برعاية صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، نظمت وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف بالتعاون مع المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية حفل تسليم جوائز مسابقة البحرين الكبرى الثامنة والعشرين لحفظ القرآن الكريم وتجويده بقاعة المحاضرات والندوات بمركز عيسى الثقافي.
وخلال الحفل، تفضلت الدكتورة الشيخة مريم بنت حسن آل خليفة نائبة رئيسة المجلس الأعلى للمرأة نائبة راعية الحفل وسعادة الشيخة مرام بنت عيسى آل خليفة مدير عام مكتب قرينة ملك مملكة البحرين بتوزيع الشهادات والجوائز على الفائزات بحفظ القرآن الكريم وعددهن 86 حافظة، إلى جانب تكريم الفائزة بجائزة أكبر متسابقة، والفائزة بجائزة أصغر متسابقة، والفائزة بجائزة مزمار داوود، ومركز أم الدرداء الصغرى للنساء بصفته المركز الفائز بجائزة أفضل مركز تحفيظ للإناث، إلى جانب تكريم 9 من المنظمات و15 من عضوات لجان التحكيم.
وتعد جائزة البحرين للقرآن الكريم أحد أبرز المسابقات على مستوى المنطقة والتي تشجع على حفظ وحسن تلاوة القرآن الكريم وتسهم في الارتقاء بالنواحي الفكرية والتعليمية للحافظات عبر الانفتاح على تعاليم الإسلام وإرشاداته المستمدة من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة.
وتشهد الجائزة تزايداً ملحوظاً في عدد الخريجات من حافظات القرآن الكريم كل عام لما لذلك من فوائد جمة تنعكس على الفرد والمجتمع من خلال الارتباط بكتاب الله والأخذ بتعاليمه، والتقرب من الله عز وجل ونيل رضاه، كما توكد رعاية صاحبة السمو الملكي حفظها الله لحفل التكريم السنوي دعم سموها حفظها الله للحافظات والاستمرار في تشجيعهن لما لذلك من مردود عظيم على حياتهن ويعظم من الارتباط بدينهن الحنيف.
وخلال الحفل، تفضلت الدكتورة الشيخة مريم بنت حسن آل خليفة نائبة رئيسة المجلس الأعلى للمرأة نائبة راعية الحفل وسعادة الشيخة مرام بنت عيسى آل خليفة مدير عام مكتب قرينة ملك مملكة البحرين بتوزيع الشهادات والجوائز على الفائزات بحفظ القرآن الكريم وعددهن 86 حافظة، إلى جانب تكريم الفائزة بجائزة أكبر متسابقة، والفائزة بجائزة أصغر متسابقة، والفائزة بجائزة مزمار داوود، ومركز أم الدرداء الصغرى للنساء بصفته المركز الفائز بجائزة أفضل مركز تحفيظ للإناث، إلى جانب تكريم 9 من المنظمات و15 من عضوات لجان التحكيم.
وتعد جائزة البحرين للقرآن الكريم أحد أبرز المسابقات على مستوى المنطقة والتي تشجع على حفظ وحسن تلاوة القرآن الكريم وتسهم في الارتقاء بالنواحي الفكرية والتعليمية للحافظات عبر الانفتاح على تعاليم الإسلام وإرشاداته المستمدة من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة.
وتشهد الجائزة تزايداً ملحوظاً في عدد الخريجات من حافظات القرآن الكريم كل عام لما لذلك من فوائد جمة تنعكس على الفرد والمجتمع من خلال الارتباط بكتاب الله والأخذ بتعاليمه، والتقرب من الله عز وجل ونيل رضاه، كما توكد رعاية صاحبة السمو الملكي حفظها الله لحفل التكريم السنوي دعم سموها حفظها الله للحافظات والاستمرار في تشجيعهن لما لذلك من مردود عظيم على حياتهن ويعظم من الارتباط بدينهن الحنيف.