أكد الدكتور محمد بن مبارك بن دينه وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ عمق العلاقات التي تربط مملكة البحرين وروسيا الاتحادية، وحرص مملكة البحرين على تعزيز أوجه التعاون في مختلف المجالات بما فيها تلك الخاصة بحماية البيئة والمحافظة على التنوع الحيوي.
جاء ذلك بمناسبة توقيع مذكرة تفاهم بين المجلس الأعلى للبيئة ومؤسسة روسكونغرس ومركز كامتشاتكا فالكون بروسيا الاتحادية الصديقة تهدف إلى توسيع وتعزيز التعاون بين البلدين في مجال حماية أنواع الطيور النادرة على المستوى الدولي، وذلك في إطار الزيارة الرسمية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، إلى روسيا الاتحادية.
وقد وقعها من الجانب البحريني الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية فيما وقعها من الجانب الروسي السيد غريفوري فيليكينج نائب رئيس مؤسسة "روس كونغرس" والسيد فلاديمير توماشوف مدير مشاريع مركز كامتشاتكا للصقور.
وبين الوزير بأن مذكرة التفاهم سيسهم في تعزيز التعاون بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات المعنية بحماية الطيور النادرة من الانقراض، مشيراً إلى حرص مملكة البحرين على تعزيز أواصر التعاون والتشارك مع الدول التي تتمتع بخبرات متنوعة في مختلف المجالات المعنية بحماية الأنواع الفطرية من الانقراض، مشيداً بما تجسده الصقور من رمزية خاصة لدى الثقافة الروسية، ومثنياً على الدور الروسي الفاعل في حماية الأنواع الفطرية لا سيما الطيور الجارحة والنادرة التي تلعب دوراً رئيساً في النظام الإيكولوجي.
ونصت مذكرة التفاهم على تسهيل بحث سبل التعاون بين البلدين الصديقين في مجال الحفاظ على الصقور وتكاثرها والأنواع النادرة من الطيور الجارحة، وتطوير منصات اتصالات مشتركة مخصصة لحماية أنواع الطيور النادرة على المستوى الدولي، وتبادل الخبرات والتجارب العلمية والفنية بين الجانبين من أجل تطوير عملية تربية ورعاية الصقور والإكثار منها.
جاء ذلك بمناسبة توقيع مذكرة تفاهم بين المجلس الأعلى للبيئة ومؤسسة روسكونغرس ومركز كامتشاتكا فالكون بروسيا الاتحادية الصديقة تهدف إلى توسيع وتعزيز التعاون بين البلدين في مجال حماية أنواع الطيور النادرة على المستوى الدولي، وذلك في إطار الزيارة الرسمية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، إلى روسيا الاتحادية.
وقد وقعها من الجانب البحريني الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية فيما وقعها من الجانب الروسي السيد غريفوري فيليكينج نائب رئيس مؤسسة "روس كونغرس" والسيد فلاديمير توماشوف مدير مشاريع مركز كامتشاتكا للصقور.
وبين الوزير بأن مذكرة التفاهم سيسهم في تعزيز التعاون بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات المعنية بحماية الطيور النادرة من الانقراض، مشيراً إلى حرص مملكة البحرين على تعزيز أواصر التعاون والتشارك مع الدول التي تتمتع بخبرات متنوعة في مختلف المجالات المعنية بحماية الأنواع الفطرية من الانقراض، مشيداً بما تجسده الصقور من رمزية خاصة لدى الثقافة الروسية، ومثنياً على الدور الروسي الفاعل في حماية الأنواع الفطرية لا سيما الطيور الجارحة والنادرة التي تلعب دوراً رئيساً في النظام الإيكولوجي.
ونصت مذكرة التفاهم على تسهيل بحث سبل التعاون بين البلدين الصديقين في مجال الحفاظ على الصقور وتكاثرها والأنواع النادرة من الطيور الجارحة، وتطوير منصات اتصالات مشتركة مخصصة لحماية أنواع الطيور النادرة على المستوى الدولي، وتبادل الخبرات والتجارب العلمية والفنية بين الجانبين من أجل تطوير عملية تربية ورعاية الصقور والإكثار منها.