أكد النائب حسن إبراهيم حسن، أن المرسوم الملكي بالعفو الخاص والإفراج عن 545 نزيلاً محكومين في قضايا مختلفة بعد أن قضوا فترة من العقوبات الصادرة بحقهم، أثلج صدور الأهالي وأدخل الفرحة عليهم بلمّ شمل الأسر البحرينية، والذي يأتي بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
وأضاف، أن العفو الملكي يعكس مدى حرص واهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم المستمر بالمواطنين، وإعطاء الفرصة مجدداً للمحكومين للاندماج مرة أخرى في المجتمع، وكذلك استعادة الأسر فرحتها بعودة أبنائها إليهم بعد أن قضوا فترة من العقوبات الصادرة بحقهم، واستكمال العقوبة عبر برنامج العقوبات البديلة، والذي يرمي إلى مراعاة الفرد والأسرة على حد سواء، ويحقق التماسك الأسري.
وأشار، إلى أن العفو الملكي يأتي ليعطي المحكومين الفرصة الكاملة في خدمة المجتمع عبر قانون العقوبات البديلة والذي أتاح تواجد المحكوم عليه وسط أسرته ويمارس حياته الطبيعية، إلى جانب استكمال الخدمة المجتمعية في بعض الوزارات عبر مهام محدده تُعطى اليهم.
وأضاف، أن العفو الملكي يعكس مدى حرص واهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم المستمر بالمواطنين، وإعطاء الفرصة مجدداً للمحكومين للاندماج مرة أخرى في المجتمع، وكذلك استعادة الأسر فرحتها بعودة أبنائها إليهم بعد أن قضوا فترة من العقوبات الصادرة بحقهم، واستكمال العقوبة عبر برنامج العقوبات البديلة، والذي يرمي إلى مراعاة الفرد والأسرة على حد سواء، ويحقق التماسك الأسري.
وأشار، إلى أن العفو الملكي يأتي ليعطي المحكومين الفرصة الكاملة في خدمة المجتمع عبر قانون العقوبات البديلة والذي أتاح تواجد المحكوم عليه وسط أسرته ويمارس حياته الطبيعية، إلى جانب استكمال الخدمة المجتمعية في بعض الوزارات عبر مهام محدده تُعطى اليهم.