أطلقت دار المحرق لرعاية الوالدين برنامجها الصيفي الأول الخاص بمنتسبيها من الآباء والأمهات تحت عنوان "صيفنا على كيفنا"، حيث يشتمل البرنامج على العديد من الأنشطة الهادفة أبرزها المسابقات الثقافية، ورش العمل، الأشغال اليدوية، المحاضرات التثقيفية والأنشطة الرياضية والفنية، وكذلك الرحلات الخارجية والزيارات الميدانية، وذلك بمعدل 3 أيام في الأسبوع في الفترة الصباحية من الساعة 8 وحتى 12 ظهراً.
وبهذه المناسبة قالت السيدة زكية المحميد مديرة دار المحرق لرعاية الوالدين :" أنه في ظل إستعداد الأسر البحرينية للسفر لقضاء إجازة الصيف بالخارج، هناك بعض الآباء والأمهات الذين سيقضون الصيف في البحرين، لذلك إرتأينا إطلاق هذا البرنامج والإستمتاع بكل ما تحويه مملكتنا الغالية من مرافق ومنشآت ترفيهية وسياحية عديدة".
وتابعت قائلة: " نتطلع إلى تعاون الجهات والمؤسسات الخاصة لإنجاح هذا النشاط الذي يقام لأول مرة والذي يهدف إلى شغل أوقات الفراغ لدى الآباء والأمهات بما يعود بالنفع على صحتهم النفسية، وتعزيز الروابط بينهم"، مؤكدةً سعي القائمين على الدار على الالتزام بتوفير برامج الرعاية الاجتماعية المختلفة على مدار العام وفي مختلف المناسبات، وذلك وصولاً إلى تحسين جودة حياة المنتسبين من الآباء والأمهات، وضمان مشاركتهم الفاعلة والمستمرة ضمن النسيج المجتمعي في مملكة البحرين وخارجها أيضاً، فضلاً عن تلبية إحتياجاتهم.
ونوهت المحميد إلى الدور الهام الذي تقوم به دار المحرق لرعاية الوالدين من خلال تقديم العديد من الخدمات الراقية والمتخصصة لروادها من كبار المواطنين والمتقاعدين من الجنسين من أهالي محافظة المحرق، والذين وصل عددهم إلى 85 منتسب ومنتسبة، لافتةً إلى أن الدار منذ إفتتاحها فقد لبت حاجات كبيرة لمنتسبيها في الجوانب الصحية والنفسية والاجتماعية والثقافية وغيرها.
جدير بالذكر أن دار المحرق لرعاية الوالدين نهارية تأسست في العام 2009م، وتهدف إلى توفير الرعاية الصحية والاجتماعية والنفسية لكبار المواطنين بالتنسيق مع المؤسسات المعنية، كما تهدف إلى الاستفادة من الطاقات والقدرات الخاصة بكبار المواطنين وتشجيع الهوايات الشخصية ونشر الوعي المجتمعي.
وبهذه المناسبة قالت السيدة زكية المحميد مديرة دار المحرق لرعاية الوالدين :" أنه في ظل إستعداد الأسر البحرينية للسفر لقضاء إجازة الصيف بالخارج، هناك بعض الآباء والأمهات الذين سيقضون الصيف في البحرين، لذلك إرتأينا إطلاق هذا البرنامج والإستمتاع بكل ما تحويه مملكتنا الغالية من مرافق ومنشآت ترفيهية وسياحية عديدة".
وتابعت قائلة: " نتطلع إلى تعاون الجهات والمؤسسات الخاصة لإنجاح هذا النشاط الذي يقام لأول مرة والذي يهدف إلى شغل أوقات الفراغ لدى الآباء والأمهات بما يعود بالنفع على صحتهم النفسية، وتعزيز الروابط بينهم"، مؤكدةً سعي القائمين على الدار على الالتزام بتوفير برامج الرعاية الاجتماعية المختلفة على مدار العام وفي مختلف المناسبات، وذلك وصولاً إلى تحسين جودة حياة المنتسبين من الآباء والأمهات، وضمان مشاركتهم الفاعلة والمستمرة ضمن النسيج المجتمعي في مملكة البحرين وخارجها أيضاً، فضلاً عن تلبية إحتياجاتهم.
ونوهت المحميد إلى الدور الهام الذي تقوم به دار المحرق لرعاية الوالدين من خلال تقديم العديد من الخدمات الراقية والمتخصصة لروادها من كبار المواطنين والمتقاعدين من الجنسين من أهالي محافظة المحرق، والذين وصل عددهم إلى 85 منتسب ومنتسبة، لافتةً إلى أن الدار منذ إفتتاحها فقد لبت حاجات كبيرة لمنتسبيها في الجوانب الصحية والنفسية والاجتماعية والثقافية وغيرها.
جدير بالذكر أن دار المحرق لرعاية الوالدين نهارية تأسست في العام 2009م، وتهدف إلى توفير الرعاية الصحية والاجتماعية والنفسية لكبار المواطنين بالتنسيق مع المؤسسات المعنية، كما تهدف إلى الاستفادة من الطاقات والقدرات الخاصة بكبار المواطنين وتشجيع الهوايات الشخصية ونشر الوعي المجتمعي.