قال رجل الأعمال ابراهيم عبدالله ال الشيخ ان اعلان ترشحه لنيل مقعد الدائرة الأولى المحرق بالمجلس النيابي يأتي "سعيا لخدمة أهالي الدائرة، وانطلاقا من روح المسؤولية الوطنية التي تحتم على الجميع تلبية نداء الوطن في كافة الظروف والأحوال، وأن خدمة المواطنين في أي موقع مسؤولية يعتبر شرف عظيم، خاصة وأن العمل من خلال المؤسسة التشريعية يمثل أهم المواقع التي يتشرف بها الانسان لأنها تتيح له خدمة بلاده بقدر أكبر، خاصة إذا كان المترشح من الخبراء والمختصين في أي من المجالات الاقتصادية والمالية".
وأوضح " أن المسيرة الاصلاحية المباركة لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه أتاحت الفرصة للمشاركة السياسية والديمقراطية لجميع مواطني مملكة البحرين بدون استثناء، وهو ما جعلهم يشاركون بفعالية في كافة الدورات الانتخابية التي مرت على البحرين منذ 2002م وإلى تاريخ اليوم، مما كان له الأثر الكبير في الانجازات التي حققتها مملكة البحرين في الكثير من المجالات التي تهم المواطنين، وفي ترسيخها للثقافة الديمقراطية في المجتمع البحريني".
وأشار ال الشيخ إلى "أن البحرين تمثل دولة المؤسسات والقانون لذلك فإن الفرصة متاحة للجميع للتعبير عن الشعور الوطني بالحب لمملكتنا العزيزة من خلال المشاركة في العملية الانتخابية التي تعكس الوجه المشرق والمتحضر للمواطن البحريني في سعيه الدوؤب للمساهمة في رفد المجلس النيابي بالكفاءات الوطنية التي تلعب الدور الكبير والمؤثر في تحقيق التنمية المستدامة وجعلها واقعا على الأرض يستفيد منها المواطن نفسه، ونتذكر في هذا المقام الكلمة المُعبّرة لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه عندما قال " لا تنمية بلا مواطن يكون مشاركا فيها، وهو المستفيد الأول منها".
أضاف رجل الأعمال ابراهيم عبدالله ال الشيخ " أتمنى من خلال هذه العملية الانتخابية التي تجري في مدينة المحرق، وما تحظى به من تنافس شريف أن نقدم الأنموذج الناجح والمتكامل للديمقراطية الحرة المسؤولة التي تحمي المكتسبات الوطنية، وتبني على ما تحقق من ترسيخ للمؤسسات الدستورية، وسيادة حكم القانون، وأن نكون على العهد من أجل خدمة المواطن البحريني الذي يستحق منا كل ما نبذله من جهود ومن مساعي في سبيل تقدمه وازدهاره"، مؤكدا أن المشاركة في الانتخابات بالترشح والتصويت تعبر عن طموحات وتطلعات المواطنين عبر الثقة التي يولوها لأعضاء المجلس النيابي وهي في جوهرها سمة من سمات الولاء والانتماء التي يتميز بها شعب البحرين وحرصه على صياغة مستقبل وطنه وتعزيز مكانته على كافة المستويات.
وأوضح " أن المسيرة الاصلاحية المباركة لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه أتاحت الفرصة للمشاركة السياسية والديمقراطية لجميع مواطني مملكة البحرين بدون استثناء، وهو ما جعلهم يشاركون بفعالية في كافة الدورات الانتخابية التي مرت على البحرين منذ 2002م وإلى تاريخ اليوم، مما كان له الأثر الكبير في الانجازات التي حققتها مملكة البحرين في الكثير من المجالات التي تهم المواطنين، وفي ترسيخها للثقافة الديمقراطية في المجتمع البحريني".
وأشار ال الشيخ إلى "أن البحرين تمثل دولة المؤسسات والقانون لذلك فإن الفرصة متاحة للجميع للتعبير عن الشعور الوطني بالحب لمملكتنا العزيزة من خلال المشاركة في العملية الانتخابية التي تعكس الوجه المشرق والمتحضر للمواطن البحريني في سعيه الدوؤب للمساهمة في رفد المجلس النيابي بالكفاءات الوطنية التي تلعب الدور الكبير والمؤثر في تحقيق التنمية المستدامة وجعلها واقعا على الأرض يستفيد منها المواطن نفسه، ونتذكر في هذا المقام الكلمة المُعبّرة لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه عندما قال " لا تنمية بلا مواطن يكون مشاركا فيها، وهو المستفيد الأول منها".
أضاف رجل الأعمال ابراهيم عبدالله ال الشيخ " أتمنى من خلال هذه العملية الانتخابية التي تجري في مدينة المحرق، وما تحظى به من تنافس شريف أن نقدم الأنموذج الناجح والمتكامل للديمقراطية الحرة المسؤولة التي تحمي المكتسبات الوطنية، وتبني على ما تحقق من ترسيخ للمؤسسات الدستورية، وسيادة حكم القانون، وأن نكون على العهد من أجل خدمة المواطن البحريني الذي يستحق منا كل ما نبذله من جهود ومن مساعي في سبيل تقدمه وازدهاره"، مؤكدا أن المشاركة في الانتخابات بالترشح والتصويت تعبر عن طموحات وتطلعات المواطنين عبر الثقة التي يولوها لأعضاء المجلس النيابي وهي في جوهرها سمة من سمات الولاء والانتماء التي يتميز بها شعب البحرين وحرصه على صياغة مستقبل وطنه وتعزيز مكانته على كافة المستويات.