في إطار الإستعدادات للنسخة الثانية عشرة من جائزة يوسف بن أحمد كانو إستضافت اللجنة التنفيذية للجائزة خلال إجتماعها الرابع لهذا العام د. عمر العبيدلي رئيس جمعية الإقتصاديين البحرينية و مدير إدارة الدراسات في مركز “دراسات" للتباحث حول آخر المستجدات في مجال البحوث الإقتصادية. و إستعرض د. العبيدلي خلال اللقاء بعض الطرق الحديثة في تصميم المسابقات البحثية الإقتصادية التي تهدف إلى جذب أكبر شريحة من الباحثين المتمكنين.
و أشاد أعضاء اللجنة التنفيذية لجائزة يوسف بن أحمد كانو بالمعلومات التي قدمها د. العبيدلي خلال العرض و أثنوا على الملاحظات التي أدلى بها. من جانبه تقدم د. عمر العبيدلي بالشكر لأعضاء اللجنة على الإستضافة و أبدى سعادته بالتعاون مع جائزة يوسف بن أحمد كانو التي أكد أنها تعتبر أحد أهم الجوائز المرموقة في العالم العربي و من الجوائز القليلة التي تحرص على مكافأة المجهود العلمي متمنياً للجائزة النجاح و التوفيق في الدورة القادمة.
و ترأس الإجتماع السيدة منى كانو بحضور أعضاء اللجنة التنفيذية د. إبراهيم الهاشمي و د. ناظم الصالح و د. عبدالله يتيم و د. وليد زباري. و ستعلن جائزة يوسف بن أحمد كانو عن مسابقاتها للدورة الثانية عشرة خلال شهر سبتمبر القادم و التي ستتناول ثلاثة محاور رئيسة و هي البحوث الإقتصادية و البحوث الجامعية و الفنون. و تسعى الجائزة خلال الدورة الجديدة إلى مواصلة إستقطاب العديد من المشاركات النوعية في مسابقاتها من كافة أرجاء العالم العربي كما جرت العادة.
و أشاد أعضاء اللجنة التنفيذية لجائزة يوسف بن أحمد كانو بالمعلومات التي قدمها د. العبيدلي خلال العرض و أثنوا على الملاحظات التي أدلى بها. من جانبه تقدم د. عمر العبيدلي بالشكر لأعضاء اللجنة على الإستضافة و أبدى سعادته بالتعاون مع جائزة يوسف بن أحمد كانو التي أكد أنها تعتبر أحد أهم الجوائز المرموقة في العالم العربي و من الجوائز القليلة التي تحرص على مكافأة المجهود العلمي متمنياً للجائزة النجاح و التوفيق في الدورة القادمة.
و ترأس الإجتماع السيدة منى كانو بحضور أعضاء اللجنة التنفيذية د. إبراهيم الهاشمي و د. ناظم الصالح و د. عبدالله يتيم و د. وليد زباري. و ستعلن جائزة يوسف بن أحمد كانو عن مسابقاتها للدورة الثانية عشرة خلال شهر سبتمبر القادم و التي ستتناول ثلاثة محاور رئيسة و هي البحوث الإقتصادية و البحوث الجامعية و الفنون. و تسعى الجائزة خلال الدورة الجديدة إلى مواصلة إستقطاب العديد من المشاركات النوعية في مسابقاتها من كافة أرجاء العالم العربي كما جرت العادة.