أكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، أن تمكين الشباب وبناء قدراتهم وإكسابهم المزيد من الخبرات بما يتناسب مع متطلبات سوق العمل يمثل أولوية للمجلس الأعلى للشباب والرياضة بما يتوافق مع الرؤية الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه في تعزيز مشاركة الشباب وتمكينهم، مشيرًا سموه للاهتمام الكبير من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله بالشباب البحريني ووضعه ضمن أولويات العمل الوطني للاستثمار في الطاقات الشبابية.
جاء ذلك في تصريح لسموه بمناسبة قرب انطلاق فعاليات مدينة شباب 2030 في نسختها الثالثة عشر والتي تنظمها وزارة شؤون الشباب بالتعاون مع الشريك الاستراتيجي صندوق العمل "تمكين" والتي ستنطلق في 21 من شهر يوليو بمركز البحرين العالمي للمعارض.
وقال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة " نعد شبابنا للمستقبل منذ الآن ونسعى دومًا لتوفير الأدوات اللازمة التي تمكنهم من مواصلة مسيرة النجاح، وتعتبر مدينة شباب 2030 واحدة من أهم المبادرات التي تهيئ الشباب للمستقبل وتحظى باهتمام بالغ من قبل المجلس الأعلى للشباب والرياضة باعتبارها تتوافق مع سياساته حيث توفر المدينة تجربة فريدة من نوعها ومساحات تدريبية غير تقليدية للشباب ".
وتابع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة " منذ انطلاق مدينة شباب 2030 فإن مخرجاتها تحكي قصص نجاح هذه المبادرة الرائدة التي ساهمت في تخريج أفواج متعاقبة من الشباب البحريني الذين كانت لهم قصص نجاح رائدة في العديد من المجالات وأصبحوا قدوات صالحة لأقرانهم ".
ووجه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة الدعوة للشباب البحريني من أجل الاستثمار الأمثل للفرص التدريبية التي توفرها مدينة شباب 2030، والتي صممت بعناية تامة للمساهمة في تنمية الكوادر والكفاءات الشبابية الوطنية، ودفع عجلة الابتكار والريادة.
جاء ذلك في تصريح لسموه بمناسبة قرب انطلاق فعاليات مدينة شباب 2030 في نسختها الثالثة عشر والتي تنظمها وزارة شؤون الشباب بالتعاون مع الشريك الاستراتيجي صندوق العمل "تمكين" والتي ستنطلق في 21 من شهر يوليو بمركز البحرين العالمي للمعارض.
وقال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة " نعد شبابنا للمستقبل منذ الآن ونسعى دومًا لتوفير الأدوات اللازمة التي تمكنهم من مواصلة مسيرة النجاح، وتعتبر مدينة شباب 2030 واحدة من أهم المبادرات التي تهيئ الشباب للمستقبل وتحظى باهتمام بالغ من قبل المجلس الأعلى للشباب والرياضة باعتبارها تتوافق مع سياساته حيث توفر المدينة تجربة فريدة من نوعها ومساحات تدريبية غير تقليدية للشباب ".
وتابع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة " منذ انطلاق مدينة شباب 2030 فإن مخرجاتها تحكي قصص نجاح هذه المبادرة الرائدة التي ساهمت في تخريج أفواج متعاقبة من الشباب البحريني الذين كانت لهم قصص نجاح رائدة في العديد من المجالات وأصبحوا قدوات صالحة لأقرانهم ".
ووجه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة الدعوة للشباب البحريني من أجل الاستثمار الأمثل للفرص التدريبية التي توفرها مدينة شباب 2030، والتي صممت بعناية تامة للمساهمة في تنمية الكوادر والكفاءات الشبابية الوطنية، ودفع عجلة الابتكار والريادة.