خلال زيارة ميدانية لتفقد سير العمل
قام المهندس كمال بن أحمد محمد بزيارة ميدانية للاطلاع على سير تنفيذ العمل على مشروع مركز التحكم الجديد لتشغيل ومراقبة شبكتي الكهرباء والماء الذي من المقرر تدشينه في نهاية العام الجاري ويهدف إلى رفع قدرة وكفاءة واعتمادية وجودة شبكات نقل وتوزيع الكهرباء والماء.
وأشار رئيس الهيئة أن المشروع يأتي ضمن خطط الهيئة الاستراتيجية لتطوير وتعزيز الشبكات الأساسية للكهرباء والماء عبر تطوير البنى التحتية وفق أعلى المعايير العالمية بهدف مواكبة الطلب المتنامي لخدمتي الكهرباء والماء في مملكة البحرين، مضيفاً بأن المشروع سيعزز الفاعلية التشغيلية للشبكات من خلال رصد التسربات والأعطال وعزلها وإصلاحها في وقت قياسي لتفادي هدر الطاقة والمياه، فضلاً عن التوزيع الذكي للكهرباء ومراقبة الأحمال والتخطيط للمستقبل طبقاً للاحتياجات المطلوبة بصورة دقيقة مما ينعكس على جودة الخدمة المقدمة وزيادة سرعة الاستجابة لفرق الطوارئ لإرجاع التيّار الكهربائي في حالة الانقطاعات الطارئة وفق أعلى مستويات الجودة في التشغيل.
ونوه بأن المشروع يتضمن تحويل مركز التحكم القائم إلى مركز احتياطي لاستخدامه في الحالات الطارئة لضمان استمرارية عمليات التشغيل والمراقبة في جميع الأحوال، أما المبنى الجديد فسيحتوي على أربعة طوابق على مساحة 15 ألف متر مربع، وأربعة مراكز تحكم: مركزي تحكم لنقل وتوزيع الكهرباء ومركزي تحكم لنقل وتوزيع الماء.
قام المهندس كمال بن أحمد محمد بزيارة ميدانية للاطلاع على سير تنفيذ العمل على مشروع مركز التحكم الجديد لتشغيل ومراقبة شبكتي الكهرباء والماء الذي من المقرر تدشينه في نهاية العام الجاري ويهدف إلى رفع قدرة وكفاءة واعتمادية وجودة شبكات نقل وتوزيع الكهرباء والماء.
وأشار رئيس الهيئة أن المشروع يأتي ضمن خطط الهيئة الاستراتيجية لتطوير وتعزيز الشبكات الأساسية للكهرباء والماء عبر تطوير البنى التحتية وفق أعلى المعايير العالمية بهدف مواكبة الطلب المتنامي لخدمتي الكهرباء والماء في مملكة البحرين، مضيفاً بأن المشروع سيعزز الفاعلية التشغيلية للشبكات من خلال رصد التسربات والأعطال وعزلها وإصلاحها في وقت قياسي لتفادي هدر الطاقة والمياه، فضلاً عن التوزيع الذكي للكهرباء ومراقبة الأحمال والتخطيط للمستقبل طبقاً للاحتياجات المطلوبة بصورة دقيقة مما ينعكس على جودة الخدمة المقدمة وزيادة سرعة الاستجابة لفرق الطوارئ لإرجاع التيّار الكهربائي في حالة الانقطاعات الطارئة وفق أعلى مستويات الجودة في التشغيل.
ونوه بأن المشروع يتضمن تحويل مركز التحكم القائم إلى مركز احتياطي لاستخدامه في الحالات الطارئة لضمان استمرارية عمليات التشغيل والمراقبة في جميع الأحوال، أما المبنى الجديد فسيحتوي على أربعة طوابق على مساحة 15 ألف متر مربع، وأربعة مراكز تحكم: مركزي تحكم لنقل وتوزيع الكهرباء ومركزي تحكم لنقل وتوزيع الماء.