افتتح الشيخ الدكتور راشد بن محمد بن فطيس الهاجري رئيس مجلس الأوقاف السنية، مسجد سيادي في مدينة المحرّق، وذلك بحضور الشيخ خليفة بن أحمد بن عبدالله آل خليفة رئيس هيئة البحرين للثقافة والآثار وعدد من الشخصيات الثقافية والإعلامية.
وبهذه المناسبة أكد الشيخ الدكتور راشد بن محمد بن فطيس الهاجري، على ما شهدته مشاريع بناء وإعمار دور العبادة من اهتمام وتوسع كبير في ظل المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم، والمتابعة الحثيثة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
ونوه الهاجري بالحرص على تطوير دور العبادة وتهيئتها بما يتناسب مع قيمتها الدينية ورسالتها السامية في المجتمع، مشيراً إلى أن مسجد سيادي يعتبر معلماً دينياً وتاريخياً مهماً في مدينة المحرق.
من جانبه، أشار الشيخ خليفة بن أحمد بن عبدالله آل خليفة رئيس هيئة البحرين للثقافة والآثار إلى ما يتمتع به المسجد من تصميم يعكس جمال العمارة والثقافة التاريخية الاسلامية، منوهاً بالتعاون والدعم الذي لاقته الهيئة من شركائها والمؤسسات المعنية لتنفيذ المشروع، بما فيهم البنك الإسلامي للتنمية على دعمه المشروع ومجلس الأوقاف السنية على المتابعة الحثيثة وتوفير كافة التسهيلات الممكنة للفريق القائم عليه.
والجدير بالذكر أن مسجد سيادي، الذي بناه السيدان عيسى وجاسم بن أحمد سيادي، يقع ضمن مجمّع سيادي الذي يضم بيت ومجلس العائلة، ويتكون المسجد من طابق واحد مع فناء خاص وله منارة مخروطية الشكل دالّة عليه لا تزال تستخدم حتى اليوم.
وبهذه المناسبة أكد الشيخ الدكتور راشد بن محمد بن فطيس الهاجري، على ما شهدته مشاريع بناء وإعمار دور العبادة من اهتمام وتوسع كبير في ظل المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم، والمتابعة الحثيثة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
ونوه الهاجري بالحرص على تطوير دور العبادة وتهيئتها بما يتناسب مع قيمتها الدينية ورسالتها السامية في المجتمع، مشيراً إلى أن مسجد سيادي يعتبر معلماً دينياً وتاريخياً مهماً في مدينة المحرق.
من جانبه، أشار الشيخ خليفة بن أحمد بن عبدالله آل خليفة رئيس هيئة البحرين للثقافة والآثار إلى ما يتمتع به المسجد من تصميم يعكس جمال العمارة والثقافة التاريخية الاسلامية، منوهاً بالتعاون والدعم الذي لاقته الهيئة من شركائها والمؤسسات المعنية لتنفيذ المشروع، بما فيهم البنك الإسلامي للتنمية على دعمه المشروع ومجلس الأوقاف السنية على المتابعة الحثيثة وتوفير كافة التسهيلات الممكنة للفريق القائم عليه.
والجدير بالذكر أن مسجد سيادي، الذي بناه السيدان عيسى وجاسم بن أحمد سيادي، يقع ضمن مجمّع سيادي الذي يضم بيت ومجلس العائلة، ويتكون المسجد من طابق واحد مع فناء خاص وله منارة مخروطية الشكل دالّة عليه لا تزال تستخدم حتى اليوم.