نظّمت جمعية الهلال الأحمر البحريني فعالية بعنوان "فرحتنا بابتسامتكم" في مقرّها بالمنطقة الدبلوماسية بمناسبة اقتراب عيد الأضحى المبارك، احتفت خلالها بعدد من الأطفال الأيتام من منتسبي جمعية الكوثر للرعاية الاجتماعية، بحضور الأمين العام للجمعية الأستاذ مبارك الحادي وعدد من الإداريين والمتطوعين بالجمعية، وذلك في إطار حرص الجمعية على النهوض بمسؤوليتها الاجتماعية ودعم جميع فئات المجتمع البحريني والاحتفاء بها في مختلف المناسبات.
وقامَ متطوعو الجمعية خلال الفعالية بتوزيع الألعاب والعيادي على الأطفال وتنظيم فعاليات وأنشطة وفقرات ترفيهية متنوعة لهم، شملت الألعاب والملابس الشعبية، والبيت الهزاز، وفقرات الطعام، كما قامَ الأطفال خلال الفعالية بصنع "الحيه بيه"، واستمتعوا بالعديد من البرامج التفاعلية الأخرى في جو مشحون بالفرحة بهدف إدخال البهجة إلى قلوبهم بهذه المناسبة السعيدة وإحياء الموروث الشعبي لديهم.
وبهذه المناسبة، قالت الدكتورة نيلوفر جهرمي رئيس لجنة الشباب والناشئة بالجمعية: "لقد سُعدنا كثيراً باستضافة أبنائنا من جمعية الكوثر وإدخال البهجة والسرور إلى حياتهم في هذه المناسبة المباركة، وذلك ضمن جهودنا المستمرة لخدمة مختلف شرائح المجتمع وتعزيز التواصل الاجتماعي مع الأطفال الأيتام ودمجهم في أجواء المرح والمتعة، ونتطلع لمواصلة تبنّي مثل هذه المبادرات لما لها من أثر إيجابي كبير".
وأشادَت الدكتورة جهرمي بجهود متطوعي جمعية الهلال الأحمر البحريني في تنظيم هذه الفعالية ودعم دور ومسيرة الجمعية في إقامة الأنشطة الإنسانية والخيرية التي تعود بالنفع على مختلف الفئات، كنموذج شبابي رائد لتكاتف المجتمع والعمل الخيري والتطوعي الهادف إلى تحسين حياة الأطفال الأيتام وتعزيز روح التفاؤل والأمل في نفوسهم وتوفير بيئة داعمة لهم.
{{ article.visit_count }}
وقامَ متطوعو الجمعية خلال الفعالية بتوزيع الألعاب والعيادي على الأطفال وتنظيم فعاليات وأنشطة وفقرات ترفيهية متنوعة لهم، شملت الألعاب والملابس الشعبية، والبيت الهزاز، وفقرات الطعام، كما قامَ الأطفال خلال الفعالية بصنع "الحيه بيه"، واستمتعوا بالعديد من البرامج التفاعلية الأخرى في جو مشحون بالفرحة بهدف إدخال البهجة إلى قلوبهم بهذه المناسبة السعيدة وإحياء الموروث الشعبي لديهم.
وبهذه المناسبة، قالت الدكتورة نيلوفر جهرمي رئيس لجنة الشباب والناشئة بالجمعية: "لقد سُعدنا كثيراً باستضافة أبنائنا من جمعية الكوثر وإدخال البهجة والسرور إلى حياتهم في هذه المناسبة المباركة، وذلك ضمن جهودنا المستمرة لخدمة مختلف شرائح المجتمع وتعزيز التواصل الاجتماعي مع الأطفال الأيتام ودمجهم في أجواء المرح والمتعة، ونتطلع لمواصلة تبنّي مثل هذه المبادرات لما لها من أثر إيجابي كبير".
وأشادَت الدكتورة جهرمي بجهود متطوعي جمعية الهلال الأحمر البحريني في تنظيم هذه الفعالية ودعم دور ومسيرة الجمعية في إقامة الأنشطة الإنسانية والخيرية التي تعود بالنفع على مختلف الفئات، كنموذج شبابي رائد لتكاتف المجتمع والعمل الخيري والتطوعي الهادف إلى تحسين حياة الأطفال الأيتام وتعزيز روح التفاؤل والأمل في نفوسهم وتوفير بيئة داعمة لهم.