رفعت جمعية المستقبل الشبابية أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بمناسبة النجاح الكبير الذي حققته مملكة البحرين في استضافتها للقمة العربية في دورتها الثالثة والثلاثين برئاسة حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، منوهةً بالدور البارز للشباب البحريني في نجاح القمة وإسهاماتهم المخلصة وحضورهم الملفت في كافة مسائل التنظيم والدعم والإدارة والتفاني في ضمان المخرجات النوعية للقمة.
وبهذه المناسبة، أعرب رئيس الجمعية السيد صباح عبدالرحمن الزياني عن بالغ الفخر والاعتزاز بهذا الحدث التاريخي الكبير والمكانة العالية التي حققتها مملكة البحرين، مشيراً إلى عطاء الشباب البحريني المبدع ومساهمتهم الكبيرة في مسيرة البناء والتحديث والتنمية الشاملة، وجهودهم الوطنية المخلصة كشركاء فاعلين في مسيرة المنجزات الاقتصادية والاجتماعية والتي انعكست على نجاح القمة وإبراز الإمكانات الشبابية التي تزخر بها المملكة، والأداء المتميز للشباب في كافة الوزارات والمؤسسات والهيئات الذي ساهم في نجاح الإعداد والتنظيم للقمة وإخراجها بأفضل صورة.
وأكد الزياني أهمية مساهمة الشباب البحريني في هذه المرحلة الجديدة من التكامل والعمل المشترك التي يمر بها العالم العربي في ضوء مخرجات القمة، من خلال قيامهم بالمشاركة بآرائهم وابراز طموحاتهم وآمالهم في صياغة أهداف وسياسات واضحة لتحقيق المستقبل الأفضل للشعب البحريني والشعوب العربية الشقيقة، ومعالجة كافة التحديات التي تمر بها المنطقة العربية من خلال الابتكار والمساهمة في إيجاد نماذج اقتصادية مستدامة وقادرة على المنافسة عالميا.
وعلى صعيدٍ ذي صلة، نوّه الزياني بحرص حكومة مملكة البحرين الرشيدة على دعم وتمكين الشباب وتنمية قدراتهم الإبداعية والعلمية والمهنية باعتبارهم الثروة الحقيقية والغالية للوطن، وإشراكهم في مختلف عمليات صنع القرار وقيادة العمل الوطني، والاهتمام ببناء سياسات واستراتيجيات شبابية متكاملة تساهم في النهوض الفكري والثقافي والمعرفي والعلمي لدى الشباب، فضلاً عن دعم مشروعاتهم وابتكاراتهم المختلفة والترويج لها على الساحة الدولية، وتهيئة الفرص لتمكينهم من تولي مناصب قيادية يساهمون من خلالها في بناء وطنهم وأداء أدوارهم الفاعلة في مختلف القطاعات.
وبهذه المناسبة، أعرب رئيس الجمعية السيد صباح عبدالرحمن الزياني عن بالغ الفخر والاعتزاز بهذا الحدث التاريخي الكبير والمكانة العالية التي حققتها مملكة البحرين، مشيراً إلى عطاء الشباب البحريني المبدع ومساهمتهم الكبيرة في مسيرة البناء والتحديث والتنمية الشاملة، وجهودهم الوطنية المخلصة كشركاء فاعلين في مسيرة المنجزات الاقتصادية والاجتماعية والتي انعكست على نجاح القمة وإبراز الإمكانات الشبابية التي تزخر بها المملكة، والأداء المتميز للشباب في كافة الوزارات والمؤسسات والهيئات الذي ساهم في نجاح الإعداد والتنظيم للقمة وإخراجها بأفضل صورة.
وأكد الزياني أهمية مساهمة الشباب البحريني في هذه المرحلة الجديدة من التكامل والعمل المشترك التي يمر بها العالم العربي في ضوء مخرجات القمة، من خلال قيامهم بالمشاركة بآرائهم وابراز طموحاتهم وآمالهم في صياغة أهداف وسياسات واضحة لتحقيق المستقبل الأفضل للشعب البحريني والشعوب العربية الشقيقة، ومعالجة كافة التحديات التي تمر بها المنطقة العربية من خلال الابتكار والمساهمة في إيجاد نماذج اقتصادية مستدامة وقادرة على المنافسة عالميا.
وعلى صعيدٍ ذي صلة، نوّه الزياني بحرص حكومة مملكة البحرين الرشيدة على دعم وتمكين الشباب وتنمية قدراتهم الإبداعية والعلمية والمهنية باعتبارهم الثروة الحقيقية والغالية للوطن، وإشراكهم في مختلف عمليات صنع القرار وقيادة العمل الوطني، والاهتمام ببناء سياسات واستراتيجيات شبابية متكاملة تساهم في النهوض الفكري والثقافي والمعرفي والعلمي لدى الشباب، فضلاً عن دعم مشروعاتهم وابتكاراتهم المختلفة والترويج لها على الساحة الدولية، وتهيئة الفرص لتمكينهم من تولي مناصب قيادية يساهمون من خلالها في بناء وطنهم وأداء أدوارهم الفاعلة في مختلف القطاعات.