تحت شعار "حياتك وقرارك بيدك .. لا تتردد وأنقذ نفسك"، يحتفل العالم في 26 من يونيو كل عام باليوم العالمي لمكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية، وجاء شعار هذا العام للتوعية بأهمية قوة الإرادة والعزيمة لدى الشباب، وعدم إهمال دور الأسرة والمجتمع في تحصين الشباب والناشئة من خطر آفة المخدرات، حيث تعمل إدارة مكافحة المخدرات على نشر الوعي وإيصال رسالة هامة من خلال هذا الشعار وهو أن قرار عدم الوقوع في تلك الآفة هو بيد الشخص نفسه والذي يمكنه إنقاذ نفسه بنفسه وبمساعدة المحيطين به من مخاطر آفة المخدرات.
و تعتبر الحملات التوعوية التي يتم تنفيذها من خلال الرسائل الإعلامية التي يتم بثها في وسائل الإعلام التابعة للوزارة وكذلك في الصحف المحلية والتلفزيون والإذاعة، ووسائل التواصل الاجتماعي وذلك بالتعاون مع شعبة الإعلام الجنائي بالإدارة العامة للمباحث والأدلة الجنائية، لتقديم الرسائل التوعوية لتصل إلى كافة الفئات من القطاعات المختلفة والتي تشمل محاضرات توعوية في المدارس والجامعات وأماكن العمل والنوادي الرياضية والاجتماعية وأماكن العبادة والمشاركة في المعارض .
و يقع على عاتق الأسرة وأولياء الأمور دور كبير في متابعة الأبناء وسلوكهم وأصدقائهم، وعدم اهمال احتياجات أبنائهم سواء الاجتماعية أو التعليمية أو النفسية التي قد تؤثر على سلوكهم وسهولة تأثرهم بأصحاب السوء وانخراطهم في الإدمان، ولعل أبرز علامات التعاطي التي يجب على أولياء الأمور مراقبتها هي تغير المزاج والعصبية الزائدة وعدم تحمل الضغط النفسي الناتج عن المشاكل اليومية، ويميل للابتعاد والانطواء وقد ينهار عاطفياً، ويفقد الإحساس بالمسؤولية الاجتماعية أو العائلية أو الزوجية، كما يصاب بضعف الإرادة والميل إلى اللامبالاة ويبتعد عن الدراسة والعمل.
أما اعراض تعاطي المخدرات على الصحة والجسد فهي ضمور جسم المدمن وشحوب وجهه وتغير في طريقة مشيته وضعف أعصابه، واحمرار العين باستمرار والتعرق في الجو البارد وسرعة الإحساس بالتعب والإرهاق، والسهر ليلاً خارج المنزل والإهمال المتزايد في كافة الأنشطة.
و تعتبر الحملات التوعوية التي يتم تنفيذها من خلال الرسائل الإعلامية التي يتم بثها في وسائل الإعلام التابعة للوزارة وكذلك في الصحف المحلية والتلفزيون والإذاعة، ووسائل التواصل الاجتماعي وذلك بالتعاون مع شعبة الإعلام الجنائي بالإدارة العامة للمباحث والأدلة الجنائية، لتقديم الرسائل التوعوية لتصل إلى كافة الفئات من القطاعات المختلفة والتي تشمل محاضرات توعوية في المدارس والجامعات وأماكن العمل والنوادي الرياضية والاجتماعية وأماكن العبادة والمشاركة في المعارض .
و يقع على عاتق الأسرة وأولياء الأمور دور كبير في متابعة الأبناء وسلوكهم وأصدقائهم، وعدم اهمال احتياجات أبنائهم سواء الاجتماعية أو التعليمية أو النفسية التي قد تؤثر على سلوكهم وسهولة تأثرهم بأصحاب السوء وانخراطهم في الإدمان، ولعل أبرز علامات التعاطي التي يجب على أولياء الأمور مراقبتها هي تغير المزاج والعصبية الزائدة وعدم تحمل الضغط النفسي الناتج عن المشاكل اليومية، ويميل للابتعاد والانطواء وقد ينهار عاطفياً، ويفقد الإحساس بالمسؤولية الاجتماعية أو العائلية أو الزوجية، كما يصاب بضعف الإرادة والميل إلى اللامبالاة ويبتعد عن الدراسة والعمل.
أما اعراض تعاطي المخدرات على الصحة والجسد فهي ضمور جسم المدمن وشحوب وجهه وتغير في طريقة مشيته وضعف أعصابه، واحمرار العين باستمرار والتعرق في الجو البارد وسرعة الإحساس بالتعب والإرهاق، والسهر ليلاً خارج المنزل والإهمال المتزايد في كافة الأنشطة.