أكّد الشيخ طارق طه، المدير التنفيذي للشؤون التنموية في "كاف الإنسانية"، أن حملة "كاف" في موسم الأضاحي لعام 2024م استطاعت تحقيق هدفها بالوصول إلى 10,445 مستفيد من الأسر المتعففة في البحرين، حيث تم توزيع لحوم الأضاحي وتوصيلها لبيوت الأسر المحتاجة عبر الفرق التطوعية، وكذلك إيماناً من كاف بأهمية التكافل الاجتماعي وتعزيز قيم التراحم والمشاركة في هذه الأيام الفضيلة.
وأشار الشيخ طارق طه، أن "كاف الإنسانية" تسعى سنويًا من خلال حملاتها في موسم الأضاحي، إلى توفير لحوم الأضاحي بأعلى معايير الجودة الصحية، مع مراعاة احتياجات الأسر المستفيدة من حيث عدد أفراد الأسرة وموقع سكنهم. وأضاف أن عملية توزيع الأضاحي قد شهدت مشاركة واسعة من قبل المتطوعين الذين حرصوا على المساهمة في إيصال الأضاحي إلى مستحقيها في مختلف مناطق المملكة. كما أثنى على جهود المتطوعين وتفانيهم في إنجاح هذه الحملة، مؤكداً على أهمية دورهم في إيصال رسالة الخير والسعادة في المجتمع.
الجدير بالذكر أن "كاف الإنسانية" تسعى إلى تقديم مختلف المشاريع من المساعدات النوعيّة للفئات المُستحقّة بداخل وخارج مملكة البحرين، وذلك عبر توفير خدمات التبرّع الرقمية المُيسّرة، والمواكبة لأحدث التقنيات، لتقديم تجربة مُميّزة لجميع المتبرّعين. كما أطلقت كاف مجموعة من المشاريع التي استفادت منها الأسر البحرينية المتعفّفة والتي تمثلت في كفالة الأسر، دعم الطلبة الجامعيين، ودعم علاج أطفال التوحد، بالإضافة إلى مشاريع الأيتام وأبرزها كسوة وعيدية اليتيم.
وأشار الشيخ طارق طه، أن "كاف الإنسانية" تسعى سنويًا من خلال حملاتها في موسم الأضاحي، إلى توفير لحوم الأضاحي بأعلى معايير الجودة الصحية، مع مراعاة احتياجات الأسر المستفيدة من حيث عدد أفراد الأسرة وموقع سكنهم. وأضاف أن عملية توزيع الأضاحي قد شهدت مشاركة واسعة من قبل المتطوعين الذين حرصوا على المساهمة في إيصال الأضاحي إلى مستحقيها في مختلف مناطق المملكة. كما أثنى على جهود المتطوعين وتفانيهم في إنجاح هذه الحملة، مؤكداً على أهمية دورهم في إيصال رسالة الخير والسعادة في المجتمع.
الجدير بالذكر أن "كاف الإنسانية" تسعى إلى تقديم مختلف المشاريع من المساعدات النوعيّة للفئات المُستحقّة بداخل وخارج مملكة البحرين، وذلك عبر توفير خدمات التبرّع الرقمية المُيسّرة، والمواكبة لأحدث التقنيات، لتقديم تجربة مُميّزة لجميع المتبرّعين. كما أطلقت كاف مجموعة من المشاريع التي استفادت منها الأسر البحرينية المتعفّفة والتي تمثلت في كفالة الأسر، دعم الطلبة الجامعيين، ودعم علاج أطفال التوحد، بالإضافة إلى مشاريع الأيتام وأبرزها كسوة وعيدية اليتيم.
