
واستعرضت الوزيرة الصيرفي معدلات الحركة السياحية الوافدة للبحرين من السوق البريطاني، مؤكدةً على أهمية السوق السياحي البريطاني بصفته أحد أهم الأسواق المصدرة للسياح للمملكة والذي تضعه وزارة السياحة ضمن الأسواق السياحية المستهدفة ضمن استراتيجية السياحة لمملكة البحرين للأعوام 2022-2026.
وناقش الاجتماع سبل تعزيز التكامل السياحي وإطلاق مرحلة جديدة من الجهود لتوطيد العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين في المجال السياحي والتراثي، وتعزيز الشراكات الاستراتيجية في قطاع الضيافة والسفر، والاستفادة من التجارب المشتركة وتبادل الخبرات، إضافةً إلى بحث التعاون في رفع نسب الحركة السياحية الوافدة من وإلى البلدين، وتحفيز الطيران وبرامج التسويق المشترك والرحلات التعريفية وتنظيم حزم سياحية تضم البلدين في برامج متعددة.
كما تطرق الاجتماع إلى جهود وزارة السياحة وهيئة البحرين للسياحة والمعارض في العمل المتواصل على تحسين مستوى جودة الخدمات السياحية المقدمة في مختلف المنتجات السياحية البحرينية، والحرص على الارتقاء بكفاءة ومهارات العنصر البشري بصناعة السياحة وتحسين البنية التحتية السياحية والخدمات اللوجستية واستقطاب أعداد أكبر من السياح من مختلف الجنسيات وزيادة عدد الفنادق ومؤسسات الضيافة.