استقبل الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة وكيل وزارة الداخلية لشؤون الجنسية والجوازات والإقامة رئيس لجنة مكافحة العنف والإدمان ، الدكتور رياض يوسف حمزة رئيس الجامعة الملكية للبنات.
وخلال اللقاء ، تسلم الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة نتائج الدراسة التحليلية لقياس أثر منهج معاً لحماية الأطفال في الفضاء الالكتروني ، والذي انشئ من قبل برنامج معاً بالتعاون مع وحدة حماية الطفل في الفضاء الإلكتروني ، والذي يعد أول تعاون بحثي أكاديمي بين برنامج معاً والجامعة الملكية للبنات.
وبهذه المناسبة ، أشاد الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة بدور الجامعة الملكية للبنات في إعداد الدراسات والأبحاث العلمية وجهودها في تحقيق الشراكة المجتمعية مع برنامج معاً ، مؤكداً على أهمية تطوير العمل البحثي العلمي والاكاديمي والاستمرارية في قياس النتائج لتُستخدم كبيانات للدراسات المستقبلية والعمل على نشر الدراسة في المجلات العالمية ليستفيد منه كل الأكاديميين والباحثين في مختلف المجالات ذات العلاقة ، بالإضافة إلى تسخير الإمكانيات اللازمة لتعزيز الرؤية المستقبلية للطلبة في جميع المراحل الدراسية ، وتزويدهم بالمهارات الحياتية التي تعزز القيم والمعرفة لديهم باستخدام أفضل الموارد ، ومواءمتها مع التوجهات العالمية لوقاية النشء والشباب من المخاطر المستحدثة وحمايتهم وفق المنهجيات الحديثة للحد من آثار العنف والإدمان وضبط معدلات الجريمة.
من جانبه أثنى رئيس الجامعة الملكية للبنات على دور برنامج معاً في الوقاية من كافة أشكال العنف والإدمان والجريمة المستقبلية وجهودهم في حماية النشء من الظواهر السلبية، مستعرضاً كافة مخرجات الدراسة التحليلية التي تمت وفق الأنظمة العلمية في مجال البحث العلمي والدراسات الميدانية، مؤكداً على استمرارية التعاون المثمر في تنفيذ المبادرات المجتمعية لطلبة الجامعة تحقيقاً لأهداف الجامعة في دورها التعليمي والاجتماعي.
الجدير بالذكر أن الدراسة تضمنت تحليلاً لنتائج اختبارات قبل وبعد على عينة الدراسة التي تمت على فئة الإناث والتي بلغ عددها حول 6000 طالبة و بيانات 12000 اختبار خلال تطبيق دروس المنهج.
حضر اللقاء الدكتورة ريم ابو لغد عضو هيئة التدريس بالجامعة الملكية للبنات ، والسيد علي أحمد أميني مدير برنامج مكافحة العنف والإدمان "معا".
وخلال اللقاء ، تسلم الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة نتائج الدراسة التحليلية لقياس أثر منهج معاً لحماية الأطفال في الفضاء الالكتروني ، والذي انشئ من قبل برنامج معاً بالتعاون مع وحدة حماية الطفل في الفضاء الإلكتروني ، والذي يعد أول تعاون بحثي أكاديمي بين برنامج معاً والجامعة الملكية للبنات.
وبهذه المناسبة ، أشاد الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة بدور الجامعة الملكية للبنات في إعداد الدراسات والأبحاث العلمية وجهودها في تحقيق الشراكة المجتمعية مع برنامج معاً ، مؤكداً على أهمية تطوير العمل البحثي العلمي والاكاديمي والاستمرارية في قياس النتائج لتُستخدم كبيانات للدراسات المستقبلية والعمل على نشر الدراسة في المجلات العالمية ليستفيد منه كل الأكاديميين والباحثين في مختلف المجالات ذات العلاقة ، بالإضافة إلى تسخير الإمكانيات اللازمة لتعزيز الرؤية المستقبلية للطلبة في جميع المراحل الدراسية ، وتزويدهم بالمهارات الحياتية التي تعزز القيم والمعرفة لديهم باستخدام أفضل الموارد ، ومواءمتها مع التوجهات العالمية لوقاية النشء والشباب من المخاطر المستحدثة وحمايتهم وفق المنهجيات الحديثة للحد من آثار العنف والإدمان وضبط معدلات الجريمة.
من جانبه أثنى رئيس الجامعة الملكية للبنات على دور برنامج معاً في الوقاية من كافة أشكال العنف والإدمان والجريمة المستقبلية وجهودهم في حماية النشء من الظواهر السلبية، مستعرضاً كافة مخرجات الدراسة التحليلية التي تمت وفق الأنظمة العلمية في مجال البحث العلمي والدراسات الميدانية، مؤكداً على استمرارية التعاون المثمر في تنفيذ المبادرات المجتمعية لطلبة الجامعة تحقيقاً لأهداف الجامعة في دورها التعليمي والاجتماعي.
الجدير بالذكر أن الدراسة تضمنت تحليلاً لنتائج اختبارات قبل وبعد على عينة الدراسة التي تمت على فئة الإناث والتي بلغ عددها حول 6000 طالبة و بيانات 12000 اختبار خلال تطبيق دروس المنهج.
حضر اللقاء الدكتورة ريم ابو لغد عضو هيئة التدريس بالجامعة الملكية للبنات ، والسيد علي أحمد أميني مدير برنامج مكافحة العنف والإدمان "معا".