بمناسبة اليوم الدولي للعمل البرلماني...
القضيبية – مجلس الشورى
أكدت سعادة الدكتورة جهاد عبدالله الفاضل، النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى، تعاظم دور الدبلوماسية البرلمانية في توطيد العلاقات الدولية، واسهاماتها الإيجابية في نشر السلام وتوحيد الجهود والعمل الجماعي في القضايا ذات الاهتمام المشترك، ومساندة خطط التنمية المستدامة من خلال تقديم المبادرات وإثراء منظومة التشريعات بالقوانين الحديث والمتطورة، مشيدةً بالدعم الكبير الذي تحظى به السلطة التشريعية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
وبمناسبة اليوم الدولي للعمل البرلماني الذي يصادف 30 يونيو كل عام، وتحتفي به البرلمانات حول العالم هذا العام تحت شعار "الدبلوماسية البرلمانية: بناء الجسور من أجل السلام والتفاهم"، أشارت د. الفاضل إلى المكاسب الوطنية الكبيرة التي تحققت نتيجة الجهود المشتركة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، والتعاون البناء والتنسيق الدائم بينهما مشيدًا بالتعاون الإيجابي الذي أسهم في تحقيق السلطة التشريعية لغاياتها التنموية من خلال تطوير التشريعات وتحسين القوانين، بما يعود بالنفع على الوطن والمواطن ودعم المسيرة التنموية.
وبينت سعادتها حرص مجلس الشورى برئاسة معالي السيد علي بن صالح الصالح على إبراز المنجزات الحضارية التي تحققت في ظل المسيرة التنموية الشاملة التي تشهدها المملكة بقيادة جلالة الملك المعظم أيّده الله في مختلف المحافل البرلمانية، وذلك بهدف التأكيد على الإرادة والعزيمة الجامعة في المضي قدمًا نحو مزيد من العمل الديمقراطي والحضاري، والتعريف بالمكتسبات الوطنية الرائد والعمل على تطويرها.
القضيبية – مجلس الشورى
أكدت سعادة الدكتورة جهاد عبدالله الفاضل، النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى، تعاظم دور الدبلوماسية البرلمانية في توطيد العلاقات الدولية، واسهاماتها الإيجابية في نشر السلام وتوحيد الجهود والعمل الجماعي في القضايا ذات الاهتمام المشترك، ومساندة خطط التنمية المستدامة من خلال تقديم المبادرات وإثراء منظومة التشريعات بالقوانين الحديث والمتطورة، مشيدةً بالدعم الكبير الذي تحظى به السلطة التشريعية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
وبمناسبة اليوم الدولي للعمل البرلماني الذي يصادف 30 يونيو كل عام، وتحتفي به البرلمانات حول العالم هذا العام تحت شعار "الدبلوماسية البرلمانية: بناء الجسور من أجل السلام والتفاهم"، أشارت د. الفاضل إلى المكاسب الوطنية الكبيرة التي تحققت نتيجة الجهود المشتركة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، والتعاون البناء والتنسيق الدائم بينهما مشيدًا بالتعاون الإيجابي الذي أسهم في تحقيق السلطة التشريعية لغاياتها التنموية من خلال تطوير التشريعات وتحسين القوانين، بما يعود بالنفع على الوطن والمواطن ودعم المسيرة التنموية.
وبينت سعادتها حرص مجلس الشورى برئاسة معالي السيد علي بن صالح الصالح على إبراز المنجزات الحضارية التي تحققت في ظل المسيرة التنموية الشاملة التي تشهدها المملكة بقيادة جلالة الملك المعظم أيّده الله في مختلف المحافل البرلمانية، وذلك بهدف التأكيد على الإرادة والعزيمة الجامعة في المضي قدمًا نحو مزيد من العمل الديمقراطي والحضاري، والتعريف بالمكتسبات الوطنية الرائد والعمل على تطويرها.