شاركت سعادة الدكتورة جليلة بنت السيد جواد، وزيرة الصحة، في أعمال الجلسة الافتتاحية للنسخة الثانية من مؤتمر رؤية الخليج، بعنوان "التحديات الصحية"، والذي عقد خلال الفترة من 4 حتى 5 يونيو 2024م، في العاصمة الفرنسية باريس بمشاركة نخبة من المسؤولين وصنّاع القرار من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والجمهورية الفرنسية.
وأكدت وزيرة الصحة أن مملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وبدعم ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، حققت الكثير من المنجزات في شتى القطاعات من خلال تبني الاستراتيجيات الشمولية والخطط المنسجمة مع أهداف التنمية المستدامة.
وأشادت الوزيرة بالمستوى المتقدم من العلاقات المتميزة والتعاون الوثيق بين مملكة البحرين والجمهورية الفرنسية الصديقة، وفق رؤية المملكة في إرساء التعاون المستدام لتحقيق التنمية وتبادل الخبرات مع مختلف الدول، خصوصاً في القطاع الصحي، بما يسهم في تحقيق المزيد من التميز للمنظومة الصحية.
وخلال مشاركة وزيرة الصحة في المائدة المستديرة بشأن سبل مواجهة تحديات الرعاية الصحية في فرنسا ودول مجلس التعاون الخليجي، تطرقت الوزيرة إلى جملة من الأولويات الرئيسية لتطوير نظم الرعاية الصحية والأخذ في الاعتبار مواكبة المتغيرات الاجتماعية فضلاً عن تسخير قوة التكنولوجيا، والعمل على وضع استراتيجية حول كيفية دمج هذه التقنيات التحويلية بشكل فعّال في أنظمة الرعاية الصحية.
وقد عقدت وزيرة الصحة على هامش أعمال المؤتمر عدداً من اللقاءات الثنائية مع كل من السيد حسين ديدير رئيس مجموعة Ap-Hp ورئيس لجنة الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية، والسيد فرانك رياستر الوزير المنتدب المكلّف بشؤون التجارة الخارجية والاستقطاب لدى وزير أوروبا والشؤون الخارجية، إلى جانب عقدها لقاءات مشتركة مع كل من السيد كليمنت باكود الرئيس التنفيذي لمجموعة Visiomed لعلوم الجينوم والتشخيص، والسيد ليونيل غويرن CFO في شركة qynapse لعلاج الأورام العصبية، وكذلك السيد فؤاد مالول الرئيس التنفيذي لمجموعة BIOMEDIQA للعلاجات التشخيصية والأشعة النووية والأشعة التداخلية.
وأكدت وزيرة الصحة أن مملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وبدعم ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، حققت الكثير من المنجزات في شتى القطاعات من خلال تبني الاستراتيجيات الشمولية والخطط المنسجمة مع أهداف التنمية المستدامة.
وأشادت الوزيرة بالمستوى المتقدم من العلاقات المتميزة والتعاون الوثيق بين مملكة البحرين والجمهورية الفرنسية الصديقة، وفق رؤية المملكة في إرساء التعاون المستدام لتحقيق التنمية وتبادل الخبرات مع مختلف الدول، خصوصاً في القطاع الصحي، بما يسهم في تحقيق المزيد من التميز للمنظومة الصحية.
وخلال مشاركة وزيرة الصحة في المائدة المستديرة بشأن سبل مواجهة تحديات الرعاية الصحية في فرنسا ودول مجلس التعاون الخليجي، تطرقت الوزيرة إلى جملة من الأولويات الرئيسية لتطوير نظم الرعاية الصحية والأخذ في الاعتبار مواكبة المتغيرات الاجتماعية فضلاً عن تسخير قوة التكنولوجيا، والعمل على وضع استراتيجية حول كيفية دمج هذه التقنيات التحويلية بشكل فعّال في أنظمة الرعاية الصحية.
وقد عقدت وزيرة الصحة على هامش أعمال المؤتمر عدداً من اللقاءات الثنائية مع كل من السيد حسين ديدير رئيس مجموعة Ap-Hp ورئيس لجنة الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية، والسيد فرانك رياستر الوزير المنتدب المكلّف بشؤون التجارة الخارجية والاستقطاب لدى وزير أوروبا والشؤون الخارجية، إلى جانب عقدها لقاءات مشتركة مع كل من السيد كليمنت باكود الرئيس التنفيذي لمجموعة Visiomed لعلوم الجينوم والتشخيص، والسيد ليونيل غويرن CFO في شركة qynapse لعلاج الأورام العصبية، وكذلك السيد فؤاد مالول الرئيس التنفيذي لمجموعة BIOMEDIQA للعلاجات التشخيصية والأشعة النووية والأشعة التداخلية.