أحرزت الطالبة المتميزة زينب إبراهيم مكي من مدرسة سترة الثانوية للبنات المركز الثاني لفئة ذوي الهمم بمبادرة تحدي القراءة العربي في موسمها الثامن على مستوى مملكة البحرين.
وعبرت زينب عن اعتزازها بهذا الفوز، وتمثيلها وطنها الغالي في هذا المحفل المرموق، مشيرةً إلى أنها تمكنت بدعم أسرتها ومدرستها من تحدي ما تعانيه من تشتت انتباه وفرط نشاط، واستطاعت التركيز على تحقيق هدف المسابقة بقراءة مجموعة مفيدة من الكتب وتلخيصها ومناقشتها مع المختصين، حتى حصدت هذه النتيجة الإيجابية التي تمثل حافزاً كبيراً لها على مواصلة العمل لبناء مستقبلها المشرق.
وقالت زينب إنها شغوفة بالقراءة منذ فترة طويلة، ووجدت الدعم والتشجيع في المدارس التي التحقت بها، وخاصةً من الأستاذة زينب القميش اختصاصية مصادر التعلم بمدرسة سترة الإعدادية للبنات، والأستاذة جميلة عبد الله اختصاصية مصادر التعلم بمدرسة سترة الثانوية للبنات.
وأشادت بالمشاريع والبرامج التي قدمتها المدرسة، لتشجيع الطالبات على الانضمام للتحدي، وهو ما أهلها للفوز بلقب المدرسة المتميزة في التصفيات النهائية لمبادرة تحدي القراءة لهذا العام.
وضمن الداعمين لها، قالت خالتها فاطمة: "القراءة قربتني من زينب من بعض أكثر، وقمت بتزويدها بالكتب ومناقشتها فيها بعد الانتهاء منها، وقد تمكنت من التميز في هذا المجال، رغم ما يحتاجه من تركيز وانتباه ودقة، ولكن بسبب تشجيع العائلة والمدرسة تمكنت من تحدي ذاتها لتبهر الجميع بهذه النتيجة المشرفة".
وعبرت زينب عن اعتزازها بهذا الفوز، وتمثيلها وطنها الغالي في هذا المحفل المرموق، مشيرةً إلى أنها تمكنت بدعم أسرتها ومدرستها من تحدي ما تعانيه من تشتت انتباه وفرط نشاط، واستطاعت التركيز على تحقيق هدف المسابقة بقراءة مجموعة مفيدة من الكتب وتلخيصها ومناقشتها مع المختصين، حتى حصدت هذه النتيجة الإيجابية التي تمثل حافزاً كبيراً لها على مواصلة العمل لبناء مستقبلها المشرق.
وقالت زينب إنها شغوفة بالقراءة منذ فترة طويلة، ووجدت الدعم والتشجيع في المدارس التي التحقت بها، وخاصةً من الأستاذة زينب القميش اختصاصية مصادر التعلم بمدرسة سترة الإعدادية للبنات، والأستاذة جميلة عبد الله اختصاصية مصادر التعلم بمدرسة سترة الثانوية للبنات.
وأشادت بالمشاريع والبرامج التي قدمتها المدرسة، لتشجيع الطالبات على الانضمام للتحدي، وهو ما أهلها للفوز بلقب المدرسة المتميزة في التصفيات النهائية لمبادرة تحدي القراءة لهذا العام.
وضمن الداعمين لها، قالت خالتها فاطمة: "القراءة قربتني من زينب من بعض أكثر، وقمت بتزويدها بالكتب ومناقشتها فيها بعد الانتهاء منها، وقد تمكنت من التميز في هذا المجال، رغم ما يحتاجه من تركيز وانتباه ودقة، ولكن بسبب تشجيع العائلة والمدرسة تمكنت من تحدي ذاتها لتبهر الجميع بهذه النتيجة المشرفة".