بعدَ عشر سنواتٍ مكللة بالعطاء والنجاح..
انطلاقاً من نجاح عشر نسخ من الحملة التوعوية "أطفالنا كالذهب"، واستعداداً لإطلاق النسخة الحادية عشرة، عقدت مبادرة "ابتسامة" التابعة لجمعية المستقبل الشبابية والمعنية بتقديم الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال مرضى السرطان وأولياء أمورهم، اجتماعاً تحضيرياً لأعضائها بحضور مجموعة من الشركاء الاستراتيجيين، وذلك لبدء التحضيرات لتلك الحملة الهادفة إلى نشر الوعي بمرض سرطان الأطفال لدى مختلف الشرائح في مملكة البحرين، طوال شهر سبتمبر المقبل.
وقالَ رئيس مجلس إدارة الجمعية السيد صباح عبد الرحمن الزياني: "لقد حرصنا على بدء الاجتماعات الخاصة بالحملة بشكل مبكر، بهدف اكتساب أكبر قدر من الوقت اللازم للتجهيز لهذه النسخة الاستثنائية بكل المقاييس، كما سنعقد سلسلة من الاجتماعات المكثفة والالتقاء بالمزيد من الشركاء لإنتاج نسخة مميزة بآلية مختلفة وبأفكارٍ مبتكرة وهوية جديدة كلياً."
وأضافَ الزياني: "منذ الاجتماع الأول برزت سلسلة من الأفكار الجديدة التي ناقشناها مع الشركاء الاستراتيجيين، والتي ستسهم في تطوير حملتنا التوعوية هذا العام، حيث نسعى إلى إقامة فعاليات جديدة ومبتكرة خلال فترة الحملة، لتكونَ هذه النسخة نتاج عشر سنوات من العطاء للنسخ السابقة والتي حظيت بإقبال كبير ونجاح مذهل بكلّ تأكيد."
وعلى صعيدٍ ذي صلة أكدَ الزياني أن الجمعية تسعى إلى تدشين شراكات جديدة وتوقيع المزيد من الاتفاقيات، بهدف زيادة عدد الجهات الحكومية التي من الممكن التعاون معها، مع التركيز على تحسين طريقة تقديم البرامج التوعوية عن طريق الأفكار الجديدة المطروحة، كما أشارَ إلى التزام مجلس الإدارة ببلورة هذه الأفكار بشكل أفضل، وتكثيف الجهود، والتواصل مع جميع الجهات المعنية، بهدف جعل النسخة الحادية عشرة من الحملة مبتكرة وفعالة في نشر الوعي بسرطان الأطفال، وبما يرتقي إلى مستوى تطلعات المشاركين والشركاء والمجتمع البحريني ككل.
انطلاقاً من نجاح عشر نسخ من الحملة التوعوية "أطفالنا كالذهب"، واستعداداً لإطلاق النسخة الحادية عشرة، عقدت مبادرة "ابتسامة" التابعة لجمعية المستقبل الشبابية والمعنية بتقديم الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال مرضى السرطان وأولياء أمورهم، اجتماعاً تحضيرياً لأعضائها بحضور مجموعة من الشركاء الاستراتيجيين، وذلك لبدء التحضيرات لتلك الحملة الهادفة إلى نشر الوعي بمرض سرطان الأطفال لدى مختلف الشرائح في مملكة البحرين، طوال شهر سبتمبر المقبل.
وقالَ رئيس مجلس إدارة الجمعية السيد صباح عبد الرحمن الزياني: "لقد حرصنا على بدء الاجتماعات الخاصة بالحملة بشكل مبكر، بهدف اكتساب أكبر قدر من الوقت اللازم للتجهيز لهذه النسخة الاستثنائية بكل المقاييس، كما سنعقد سلسلة من الاجتماعات المكثفة والالتقاء بالمزيد من الشركاء لإنتاج نسخة مميزة بآلية مختلفة وبأفكارٍ مبتكرة وهوية جديدة كلياً."
وأضافَ الزياني: "منذ الاجتماع الأول برزت سلسلة من الأفكار الجديدة التي ناقشناها مع الشركاء الاستراتيجيين، والتي ستسهم في تطوير حملتنا التوعوية هذا العام، حيث نسعى إلى إقامة فعاليات جديدة ومبتكرة خلال فترة الحملة، لتكونَ هذه النسخة نتاج عشر سنوات من العطاء للنسخ السابقة والتي حظيت بإقبال كبير ونجاح مذهل بكلّ تأكيد."
وعلى صعيدٍ ذي صلة أكدَ الزياني أن الجمعية تسعى إلى تدشين شراكات جديدة وتوقيع المزيد من الاتفاقيات، بهدف زيادة عدد الجهات الحكومية التي من الممكن التعاون معها، مع التركيز على تحسين طريقة تقديم البرامج التوعوية عن طريق الأفكار الجديدة المطروحة، كما أشارَ إلى التزام مجلس الإدارة ببلورة هذه الأفكار بشكل أفضل، وتكثيف الجهود، والتواصل مع جميع الجهات المعنية، بهدف جعل النسخة الحادية عشرة من الحملة مبتكرة وفعالة في نشر الوعي بسرطان الأطفال، وبما يرتقي إلى مستوى تطلعات المشاركين والشركاء والمجتمع البحريني ككل.