في إطار التعاون القائم مع البنك الدولي، استضافت وزارة المالية والاقتصاد الوطني اليوم ندوة مقدمة من قبل البنك الدولي، والذي استعرض فيها نتائج تقرير أحدث المستجدات الاقتصادية لدول مجلس التعاون الخليجي، حيث تناول التقرير فصلاً حول تحسين جودة التعليم لتعزيز النمو والازدهار الاقتصادي لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وافتتحت الندوة صفاء الطيب الكوقلي المدير الإقليمي لمنطقة دول الخليج العربية في البنك الدولي، تلتها كلمة إيمان جواد العصفور الوكيل المساعد للشؤون الاقتصادية بوزارة المالية والاقتصاد الوطني، حيث ألقت الضوء على أهمية تنمية وتعزيز العوامل المحفزة للنمو الاقتصادي، والتي من بينها الاستثمار في رأس المال البشري من خلال أهم ركائزه وهي التعليم.
فيما قدم اقتصاديين البنك الدولي خالد الحمود ومحمود عرضاً بينا من خلاله أهم نتائج التقرير. كما تضمنت الندوة جلسة نقاشية شاركت فيها الدكتورة مريم حسن مصطفى الرئيس التنفيذي لهيئة جودة التعليم والتدريب والسيد هاري باترينوس مستشار أول بالبنك الدولي.
وفي هذا الصدد، أكدت وزارة المالية والاقتصاد الوطني على دور هذه الندوات في نقل المعارف وتبادل الخبرات الدولية، والاطلاع على المستجدات على الصعيد الاقتصادي الإقليمي والدولي، كما حضر الندوة عدد من الجهات الحكومية وعدد من المسؤولين وموظفي وزارة المالية والاقتصاد الوطني.
وافتتحت الندوة صفاء الطيب الكوقلي المدير الإقليمي لمنطقة دول الخليج العربية في البنك الدولي، تلتها كلمة إيمان جواد العصفور الوكيل المساعد للشؤون الاقتصادية بوزارة المالية والاقتصاد الوطني، حيث ألقت الضوء على أهمية تنمية وتعزيز العوامل المحفزة للنمو الاقتصادي، والتي من بينها الاستثمار في رأس المال البشري من خلال أهم ركائزه وهي التعليم.
فيما قدم اقتصاديين البنك الدولي خالد الحمود ومحمود عرضاً بينا من خلاله أهم نتائج التقرير. كما تضمنت الندوة جلسة نقاشية شاركت فيها الدكتورة مريم حسن مصطفى الرئيس التنفيذي لهيئة جودة التعليم والتدريب والسيد هاري باترينوس مستشار أول بالبنك الدولي.
وفي هذا الصدد، أكدت وزارة المالية والاقتصاد الوطني على دور هذه الندوات في نقل المعارف وتبادل الخبرات الدولية، والاطلاع على المستجدات على الصعيد الاقتصادي الإقليمي والدولي، كما حضر الندوة عدد من الجهات الحكومية وعدد من المسؤولين وموظفي وزارة المالية والاقتصاد الوطني.