آل الشيخ : سأعمل على تعزيز العمل التشريعي وتمرير القوانين المتعطلة منذ سنوات
قدم رجل الأعمال إبراهيم آل الشيخ أوراق ترشحه للانتخابات التكميلية التي تجرى بالدائرة الأولى في محافظة المحرق مساء اليوم
وأكد آل الشيخ أن حظوظه في هذه الانتخابات كبيرة، حيث قام باستطلاع آراء وتطلعات المواطنين في الدائرة بمختلف القضايا ، مشيراً إلى أنه سوف يكون صوت المواطن في المجلس والمعبر عن تطلعات الشارع البحريني، ومناضلا للدفاع عن مكتسباته وقضاياه التي يعرفها الجميع، وفي مقدمتها البطالة والإسكان والتقاعد وتحسين المستوى المعيشي والعديد من الأطروحات التي لم تجد مساراً للحل خلال الفترة الماضية.
وشدد آل الشيخ على أهمية التعاون مع أعضاء المجلس النيابي في العمل التشريعي بما يحقق التنمية الشاملة للمملكة ويرفع من ناتجها المحلي بما ينعكس على رفاهية المواطنين، حيث تؤكد معدلات التضخم العالمية الحاجة الماسة لتدفق استثمارات خارجية تسهم في خفض معدلات البطالة وترفع من مستوى الدخل للمواطن.
وقال إن المجلس التشريعي يحتاج لمزيد من التكاتف في تمرير العديد من القوانين التي لم تتحرك منذ سنوات ويحتاجها المواطن في حياته وأعماله، وهذا ما سيركز عليه خلال المرحلة القادمة، بتعزيز التعاون بين الأعضاء وإيجاد تكتلات تساهم في تسريع وتيرة التشريع الذي يخدم الوطن والمواطن.
وذكر آل الشيخ خلال تصريح له لوسائل الإعلام، أن الترشح للإنتخابات التكميلية في الدائرة الأولى بمحافظة المحرق جاء تلبيتاً لنداء الوطن، مشيراً إلى أن الإسكان والبطالة والمتقاعدين هي أهم الملفات التي سيعمل عليها تحت القبة البرلمانية، بالإضافة إلى أهمية العمل على ملفات الشباب، وذلك لإيجاد الحلول التي تمكّنهم من المساهمة في تطور مملكة البحرين في شتى المجالات.
ولفت إلى أن المنافسة ستكون مفتوحة للجميع، حيث أن الديموقراطية تتيح الفرصة أمام كل من يرغب في الترشح في الانتخابات البرلمانية للدائرة الأولى، وذلك بهدف خدمة مملكة البحرين.
{{ article.visit_count }}
قدم رجل الأعمال إبراهيم آل الشيخ أوراق ترشحه للانتخابات التكميلية التي تجرى بالدائرة الأولى في محافظة المحرق مساء اليوم
وأكد آل الشيخ أن حظوظه في هذه الانتخابات كبيرة، حيث قام باستطلاع آراء وتطلعات المواطنين في الدائرة بمختلف القضايا ، مشيراً إلى أنه سوف يكون صوت المواطن في المجلس والمعبر عن تطلعات الشارع البحريني، ومناضلا للدفاع عن مكتسباته وقضاياه التي يعرفها الجميع، وفي مقدمتها البطالة والإسكان والتقاعد وتحسين المستوى المعيشي والعديد من الأطروحات التي لم تجد مساراً للحل خلال الفترة الماضية.
وشدد آل الشيخ على أهمية التعاون مع أعضاء المجلس النيابي في العمل التشريعي بما يحقق التنمية الشاملة للمملكة ويرفع من ناتجها المحلي بما ينعكس على رفاهية المواطنين، حيث تؤكد معدلات التضخم العالمية الحاجة الماسة لتدفق استثمارات خارجية تسهم في خفض معدلات البطالة وترفع من مستوى الدخل للمواطن.
وقال إن المجلس التشريعي يحتاج لمزيد من التكاتف في تمرير العديد من القوانين التي لم تتحرك منذ سنوات ويحتاجها المواطن في حياته وأعماله، وهذا ما سيركز عليه خلال المرحلة القادمة، بتعزيز التعاون بين الأعضاء وإيجاد تكتلات تساهم في تسريع وتيرة التشريع الذي يخدم الوطن والمواطن.
وذكر آل الشيخ خلال تصريح له لوسائل الإعلام، أن الترشح للإنتخابات التكميلية في الدائرة الأولى بمحافظة المحرق جاء تلبيتاً لنداء الوطن، مشيراً إلى أن الإسكان والبطالة والمتقاعدين هي أهم الملفات التي سيعمل عليها تحت القبة البرلمانية، بالإضافة إلى أهمية العمل على ملفات الشباب، وذلك لإيجاد الحلول التي تمكّنهم من المساهمة في تطور مملكة البحرين في شتى المجالات.
ولفت إلى أن المنافسة ستكون مفتوحة للجميع، حيث أن الديموقراطية تتيح الفرصة أمام كل من يرغب في الترشح في الانتخابات البرلمانية للدائرة الأولى، وذلك بهدف خدمة مملكة البحرين.