أقامت سفارة روسيا الاتحادية لدى مملكة البحرين، حفل استقبال بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لروسيا الاتحادية، وذلك بحضور عدد من من كبار المسؤولين، إلى جانب عدد من السفراء المعتمدين لدى مملكة البحرين.
وبهذه المناسبة، أعرب وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية د. الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة لأليكسي سكوسيريف، سفير روسيا الاتحادية لدى مملكة البحرين، عن خالص تهاني المملكة لروسيا الاتحادية وتمنياتها لها ولشعبها الصديق بمزيد من التقدم والرخاء، مشيدًا بعلاقات التعاون والصداقة الوطيدة التي تربط بين مملكة البحرين وروسيا الاتحادية، وبالنتائج الإيجابية التي تمخضت عن زيارة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المُعظم، إلى العاصمة الروسية موسكو، بدعوة كريمة من الرئيس فلاديمير بوتين، رئيس روسيا الاتحادية، باعتبارها دفعة جديدة لفتح آفاق واسعة لمسيرة الصداقة الوثيقة والتعاون السياسي والاقتصادي بين البلدين والشعبين الصديقين، مثمنًا سعادته حرص حكومتي البلدين على تعزيز التعاون وتنسيق المواقف في المحافل الدولية بما يحقق المصالح والأهداف المشتركة.
وشدد أليكسي سكوسيريف عن تقديره لمملكة البحرين على اهتمامها الدائم والمتواصل بتوطيد أواصر التعاون الثنائي بين البلدين، والدفع بها نحو آفاق أرحب بما يعود بالخير والمنفعة عليهما وعلى شعبيهما الصديقين، متمنيًا للمملكة دوام التقدم والازدهار.
وبهذه المناسبة، أعرب وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية د. الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة لأليكسي سكوسيريف، سفير روسيا الاتحادية لدى مملكة البحرين، عن خالص تهاني المملكة لروسيا الاتحادية وتمنياتها لها ولشعبها الصديق بمزيد من التقدم والرخاء، مشيدًا بعلاقات التعاون والصداقة الوطيدة التي تربط بين مملكة البحرين وروسيا الاتحادية، وبالنتائج الإيجابية التي تمخضت عن زيارة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المُعظم، إلى العاصمة الروسية موسكو، بدعوة كريمة من الرئيس فلاديمير بوتين، رئيس روسيا الاتحادية، باعتبارها دفعة جديدة لفتح آفاق واسعة لمسيرة الصداقة الوثيقة والتعاون السياسي والاقتصادي بين البلدين والشعبين الصديقين، مثمنًا سعادته حرص حكومتي البلدين على تعزيز التعاون وتنسيق المواقف في المحافل الدولية بما يحقق المصالح والأهداف المشتركة.
وشدد أليكسي سكوسيريف عن تقديره لمملكة البحرين على اهتمامها الدائم والمتواصل بتوطيد أواصر التعاون الثنائي بين البلدين، والدفع بها نحو آفاق أرحب بما يعود بالخير والمنفعة عليهما وعلى شعبيهما الصديقين، متمنيًا للمملكة دوام التقدم والازدهار.