لدعمها قدراتهما في الإلقاء والخطابة والتمثيل..
قدمت الطالبتان الموهوبتان سارة محمد الفولاذ ونور يوسف يعقوب رسالة شكر وعرفان إلى معلمة اللغة الإنجليزية بمدرسة عراد الابتدائية للبنات الأستاذة سارة محمود علي البستكي، لما بذلته من جهود مثمرة في تطوير قدراتهما في الإلقاء والخطابة والتمثيل باستخدام هذه اللغة العالمية المهمة.
وأضافتا أن المعلمة قد تعرفت عليهما حين كانتا في الثالث الابتدائي، ولمست فيهما الشغف والقدرة على الإبداع في اللغة الإنجليزية، فحرصت على احتضانهما وتدريبهما، ومن ثم إشراكهما في الأنشطة المدرسية في الطابور الصباحي وفي غيرها من فعاليات داخلية وخارجية، وبعد عام من التدريب والتشجيع، وحين وصلتا إلى الرابع الابتدائي في العام المنتهي، بدأتا في حصاد ثمار هذه الجهود، عبر فوزهما بعدة مراكز متقدمة في المسابقات الطلابية.
من جهتها قالت الأستاذة سارة البستكي إنها تؤمن بأن المعلم القائد هو الذي یُحدث التغییر الإيجابي في حیاة طلبته، ويدفعهم إلى التميز في دراستهم وفي قدراتهم الاستثنائية الأخرى، وقد تعلمت ذلك من معلماتي حين كنت على مقاعد الدراسة، وحان دوري الآن لأنقل هذه الخبرة إلى طالباتي العزيزات، وأسأل الله أن يوفقهن، وأن نراهن عما قريب في مقدمة صفوف المساهمين في تنمية وازدهار وطننا الغالي.
قدمت الطالبتان الموهوبتان سارة محمد الفولاذ ونور يوسف يعقوب رسالة شكر وعرفان إلى معلمة اللغة الإنجليزية بمدرسة عراد الابتدائية للبنات الأستاذة سارة محمود علي البستكي، لما بذلته من جهود مثمرة في تطوير قدراتهما في الإلقاء والخطابة والتمثيل باستخدام هذه اللغة العالمية المهمة.
وأضافتا أن المعلمة قد تعرفت عليهما حين كانتا في الثالث الابتدائي، ولمست فيهما الشغف والقدرة على الإبداع في اللغة الإنجليزية، فحرصت على احتضانهما وتدريبهما، ومن ثم إشراكهما في الأنشطة المدرسية في الطابور الصباحي وفي غيرها من فعاليات داخلية وخارجية، وبعد عام من التدريب والتشجيع، وحين وصلتا إلى الرابع الابتدائي في العام المنتهي، بدأتا في حصاد ثمار هذه الجهود، عبر فوزهما بعدة مراكز متقدمة في المسابقات الطلابية.
من جهتها قالت الأستاذة سارة البستكي إنها تؤمن بأن المعلم القائد هو الذي یُحدث التغییر الإيجابي في حیاة طلبته، ويدفعهم إلى التميز في دراستهم وفي قدراتهم الاستثنائية الأخرى، وقد تعلمت ذلك من معلماتي حين كنت على مقاعد الدراسة، وحان دوري الآن لأنقل هذه الخبرة إلى طالباتي العزيزات، وأسأل الله أن يوفقهن، وأن نراهن عما قريب في مقدمة صفوف المساهمين في تنمية وازدهار وطننا الغالي.