أُختتمت ورشة عمل الذكاء الاصطناعي التي نظمها مركز جامعة الخليج العربي لخدمة المجتمع والاستشارات والتدريب والتعليم المستمر وقدمتها الرئيس التنفيذي لشركة «SAYG SPC» والنائب الأول لرئيس جمعية سيدات الأعمال البحرينية، الدكتورة الشيخة إيشاع بنت محمد بن حمد آل خليفة للتتناول المحاور الأساسية في الذكاء الاصطناعي واستخداماته.
وعرضت ورشة التي حضرها عدد من أعضاء الهيئة الإكاديمية والإدراية بجامعة الخليج العربي مقدمة في الذكاء الاصطناعي من حيث تعريف ومفهوم الذكاء الاصطناعي وأنواع تطبيقات وأدوات الذكاء الاصطناعي إلى جانب سبل الاستفادة من البرمجيات والتطبيقات والمواقع الالكترونية التي تعمل بالذكاء الاصطناعي والتي تساعد المستخدم على الاستفادة كل التطبيقات التي يطرحها الذكاء الاصطناعي في تطوير قدرات الموظفين بما ينعكس إيجابياً على تطوير العمل والارتقاء به.
هذا، وقدمت الشيخة إيشاع بنت محمد بن حمد آل خليفة خلال التدريب فهم أعمق لمفهوم الذكاء الاصطناعي وكيف يمكن توظيفه في العمل المحترف، مفصلة في توضيح أنواع التطبيقات والأدوات المختلفة للذكاء الاصطناعي، وآليات تطبيق المفاهيم والأدوات في سياق عملي، مما يسهم في تعزيز قدرات الموظفين والإدرايين في استخدام التكنولوجيا المتقدمة، واستثمار إمكانيات الذكاء الاصطناعي في تحسين جودة العمل اليومي.
وبيّنت أن خطر الذكاء الاصطناعي يكمن في أنه غير متوقع ما يمكن أن يفعله إذا لم توضع له حدود وقدرات معينة لا يمكن له أن يتجاوزها، إذ إن الذكاء الاصطناعي لا يستطيع تحمل المسؤولية، وشددت على أنه يجب توعية الناس قدر المستطاع حول الذكاء الاصطناعي، ولا يكون الاعتماد عليه بشكل كلي، وإنما يجب مراجعة مخرجات الذكاء الاصطناعي تحسبًا لأي مخاطر غير متوقعة.
{{ article.visit_count }}
وعرضت ورشة التي حضرها عدد من أعضاء الهيئة الإكاديمية والإدراية بجامعة الخليج العربي مقدمة في الذكاء الاصطناعي من حيث تعريف ومفهوم الذكاء الاصطناعي وأنواع تطبيقات وأدوات الذكاء الاصطناعي إلى جانب سبل الاستفادة من البرمجيات والتطبيقات والمواقع الالكترونية التي تعمل بالذكاء الاصطناعي والتي تساعد المستخدم على الاستفادة كل التطبيقات التي يطرحها الذكاء الاصطناعي في تطوير قدرات الموظفين بما ينعكس إيجابياً على تطوير العمل والارتقاء به.
هذا، وقدمت الشيخة إيشاع بنت محمد بن حمد آل خليفة خلال التدريب فهم أعمق لمفهوم الذكاء الاصطناعي وكيف يمكن توظيفه في العمل المحترف، مفصلة في توضيح أنواع التطبيقات والأدوات المختلفة للذكاء الاصطناعي، وآليات تطبيق المفاهيم والأدوات في سياق عملي، مما يسهم في تعزيز قدرات الموظفين والإدرايين في استخدام التكنولوجيا المتقدمة، واستثمار إمكانيات الذكاء الاصطناعي في تحسين جودة العمل اليومي.
وبيّنت أن خطر الذكاء الاصطناعي يكمن في أنه غير متوقع ما يمكن أن يفعله إذا لم توضع له حدود وقدرات معينة لا يمكن له أن يتجاوزها، إذ إن الذكاء الاصطناعي لا يستطيع تحمل المسؤولية، وشددت على أنه يجب توعية الناس قدر المستطاع حول الذكاء الاصطناعي، ولا يكون الاعتماد عليه بشكل كلي، وإنما يجب مراجعة مخرجات الذكاء الاصطناعي تحسبًا لأي مخاطر غير متوقعة.