استقبل الدكتور محمد بن مبارك جمعة وزير التربية والتعليم رئيس مجلس أمناء مجلس التعليم العالي وفداً من جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية برئاسة الدكتور خليفة مبارك الظاهري مدير عام الجامعة وعدد من مسؤولي الجامعة، وبحضور منصور الجويعد نائب سفير دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة لدى مملكة البحرين، وفضيلة الشيخ الدكتور راشد الهاجري رئيس الأوقاف السنية.
وفي بداية الاجتماع رحب الوزير بوفد جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، مشيداً بما تحقق من تعاون وتكامل بين مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة في مختلف المجالات، وخصوصاً في قطاع التعليم، بفضل ما يلقاه التعليم من دعم من قيادة البلدين الشقيقين.
وتم بحث تعزيز أوجه التعاون بين وزارة التربية والتعليم وجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، ومتابعة مستجدات توقيع مذكرة التفاهم بين الطرفين، تمهيداً للبدء في تنفيذ عدد من المشاريع المشتركة، ومنها تأسيس فرع لجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية بمملكة البحرين.
من جانبه، عبر الدكتور خليفة مبارك الظاهري مدير عام جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية عن شكره وتقديره لوزير التربية والتعليم على ما لقيه وفد الجامعة من حفاوة الاستقبال والترحيب، مؤكداً أن التعاون في تنفيذ المشاريع المشتركة الخاصة بالجامعة مع مملكة البحرين يعد ضمن أهم أولويات الجامعة خلال هذه المرحلة، ومعبراً عن اعتزازه بمستوى التنسيق والتعاون في الجوانب التعليمية والأكاديمية بين البلدين الشقيقين.
{{ article.visit_count }}
وفي بداية الاجتماع رحب الوزير بوفد جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، مشيداً بما تحقق من تعاون وتكامل بين مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة في مختلف المجالات، وخصوصاً في قطاع التعليم، بفضل ما يلقاه التعليم من دعم من قيادة البلدين الشقيقين.
وتم بحث تعزيز أوجه التعاون بين وزارة التربية والتعليم وجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، ومتابعة مستجدات توقيع مذكرة التفاهم بين الطرفين، تمهيداً للبدء في تنفيذ عدد من المشاريع المشتركة، ومنها تأسيس فرع لجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية بمملكة البحرين.
من جانبه، عبر الدكتور خليفة مبارك الظاهري مدير عام جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية عن شكره وتقديره لوزير التربية والتعليم على ما لقيه وفد الجامعة من حفاوة الاستقبال والترحيب، مؤكداً أن التعاون في تنفيذ المشاريع المشتركة الخاصة بالجامعة مع مملكة البحرين يعد ضمن أهم أولويات الجامعة خلال هذه المرحلة، ومعبراً عن اعتزازه بمستوى التنسيق والتعاون في الجوانب التعليمية والأكاديمية بين البلدين الشقيقين.