صرح رئيس مبادرة سمو لدعم ودمج ذوي العزيمة الأستاذ عبدالرحمن سامي أن المبادرة تُواصل جهودها المتميزة لتمكين وإدماج أصحاب الهمم في المجتمع البحريني، مشيراً إلى أن المبادرة قامت خلال العام الماضي بالكثير من الأعمال والمبادرات المتميزة والمتنوعة التي كان لها مردود إيجابي على الطلاب من ذوي العزيمة.
وأضاف حرصت "سمو" خلال الفترة الماضية على تطوير برامجها بشكل مستمر، بما يضمن تقديم خدمات ذات جودة عالية تلبي احتياجات الفئة المستهدفة، كما تم توسيع الفريق القائم على البرنامج للتركيز بشكل أكبر على احتياجات الطلاب وسلوكياتهم، من أجل توجيههم نحو السلوكيات الإيجابية المرغوبة والتي تُسهم في تطوير شخصياتهم.
وكشف عبدالرحمن أنه تم التعاون مع مؤسسات ومبادرات متخصصة أخرى مثل مؤسسة إنجاز البحرين وهيئة لامع ومبادرة عوايدنا،وذلك بهدف توفير تجارب وفرص جديدة لذوي الهمم وتعزيز دمجهم في المجتمع،موضحاً أن "سمو" تهدف من خلال هذه الشراكات المتنوعة، إلى أن تُوسّع من آفاق الطلاب ذوي الهمم وتُتيح لهم فرصًا جديدة للتطوير الشخصي والمساهمة في المجتمع.
وأوضح أن مبادرة سمو تعاونت مع مؤسسة إنجاز البحرين لتوفير برامج ريادة الأعمال وتطوير المهارات للطلاب ذوي الهمم. حيث تقدم إنجاز البحرين برامج مبتكرة لتنمية المهارات الحياتية والقيادية والريادية من خلال ورش عمل وأنشطة تفاعلية، وتهدف الشراكة إلى إكساب الطلاب ذوي الهمم المهارات اللازمة لريادة الأعمال وتمكينهم من المساهمة بفعالية في سوق العمل.
وأضاف عبدالرحمن أن المبادرة تعاونت أيضًا مع هيئة لامع، وهي مبادرة تهدف إلى دعم ذوي الهمم وإدماجهم في المجتمع. وتركز الشراكة على تنظيم أنشطة ترفيهية وتعليمية مشتركة تُتيح للطلاب ذوي الهمم فرص للمشاركة والتفاعل الاجتماعي. بالإضافة إلى تبادل الخبرات والممارسات في مجال دمج ذوي الهمم.
وأشار إلى أن التعاون مع مبادرة عوايدنا، بهدف تعزيز الهوية الوطنية والقيم الأصيلة للمجتمع البحريني كان لها بالغ الأثر الإيجابي على الطلاب الذين تفاعلوا معها بطريقة أكثر من رائعة، وقد تمثل التعاون في تنظيم برامج وأنشطة ثقافية وتراثية تشرك الطلاب ذوي الهمم وتُعرّفهم على تراث البحرين وهويتها الوطنية وعلى العادات والتقاليد بما يسهم في تعزيز انتمائهم ودمجهم في المجتمع.
وأكد عبدالرحمن أن المبادرة حريصة جداً ومهتمة بالبحث عن كل ما هو جديد لخدمة وتمكين ذوي الهمم في البحرين. وتعمل بشكل دؤوب على استكشاف أفضل الممارسات والفرص المتاحة محليًا وعالميًا، بما يُسهم في تحقيق الهدف الأسمى للمبادرة وهو دمج أصحاب الهمم في المجتمع البحريني بشكل كامل.
وأضاف حرصت "سمو" خلال الفترة الماضية على تطوير برامجها بشكل مستمر، بما يضمن تقديم خدمات ذات جودة عالية تلبي احتياجات الفئة المستهدفة، كما تم توسيع الفريق القائم على البرنامج للتركيز بشكل أكبر على احتياجات الطلاب وسلوكياتهم، من أجل توجيههم نحو السلوكيات الإيجابية المرغوبة والتي تُسهم في تطوير شخصياتهم.
وكشف عبدالرحمن أنه تم التعاون مع مؤسسات ومبادرات متخصصة أخرى مثل مؤسسة إنجاز البحرين وهيئة لامع ومبادرة عوايدنا،وذلك بهدف توفير تجارب وفرص جديدة لذوي الهمم وتعزيز دمجهم في المجتمع،موضحاً أن "سمو" تهدف من خلال هذه الشراكات المتنوعة، إلى أن تُوسّع من آفاق الطلاب ذوي الهمم وتُتيح لهم فرصًا جديدة للتطوير الشخصي والمساهمة في المجتمع.
وأوضح أن مبادرة سمو تعاونت مع مؤسسة إنجاز البحرين لتوفير برامج ريادة الأعمال وتطوير المهارات للطلاب ذوي الهمم. حيث تقدم إنجاز البحرين برامج مبتكرة لتنمية المهارات الحياتية والقيادية والريادية من خلال ورش عمل وأنشطة تفاعلية، وتهدف الشراكة إلى إكساب الطلاب ذوي الهمم المهارات اللازمة لريادة الأعمال وتمكينهم من المساهمة بفعالية في سوق العمل.
وأضاف عبدالرحمن أن المبادرة تعاونت أيضًا مع هيئة لامع، وهي مبادرة تهدف إلى دعم ذوي الهمم وإدماجهم في المجتمع. وتركز الشراكة على تنظيم أنشطة ترفيهية وتعليمية مشتركة تُتيح للطلاب ذوي الهمم فرص للمشاركة والتفاعل الاجتماعي. بالإضافة إلى تبادل الخبرات والممارسات في مجال دمج ذوي الهمم.
وأشار إلى أن التعاون مع مبادرة عوايدنا، بهدف تعزيز الهوية الوطنية والقيم الأصيلة للمجتمع البحريني كان لها بالغ الأثر الإيجابي على الطلاب الذين تفاعلوا معها بطريقة أكثر من رائعة، وقد تمثل التعاون في تنظيم برامج وأنشطة ثقافية وتراثية تشرك الطلاب ذوي الهمم وتُعرّفهم على تراث البحرين وهويتها الوطنية وعلى العادات والتقاليد بما يسهم في تعزيز انتمائهم ودمجهم في المجتمع.
وأكد عبدالرحمن أن المبادرة حريصة جداً ومهتمة بالبحث عن كل ما هو جديد لخدمة وتمكين ذوي الهمم في البحرين. وتعمل بشكل دؤوب على استكشاف أفضل الممارسات والفرص المتاحة محليًا وعالميًا، بما يُسهم في تحقيق الهدف الأسمى للمبادرة وهو دمج أصحاب الهمم في المجتمع البحريني بشكل كامل.