حضر الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية، حفل الاستقبال الذي أقامه إيريك جيرو تيلم، سفير الجمهورية الفرنسية لدى مملكة البحرين، اليوم، بمناسبة اليوم الوطني للجمهورية الفرنسية الصديقة (يوم الباستيل)، وذلك بحضور عدد من كبار المسؤولين ورؤساء البعثات الدبلوماسية المعتمدة لدى مملكة البحرين.
وبهذه المناسبة، ألقى وزير الخارجية كلمة أعرب فيها عن تقدير مملكة البحرين للعلاقات القوية والطويلة الأمد مع الجمهورية الفرنسية، مؤكدًا عمق روابط الصداقة التي تجمع بين البلدين على مختلف المستويات، لافتًا لزيارة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المُعظم، إلى الجمهورية الفرنسية في عام 2022، والاجتماع المثمر بين جلالته وفخامة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وأكد وزير الخارجية أن حكومة مملكة البحرين برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، تعمل على تعزيز هذه الشراكة على المستوى العملي، وتوسيع مجالات التعاون وإيجاد فرص جديدة للتعاون الثنائي بشكل فعال من أجل المصالح المشتركة والمنفعة المتبادلة.
وأثنى وزير الخارجية على العلاقات الودية بين الشعبين البحريني والفرنسي، مشيرًا إلى تطلعاتهما المشتركة، ومعربًا عن ثقته في أن الشراكة بين البلدين، سوف تتعزز في السنوات المقبلة، متمنيًا المزيد من السلام والتقدم والازدهار لفرنسا وشعبها الصديق.
من جانبه، ألقى إيريك جيرو تيلم، سفير الجمهورية الفرنسية لدى مملكة البحرين، كلمة خلال الحفل أعرب فيها عن سعادته بالاحتفال بذكرى اليوم الوطني الفرنسي على أرض مملكة البحرين، مثمنًا الترحيب والمساندة الكبيرة التي لقيها من كافة الجهات في المملكة منذ وصوله لمباشرة مهام عمله سفيرًا لبلاده في المنامة، مؤكدًا أن العلاقات الثنائية التاريخية والشراكة الوثيقة بين البلدين شهدت تطورًا ملحوظًا على مدى الخمسين عامًا الماضية في سائر المجالات، وهي مبنية على الثقة والاحترام المتبادل في ظل حرص واهتمام قيادتي البلدين. كما أعرب عن اعتزازه وتقديره الكبيرين لحضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المُعظم، حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، على اهتمامهما البالغ بالجالية الفرنسية المتواجدة في مملكة البحرين، متمنيًا للمملكة دوام التقدم والرفعة والازدهار.
وبهذه المناسبة، ألقى وزير الخارجية كلمة أعرب فيها عن تقدير مملكة البحرين للعلاقات القوية والطويلة الأمد مع الجمهورية الفرنسية، مؤكدًا عمق روابط الصداقة التي تجمع بين البلدين على مختلف المستويات، لافتًا لزيارة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المُعظم، إلى الجمهورية الفرنسية في عام 2022، والاجتماع المثمر بين جلالته وفخامة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وأكد وزير الخارجية أن حكومة مملكة البحرين برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، تعمل على تعزيز هذه الشراكة على المستوى العملي، وتوسيع مجالات التعاون وإيجاد فرص جديدة للتعاون الثنائي بشكل فعال من أجل المصالح المشتركة والمنفعة المتبادلة.
وأثنى وزير الخارجية على العلاقات الودية بين الشعبين البحريني والفرنسي، مشيرًا إلى تطلعاتهما المشتركة، ومعربًا عن ثقته في أن الشراكة بين البلدين، سوف تتعزز في السنوات المقبلة، متمنيًا المزيد من السلام والتقدم والازدهار لفرنسا وشعبها الصديق.
من جانبه، ألقى إيريك جيرو تيلم، سفير الجمهورية الفرنسية لدى مملكة البحرين، كلمة خلال الحفل أعرب فيها عن سعادته بالاحتفال بذكرى اليوم الوطني الفرنسي على أرض مملكة البحرين، مثمنًا الترحيب والمساندة الكبيرة التي لقيها من كافة الجهات في المملكة منذ وصوله لمباشرة مهام عمله سفيرًا لبلاده في المنامة، مؤكدًا أن العلاقات الثنائية التاريخية والشراكة الوثيقة بين البلدين شهدت تطورًا ملحوظًا على مدى الخمسين عامًا الماضية في سائر المجالات، وهي مبنية على الثقة والاحترام المتبادل في ظل حرص واهتمام قيادتي البلدين. كما أعرب عن اعتزازه وتقديره الكبيرين لحضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المُعظم، حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، على اهتمامهما البالغ بالجالية الفرنسية المتواجدة في مملكة البحرين، متمنيًا للمملكة دوام التقدم والرفعة والازدهار.