تعكس الاهتمام الرسمي بالمعوزين .. رئيس جمعية حياة أفضل الخيرية النائب أحمد السلوم :
أشاد رئيس جمعية حياة أفضل الخيرية، النائب أحمد صباح السلوم بالاهتمام الخاص الذي يوليه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، بالفئات محدودة الدخل ، مؤكداً أن توجيه جلالته السامي بتحويل جميع الميزانيات المخصصة من قبل الجهات الرسمية للاحتفالات بمناسبة اليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك المعظم مقاليد الحكم إلى الجمعيات والصناديق الخيرية، من خلال المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، يعد مصداقاً جلياً للنزعة الإنسانية التي يتصف بها جلالته، وما عهدناه دائماً عن جلالته في تلمس احتياجات أبنائه المواطنين والمقيمين من الفئات المعوزة على هذه الأرض الطيبة.
وأضاف النائب السلوم: "يبرز هذا التوجيه الدعم اللا محدود الذي تحظى به الجمعيات والصناديق الخيرية لدى أجهزة الجهات الرسمية، ويؤكد على اسهاماتها الخيرية في التخفيف على المستفيدين، مما يعزز مبادئ الشراكة المجتمعية والجهد الإنساني المستمر الذي تضطلع به الجمعيات والصناديق الخيرية، بالإضافة إلى الإسهامات المستمرة التي تقدمها الجهات الرسمية في التنمية المجتمعية"، منوهاً أن إن هذه الخطوة تعكس التزاماً راسخاً بتعزيز العدالة الاجتماعية والرعاية الشاملة، مما يعزز من التكافل الاجتماعي ويسهم في تعزيز الاستقرار والتنمية الشاملة للمجتمع، من خلال بناء مجتمع يقوم على الترابط والمساند بين كافة شرائحه ومؤسساته المدنية والأهلية على السواء.
أشاد رئيس جمعية حياة أفضل الخيرية، النائب أحمد صباح السلوم بالاهتمام الخاص الذي يوليه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، بالفئات محدودة الدخل ، مؤكداً أن توجيه جلالته السامي بتحويل جميع الميزانيات المخصصة من قبل الجهات الرسمية للاحتفالات بمناسبة اليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك المعظم مقاليد الحكم إلى الجمعيات والصناديق الخيرية، من خلال المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، يعد مصداقاً جلياً للنزعة الإنسانية التي يتصف بها جلالته، وما عهدناه دائماً عن جلالته في تلمس احتياجات أبنائه المواطنين والمقيمين من الفئات المعوزة على هذه الأرض الطيبة.
وأضاف النائب السلوم: "يبرز هذا التوجيه الدعم اللا محدود الذي تحظى به الجمعيات والصناديق الخيرية لدى أجهزة الجهات الرسمية، ويؤكد على اسهاماتها الخيرية في التخفيف على المستفيدين، مما يعزز مبادئ الشراكة المجتمعية والجهد الإنساني المستمر الذي تضطلع به الجمعيات والصناديق الخيرية، بالإضافة إلى الإسهامات المستمرة التي تقدمها الجهات الرسمية في التنمية المجتمعية"، منوهاً أن إن هذه الخطوة تعكس التزاماً راسخاً بتعزيز العدالة الاجتماعية والرعاية الشاملة، مما يعزز من التكافل الاجتماعي ويسهم في تعزيز الاستقرار والتنمية الشاملة للمجتمع، من خلال بناء مجتمع يقوم على الترابط والمساند بين كافة شرائحه ومؤسساته المدنية والأهلية على السواء.