أكد وليد اللافي وزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية بدولة ليبيا الشقيقة أهمية العمل العربي المشترك في جميع المجالات، بما في ذلك مجال الإعلام، معربًا عن خالص شكره وتقديره لمملكة البحرين ملكًا وحكومةً وشعبًا على هذه الاستضافة المتميزة لاجتماعات الدورة الرابعة والخمسين لمجلس وزراء الإعلام العرب، برعاية سامية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم رئيس الدورة الحالية للقمة العربية حفظه الله ورعاه.
وأوضح وزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية بدولة ليبيا في تصريح خاص لوكالة أنباء البحرين على هامش مشاركته في اجتماعات الدورة 54 لمجلس وزراء الإعلام العرب التي تستضيفها مملكة البحرين أن قضايا الإعلام اليوم هي قضايا عابرة للدول في مجملها، وأن جزءًا كبيرًا من القضايا التي يغطيها الإعلام هي قضايا إقليمية، مشددًا على أهمية التنسيق والتعاون الإقليمي حيالها.
وأشار سعادته إلى أن اجتماعات الدورة الرابعة والخمسين لمجلس وزراء الإعلام العرب بحثت مجمل الملفات المعنية بالدول العربية وبما يواكب التطورات التي تفرضها تحديات المرحلة الراهنة.
وعن أولويات الإعلام، قال وزير الإعلام الليبي: "من المهم جدًا توسيع مساحة المشاركة أكثر لوسائل الإعلام في الشأن العام، وإعطاء مساحة أكبر للحريات في تناول القضايا العامة"، مؤكدًا على أنه بات من الضروري إنشاء المواثيق التي تحفظ المهنة الإعلامية وعلى أخلاقياتها ومبادئها.
وأوضح وزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية بدولة ليبيا في تصريح خاص لوكالة أنباء البحرين على هامش مشاركته في اجتماعات الدورة 54 لمجلس وزراء الإعلام العرب التي تستضيفها مملكة البحرين أن قضايا الإعلام اليوم هي قضايا عابرة للدول في مجملها، وأن جزءًا كبيرًا من القضايا التي يغطيها الإعلام هي قضايا إقليمية، مشددًا على أهمية التنسيق والتعاون الإقليمي حيالها.
وأشار سعادته إلى أن اجتماعات الدورة الرابعة والخمسين لمجلس وزراء الإعلام العرب بحثت مجمل الملفات المعنية بالدول العربية وبما يواكب التطورات التي تفرضها تحديات المرحلة الراهنة.
وعن أولويات الإعلام، قال وزير الإعلام الليبي: "من المهم جدًا توسيع مساحة المشاركة أكثر لوسائل الإعلام في الشأن العام، وإعطاء مساحة أكبر للحريات في تناول القضايا العامة"، مؤكدًا على أنه بات من الضروري إنشاء المواثيق التي تحفظ المهنة الإعلامية وعلى أخلاقياتها ومبادئها.