قام متطوعو مبادرة "ابتسامة"، التابعة لجمعية المستقبل الشبابية والمعنية بدعم الأطفال مرضى السرطان وأهاليهم في مملكة البحرين، بزيارة الأطفال الأبطال مرضى السرطان في وحدة عبدالله خليل كانو لعلاج أورام الأطفال بجناح 202 في مجمع السلمانية الطبي بمناسبة عيد الأضحى المبارك، وذلك لمشاركة الأطفال فرحة العيد.
وخلال الزيارة، قام المتطوعون بتوزيع الهدايا والعيادي على الأطفال مرضى السرطان لإدخال الفرحة والبهجة في قلوبهم، وبما يجسد أهداف المبادرة الرامية إلى رسم الابتسامة على وجوه الأطفال وتقديم الدعم النفسي لهم.
وأكد رئيس جمعية المستقبل الشبابية صباح عبد الرحمن الزياني الزياني أن هذه الزيارة تأتي امتدادا لعدد من المبادرات التي تحرص مبادرة "ابتسامة" على تنفيذها في مختلف المناسبات بهدف إسعاد الأطفال الأبطال مرضى السرطان وتقديم دعم نوعي لهم يعينهم على رحلة العلاج والتعافي، مشيرا إلى اهتمام وحرص المبادرة على استثمار الأعياد في رفع معنويات الأطفال المرضى الذين أبعدتهم ظروفهم الصحية عن اللعب مع أقرانهم في أيام العيد.
وأضاف الزياني أن توزيع الهدايا والعيادي على الاطفال يأتي ضمن جهود المبادرة في المساعدة على تخفيف المعاناة التي يمرون بها، وعدم السماح لظروف مرضهم بأن تحرمهم من فرحة العيد، معربا عن تقديره للجهود التي بذلها المتطوعون في إنجاح هذه الزيارة وإدخال السعادة إلى نفوس الأطفال ومساعدتهم على قضاء وقت ممتع ومسلٍ خلال هذه المناسبة السعيدة.
وخلال الزيارة، قام المتطوعون بتوزيع الهدايا والعيادي على الأطفال مرضى السرطان لإدخال الفرحة والبهجة في قلوبهم، وبما يجسد أهداف المبادرة الرامية إلى رسم الابتسامة على وجوه الأطفال وتقديم الدعم النفسي لهم.
وأكد رئيس جمعية المستقبل الشبابية صباح عبد الرحمن الزياني الزياني أن هذه الزيارة تأتي امتدادا لعدد من المبادرات التي تحرص مبادرة "ابتسامة" على تنفيذها في مختلف المناسبات بهدف إسعاد الأطفال الأبطال مرضى السرطان وتقديم دعم نوعي لهم يعينهم على رحلة العلاج والتعافي، مشيرا إلى اهتمام وحرص المبادرة على استثمار الأعياد في رفع معنويات الأطفال المرضى الذين أبعدتهم ظروفهم الصحية عن اللعب مع أقرانهم في أيام العيد.
وأضاف الزياني أن توزيع الهدايا والعيادي على الاطفال يأتي ضمن جهود المبادرة في المساعدة على تخفيف المعاناة التي يمرون بها، وعدم السماح لظروف مرضهم بأن تحرمهم من فرحة العيد، معربا عن تقديره للجهود التي بذلها المتطوعون في إنجاح هذه الزيارة وإدخال السعادة إلى نفوس الأطفال ومساعدتهم على قضاء وقت ممتع ومسلٍ خلال هذه المناسبة السعيدة.