أكد وزير الخارجية رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان د.عبداللطيف الزياني، أن تفضّل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة نائب جلالة الملك ولي العهد، برعاية حفل جائزة رئيس مجلس الوزراء للصحافة، يعتبر تتويجاً للرسالة الصحفية والإعلامية الوطنية المبدعة والمسؤولة كشريك داعم للمسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم.
وأعرب، عن اعتزازه بتزامن حفل جائزة رئيس مجلس الوزراء للصحافة في دورتها الثامنة، مع الاحتفاء باليوبيل الفضي لتولي حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم مقاليد الحكم، واختيار المنامة عاصمة للإعلام العربي، باعتبارها مبادرة تعكس دعم القيادة الحكيمة لحرية الرأي والتعبير، وانحيازها الدائم للكلمة الحرة النزيهة والموضوعية، ورسالتها التنويرية في المحافظة على أمن الوطن واستقراره وصون هويته الثقافية، وتعزيز منجزاته التنموية والحضارية.
وعبّر، عن أطيب التهاني والتبريكات للفائزين بالجائزة في احتفالية وطنية غالية بحضور نخبة من مسؤولي الاتحادات والمؤسسات الصحفية الوطنية والخليجية والعربية والدولية، متمنياً لجميع منسوبي الصحافة والإعلام وأصحاب الرسالة النبيلة من الروّاد والكفاءات الشابة، دوام التوفيق والسداد في تأدية واجباتهم الوطنية بصدق وأمانة وإبداع وتميز، وفق الالتزام بأرقى المعايير المهنية والتقنية، والمواثيق الإعلامية والحقوقية الوطنية والعربية والعالمية.
وأكد الزياني، اعتزاز الوزارة والبعثات الدبلوماسية والقنصلية بالشراكة الوطيدة والمتميزة مع وزارة الإعلام ومركز الاتصال الوطني وجمعية الصحفيين البحرينية والمؤسسات الصحفية والإعلامية، في تعزيز مكانة البحرين كمنارة للإبداع الإعلامي والمعرفي، وأنموذج في احترام حقوق الإنسان وحرياته وإرساء قيم التسامح والتعايش السلمي ودعم التنمية المستدامة في ظل منظومة دستورية وديمقراطية ودبلوماسية عصرية، بالتوافق مع برنامج الحكومة والخطة الوطنية لحقوق الإنسان 2022-2026.
وأعرب، عن اعتزازه بتزامن حفل جائزة رئيس مجلس الوزراء للصحافة في دورتها الثامنة، مع الاحتفاء باليوبيل الفضي لتولي حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم مقاليد الحكم، واختيار المنامة عاصمة للإعلام العربي، باعتبارها مبادرة تعكس دعم القيادة الحكيمة لحرية الرأي والتعبير، وانحيازها الدائم للكلمة الحرة النزيهة والموضوعية، ورسالتها التنويرية في المحافظة على أمن الوطن واستقراره وصون هويته الثقافية، وتعزيز منجزاته التنموية والحضارية.
وعبّر، عن أطيب التهاني والتبريكات للفائزين بالجائزة في احتفالية وطنية غالية بحضور نخبة من مسؤولي الاتحادات والمؤسسات الصحفية الوطنية والخليجية والعربية والدولية، متمنياً لجميع منسوبي الصحافة والإعلام وأصحاب الرسالة النبيلة من الروّاد والكفاءات الشابة، دوام التوفيق والسداد في تأدية واجباتهم الوطنية بصدق وأمانة وإبداع وتميز، وفق الالتزام بأرقى المعايير المهنية والتقنية، والمواثيق الإعلامية والحقوقية الوطنية والعربية والعالمية.
وأكد الزياني، اعتزاز الوزارة والبعثات الدبلوماسية والقنصلية بالشراكة الوطيدة والمتميزة مع وزارة الإعلام ومركز الاتصال الوطني وجمعية الصحفيين البحرينية والمؤسسات الصحفية والإعلامية، في تعزيز مكانة البحرين كمنارة للإبداع الإعلامي والمعرفي، وأنموذج في احترام حقوق الإنسان وحرياته وإرساء قيم التسامح والتعايش السلمي ودعم التنمية المستدامة في ظل منظومة دستورية وديمقراطية ودبلوماسية عصرية، بالتوافق مع برنامج الحكومة والخطة الوطنية لحقوق الإنسان 2022-2026.