في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، إلى روسيا الاتحادية الصديقة، قام الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية، بالتوقيع على مذكرة تفاهم للتعاون المشترك بين (أكاديمية محمد بن مبارك آل خليفة للدراسات الدبلوماسية)، والأكاديمية الدبلوماسية بوزارة خارجية روسيا الاتحادية، ووقع المذكرة عن الجانب الروسي سعادة السيد ألكسندر ياكوفيتتكو، رئيس الأكاديمية الدبلوماسية للخارجية الروسية.
وبهذه المناسبة، أشاد الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، بعلاقات الصداقة التاريخية الوثيقة التي تربط بين مملكة البحرين وروسيا الاتحادية الصديقة، والتي تشهد تطورًا ونموًا في كافة مجالات التعاون المشترك في ظل الحرص المتبادل بين قيادتي البلدين على تنميتها والارتقاء بها إلى مستويات أرحب بما يخدم المصالح المشتركة.
وأكد أن مذكرة التفاهم للتعاون بين (أكاديمية محمد بن مبارك آل خليفة للدراسات الدبلوماسية والأكاديمية الدبلوماسية) بوزارة خارجية روسيا الاتحادية، تهدف إلى تطوير التعاون المشترك في مجال التدريب وتحسين المهارات المهنية للدبلوماسيين في البلدين الصديقين، منوهًا بأهمية تبادل ونقل الخبرات والاستفادة من التجارب الدبلوماسية بين البلدين الصديقين بما يسهم في تحقيق الغايات المنشودة من التطور والتقدم في مجال التدريب الدبلوماسي.
وأشاد الدكتور بالنتائج الطيبة التي تحققت خلال هذه الزيارة الرسمية لجلالة الملك المعظم لروسيا الاتحادية، في إطار حرص الجانبين وعزمهما على الارتقاء بالتعاون الثنائي وتطويره في مختلف المجالات بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الصديقين.
وبهذه المناسبة، أشاد الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، بعلاقات الصداقة التاريخية الوثيقة التي تربط بين مملكة البحرين وروسيا الاتحادية الصديقة، والتي تشهد تطورًا ونموًا في كافة مجالات التعاون المشترك في ظل الحرص المتبادل بين قيادتي البلدين على تنميتها والارتقاء بها إلى مستويات أرحب بما يخدم المصالح المشتركة.
وأكد أن مذكرة التفاهم للتعاون بين (أكاديمية محمد بن مبارك آل خليفة للدراسات الدبلوماسية والأكاديمية الدبلوماسية) بوزارة خارجية روسيا الاتحادية، تهدف إلى تطوير التعاون المشترك في مجال التدريب وتحسين المهارات المهنية للدبلوماسيين في البلدين الصديقين، منوهًا بأهمية تبادل ونقل الخبرات والاستفادة من التجارب الدبلوماسية بين البلدين الصديقين بما يسهم في تحقيق الغايات المنشودة من التطور والتقدم في مجال التدريب الدبلوماسي.
وأشاد الدكتور بالنتائج الطيبة التي تحققت خلال هذه الزيارة الرسمية لجلالة الملك المعظم لروسيا الاتحادية، في إطار حرص الجانبين وعزمهما على الارتقاء بالتعاون الثنائي وتطويره في مختلف المجالات بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الصديقين.