أشاد الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني وزير الخارجية بالإنجازات التي حققها مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والذي أصبح مثالاً للتكامل والترابط الأخوي والشراكة الاستراتيجية الشاملة والمستدامة. وأشاد الوزير بالتزام مجلس التعاون الثابت بأمن واستقرار وتحقيق تطلعات شعوب الدول الأعضاء الشقيقة من خلال تعزيز المواطنة الاقتصادية الكاملة ودفع عجلة التقدم والرخاء والتعاون البناء في إرساء دعائم السلام الإقليمي والدولي والحوار الحضاري والثقافي.
ورفع وزير الخارجية أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المُعظم، حفظه الله ورعاه، و إلى إخوانه أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين لتأسيس المجلس، واستمرار منجزاته التكاملية بما يعود بالخير والنماء على جميع مواطني دول المجلس في ظل منظومة خليجية واحدة قوية ومتماسكة بقيمها الثقافية والحضارية، ومؤثرة في محيطها الإقليمي والدولي بمبادئها الدبلوماسية الحكيمة والمتزنة.
وأعرب سعادته عن اعتزاز مملكة البحرين بقيادة صاحب الجلالة الملك المعظم، حفظه الله ورعاه، ودعم ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، بإنجازات مجلس التعاون، باعتبارها شاهدة على التنسيق والتضامن ونجاح مسيرة العمل الخليجي المشترك في جميع المجالات، ودلالة على وحدة الصف والهدف والمصير، وتنسيق المواقف كقوة سياسية واقتصادية قادرة على مواجهة التحديات كافة، وفي مقدمتها التصدي للتدخلات الخارجية، ومكافحة التطرف والإرهاب.
ونوه وزير الخارجية بحرص مملكة البحرين من خلال دورها الفاعل كعضو مؤسس في مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ورئاستها الحالية للقمة العربية، على مواصلة مسيرة المنجزات التنموية والتكاملية الخليجية، وتعميق الشراكة العربية والدولية في تسوية النزاعات الإقليمية والدولية، ومن أبرزها: وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وإيصال المساعدات الإنسانية، وترسيخ السلام العادل والشامل والدائم في منطقة الشرق الأوسط بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، وفق حل الدولتين كخيار استراتيجي، والتعاون في ضمان الأمن القومي الخليجي والعربي، بما في ذلك تأمين حركة الملاحة البحرية، والأمن البيئي ومواجهة التغير المناخي، وإخلاء منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط من أسلحة الدمار الشامل.
وأكد وزير الخارجية دعم مملكة البحرين لتحقيق تطلعات أصحاب الجلالة والسمو، قادة دول المجلس الكرام، في تكريس العمل الخليجي المشترك، وتعزيز المنظومتين الدفاعية والأمنية، ومتابعة تنفيذ المشروعات التنموية والاقتصادية المشتركة، ومن أهمها مشروعات الربط البري والكهربائي والمائي والسكك الحديدية، واستكمال متطلبات الاتحاد الجمركي، والانتهاء من تحقيق السوق الخليجية المشتركة، والإسراع في تحقيق الوحدة الاقتصادية.
وثمن نجاحات مجلس التعاون كشريك فاعل ومحوري في ترسيخ الأمن والاستقرار والسلام على الصعيدين الإقليمي والدولي ودعم أهداف التنمية المستدامة، من خلال شراكاته وحواراته الاستراتيجية البناءة مع العديد من الدول والمجموعات الدوليّة، والإنجازات الرائدة لجميع أعضائه في تنظيم القمم والمؤتمرات والنشاطات والمسابقات العربية والإقليمية والدولية في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية والرياضية والبيئية والتقنية، وجهودها في مجال الوساطة الدبلوماسية وتسوية النزاعات والمساعدات الإنسانية وحفظ السلام.
وعبر وزير الخارجية في هذه المناسبة عن أطيب التهاني والشكر والتقدير للأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية وجميع منتسبي الأمانة العامة وأجهزتها وقطاعاتها ومكاتبها على الجهود المخلصة في تنفيذ قرارات وتوجيهات المجلس الأعلى لمجلس التعاون الهادفة إلى تحقيق التنسيق و المزيد من التكامل والترابط بين الدول الأعضاء في جميع الميادين.
وأكد الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني وزير الخارجية أن دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية مؤهلة وقادرة على المضي قدمًا نحو الاتحاد الخليجي المبارك، في ظل ما يجمعها من روابط راسخة وعميقة من الأخوة التاريخية، والتقارب الجغرافي والحضاري ووحدة الدين والدم واللغة والهدف والمصير المشترك، وإدراكها بفضل قياداتها الحكيمة ووعي وتلاحم شعوبها لأهمية الاندماج ووحدة الصف في مواجهة التحديات، وتحقيق التطلعات المشتركة نحو مزيد من الأمن والاستقرار والتنمية المستدامة والازدهار الشامل.
ورفع وزير الخارجية أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المُعظم، حفظه الله ورعاه، و إلى إخوانه أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين لتأسيس المجلس، واستمرار منجزاته التكاملية بما يعود بالخير والنماء على جميع مواطني دول المجلس في ظل منظومة خليجية واحدة قوية ومتماسكة بقيمها الثقافية والحضارية، ومؤثرة في محيطها الإقليمي والدولي بمبادئها الدبلوماسية الحكيمة والمتزنة.
وأعرب سعادته عن اعتزاز مملكة البحرين بقيادة صاحب الجلالة الملك المعظم، حفظه الله ورعاه، ودعم ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، بإنجازات مجلس التعاون، باعتبارها شاهدة على التنسيق والتضامن ونجاح مسيرة العمل الخليجي المشترك في جميع المجالات، ودلالة على وحدة الصف والهدف والمصير، وتنسيق المواقف كقوة سياسية واقتصادية قادرة على مواجهة التحديات كافة، وفي مقدمتها التصدي للتدخلات الخارجية، ومكافحة التطرف والإرهاب.
ونوه وزير الخارجية بحرص مملكة البحرين من خلال دورها الفاعل كعضو مؤسس في مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ورئاستها الحالية للقمة العربية، على مواصلة مسيرة المنجزات التنموية والتكاملية الخليجية، وتعميق الشراكة العربية والدولية في تسوية النزاعات الإقليمية والدولية، ومن أبرزها: وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وإيصال المساعدات الإنسانية، وترسيخ السلام العادل والشامل والدائم في منطقة الشرق الأوسط بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، وفق حل الدولتين كخيار استراتيجي، والتعاون في ضمان الأمن القومي الخليجي والعربي، بما في ذلك تأمين حركة الملاحة البحرية، والأمن البيئي ومواجهة التغير المناخي، وإخلاء منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط من أسلحة الدمار الشامل.
وأكد وزير الخارجية دعم مملكة البحرين لتحقيق تطلعات أصحاب الجلالة والسمو، قادة دول المجلس الكرام، في تكريس العمل الخليجي المشترك، وتعزيز المنظومتين الدفاعية والأمنية، ومتابعة تنفيذ المشروعات التنموية والاقتصادية المشتركة، ومن أهمها مشروعات الربط البري والكهربائي والمائي والسكك الحديدية، واستكمال متطلبات الاتحاد الجمركي، والانتهاء من تحقيق السوق الخليجية المشتركة، والإسراع في تحقيق الوحدة الاقتصادية.
وثمن نجاحات مجلس التعاون كشريك فاعل ومحوري في ترسيخ الأمن والاستقرار والسلام على الصعيدين الإقليمي والدولي ودعم أهداف التنمية المستدامة، من خلال شراكاته وحواراته الاستراتيجية البناءة مع العديد من الدول والمجموعات الدوليّة، والإنجازات الرائدة لجميع أعضائه في تنظيم القمم والمؤتمرات والنشاطات والمسابقات العربية والإقليمية والدولية في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية والرياضية والبيئية والتقنية، وجهودها في مجال الوساطة الدبلوماسية وتسوية النزاعات والمساعدات الإنسانية وحفظ السلام.
وعبر وزير الخارجية في هذه المناسبة عن أطيب التهاني والشكر والتقدير للأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية وجميع منتسبي الأمانة العامة وأجهزتها وقطاعاتها ومكاتبها على الجهود المخلصة في تنفيذ قرارات وتوجيهات المجلس الأعلى لمجلس التعاون الهادفة إلى تحقيق التنسيق و المزيد من التكامل والترابط بين الدول الأعضاء في جميع الميادين.
وأكد الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني وزير الخارجية أن دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية مؤهلة وقادرة على المضي قدمًا نحو الاتحاد الخليجي المبارك، في ظل ما يجمعها من روابط راسخة وعميقة من الأخوة التاريخية، والتقارب الجغرافي والحضاري ووحدة الدين والدم واللغة والهدف والمصير المشترك، وإدراكها بفضل قياداتها الحكيمة ووعي وتلاحم شعوبها لأهمية الاندماج ووحدة الصف في مواجهة التحديات، وتحقيق التطلعات المشتركة نحو مزيد من الأمن والاستقرار والتنمية المستدامة والازدهار الشامل.