أكدت النائب د. مريم الظاعن أن مضامين الكلمة التي تفضل بها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، خلال الجلسة الافتتاحية لأعمال "المنتدى الإعلامي للشباب" والذي يقام برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي بالتزامن مع قمة الإعلام العربي 2024 جاءت لتؤكد اهتمام سموه بالشباب، ودوره البارز في دعمهم والوقوف إلى جانبهم منوهة بما تطرق إليه سموه بشأن روح التحدي والعمل الجماعي والمثابرة بوصفها الأسلحة التي تؤمن بنجاح العمل وتنمية قدرات الشباب من أجل الارتقاء بالحاضر والمستقبل.
وقالت إن كلمة سموه جاءت شاملة لمسارات دعم الشباب المتمثلة في تطوير مهاراتهم وقدراتهم وجعلهم الركيزة الأساسية في مسيرة التنمية باعتبارهم من تقع على عاتقهم مفردات بناء مستقبل الأوطان، أما المسار الثاني فهو الوقوف إلى جانب الشباب من أجل تخطي التحديات ومواجهة التغيرات التي يشهدها العالم في الفترة الحالية.
ودعت لتكون مضامين كلمة سموه خارطة طريق من أجل الحفاظ على الهوية الوطنية التي تعتبر البوصلة الحقيقية للأمة العربية، مشيرة إلى أن استذكار سموه لحديث صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله عندما قال "اللي ماله ماضي، ماله حاضر، وماله مستقبل"، يعكس قناعته بأهمية سير الأبناء على خطى الآباء والقيادات الحكيمة التي تخطط للأجيال القادمة، من خلال التركيز على الهوية الوطنية كونها الركيزة الأساسية لمجتمعاتنا.
ودعت لتسخير كافة وسائل الإعلام للتفاعل الإيجابي مع ما يحدث في المنطقة من تطور في جوانب التنمية الشبابية، وتسليط الضوء على الأحداث والمتغيرات في المنطقة وإيصال رسالة واضحة للعالم بأن الشباب العربي قادر على التأثير.
وأشادت بمسيرة مملكة البحرين في منح الشباب الفرصة الكاملة في البناء والتحديث من أجل التقدم والازدهار، ومنح القيادة لشبابنا الثقة من خلال الاستماع إليهم وتبني أفكارهم، وتشجيعهم على المضي قدما في تنفيذ أفكارهم ومشروعاتهم من خلال زرع ثقافة الإيمان والأمل من أجل الإنجاز.
وأعربت عن اعتزازها بالتاريخ والإرث الحضاري الذي تركه لنا الأجداد والآباء مع ضرورة الأخذ بعين الاعتبار إعادة صياغتها بصبغة شبابية تحقق التوازن المطلوب بين المتغيرات والمستجدات في شتى المجالات وخاصة التكنولوجيا المتطورة والحفاظ على العراقة والإرث التاريخي الذي تمتاز به شعوبنا.
{{ article.visit_count }}
وقالت إن كلمة سموه جاءت شاملة لمسارات دعم الشباب المتمثلة في تطوير مهاراتهم وقدراتهم وجعلهم الركيزة الأساسية في مسيرة التنمية باعتبارهم من تقع على عاتقهم مفردات بناء مستقبل الأوطان، أما المسار الثاني فهو الوقوف إلى جانب الشباب من أجل تخطي التحديات ومواجهة التغيرات التي يشهدها العالم في الفترة الحالية.
ودعت لتكون مضامين كلمة سموه خارطة طريق من أجل الحفاظ على الهوية الوطنية التي تعتبر البوصلة الحقيقية للأمة العربية، مشيرة إلى أن استذكار سموه لحديث صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله عندما قال "اللي ماله ماضي، ماله حاضر، وماله مستقبل"، يعكس قناعته بأهمية سير الأبناء على خطى الآباء والقيادات الحكيمة التي تخطط للأجيال القادمة، من خلال التركيز على الهوية الوطنية كونها الركيزة الأساسية لمجتمعاتنا.
ودعت لتسخير كافة وسائل الإعلام للتفاعل الإيجابي مع ما يحدث في المنطقة من تطور في جوانب التنمية الشبابية، وتسليط الضوء على الأحداث والمتغيرات في المنطقة وإيصال رسالة واضحة للعالم بأن الشباب العربي قادر على التأثير.
وأشادت بمسيرة مملكة البحرين في منح الشباب الفرصة الكاملة في البناء والتحديث من أجل التقدم والازدهار، ومنح القيادة لشبابنا الثقة من خلال الاستماع إليهم وتبني أفكارهم، وتشجيعهم على المضي قدما في تنفيذ أفكارهم ومشروعاتهم من خلال زرع ثقافة الإيمان والأمل من أجل الإنجاز.
وأعربت عن اعتزازها بالتاريخ والإرث الحضاري الذي تركه لنا الأجداد والآباء مع ضرورة الأخذ بعين الاعتبار إعادة صياغتها بصبغة شبابية تحقق التوازن المطلوب بين المتغيرات والمستجدات في شتى المجالات وخاصة التكنولوجيا المتطورة والحفاظ على العراقة والإرث التاريخي الذي تمتاز به شعوبنا.