أكد أحمد بن سلمان المسلم رئيس مجلس النواب، دعم مملكة البحرين لجهود تعزيز العمل الخليجي المشترك بما يحقق رؤى أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ويلبي تطلعات أبناء دول المجلس.
مشيدا بحرص واهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وجهود ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، في تطوير التعاون الخليجي في مختلف المسارات والمجالات التنموية، ودعم المشاريع المشتركة لما فيه خير وصالح ومستقبل الشعوب الخليجية، انطلاقا من العلاقات التاريخية والأخوية الوطيدة، ووحدة الهدف والمصير المشترك.
مشيرا إلى أن المجالس التشريعية الخليجية تدعم على الدوام تطوير منظومة التعاون الخليجي، باعتباره صمام الأمان للمنطقة ومستقبلها، وحماية وخدمة المصالح الخليجية.
جاء ذلك خلال برقية التهنئة التي بعثها رئيس مجلس النواب إلى جاسم محمد البديوي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، بمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين لتأسيس مجلس التعاون لدول الخليج العربية. داعيًا المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة على أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وعلى الشعب الخليجي بالمزيد من التقدم والتطور والازدهار.
مشيدا بحرص واهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وجهود ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، في تطوير التعاون الخليجي في مختلف المسارات والمجالات التنموية، ودعم المشاريع المشتركة لما فيه خير وصالح ومستقبل الشعوب الخليجية، انطلاقا من العلاقات التاريخية والأخوية الوطيدة، ووحدة الهدف والمصير المشترك.
مشيرا إلى أن المجالس التشريعية الخليجية تدعم على الدوام تطوير منظومة التعاون الخليجي، باعتباره صمام الأمان للمنطقة ومستقبلها، وحماية وخدمة المصالح الخليجية.
جاء ذلك خلال برقية التهنئة التي بعثها رئيس مجلس النواب إلى جاسم محمد البديوي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، بمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين لتأسيس مجلس التعاون لدول الخليج العربية. داعيًا المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة على أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وعلى الشعب الخليجي بالمزيد من التقدم والتطور والازدهار.