أشاد الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، بالدور المحوري للشباب البحريني في صنع القرار والابتكار، والمشاركة بكفاءة وفاعلية في المسيرة التنموية الشاملة والمستدامة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، ودعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وأعرب وزير الخارجية، بمناسبة الاحتفاء بيوم الشباب الدولي حول موضوع: "مسارات الشباب الرقمية للتنمية المستدامة"، عن فخره واعتزازه بعطاء الشباب البحريني، وإسهاماتهم الوطنية المخلصة والمبدعة ضمن فريق البحرين في تحقيق أهداف التنمية المستدامة بجميع أبعادها الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، واهتمامهم بتنمية قدراتهم العلمية والمعرفية، ومواكبة أحدث التطورات التقنية، ورفع اسم المملكة عاليًا في مختلف المحافل الدبلوماسية والتنموية والرياضية والثقافية الإقليمية والدولية.
وثمن نجاحات مملكة البحرين كأنموذج في تمكين الشباب وصقل مواهبهم وقدراتهم في ظل الرؤية الملكية السامية، وتوجهات الحكومة وبرامجها التنموية ، ومن أبرزها: برنامج رئيس مجلس الوزراء لتنمية الكوادر الوطنية، ومبادرات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، بدعم من وزارة شؤون الشباب، وبرامجها النوعية للارتقاء بالقدرات الشبابية بالتوافق مع الخطة الوطنية لحقوق الإنسان (2022-2026)، والاستراتيجية الوطنية للشباب، ورؤية البحرين الاقتصادية 2030.
وعبر وزير الخارجية عن فخره واعتزازه بتزامن الاحتفاء هذا العام مع إنجازات الشباب البحريني في مختلف المجالات الرياضية والعلمية والرقمية، بحصدهم المركز الأول عربيًا في دورة الألعاب الأولمبية بباريس، وتصنيفهم ضمن الدول ذات التنمية العالية جدًا في مؤشر تنمية الشباب العالمي 2023، وحصول المملكة على المركز الخامس عالميًا في مؤشر تنمية تقنية المعلومات والاتصالات الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات لعام 2024، بما يجسد نجاحها في تحقيق أهداف استراتيجية قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والاقتصاد الرقمي (2022-2026)، والخطة الوطنية السادسة للاتصالات (2023-2026)، ومواصلة تميزها في مجالات التحول الرقمي والأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي وعلوم الفضاء.
ونوه بعطاء الكوادر الشبابية الدبلوماسية والإدارية العاملة في وزارة الخارجية والبعثات الدبلوماسية والقنصلية والمنظمات الإقليمية والدولية، مؤكدًا حرص الحكومة على تمكين الشباب وتخريج المزيد من الكفاءات المؤهلة بخبرات دبلوماسية وحقوقية وقانونية من خلال برامج وأنشطة أكاديمية محمد بن مبارك آل خليفة للدراسات الدبلوماسية، وبرنامج الموظفين الفنيين المبتدئين بالتعاون مع صندوق العمل (تمكين) لتعزيز تمثيل الشباب في المنظمات الأممية، وإطلاق دبلوم الدراسات العليا المشترك حول التعايش السلمي بالتعاون بين مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي وجامعة السلام التابعة للأمم المتحدة، وغيرها من البرامج التعليمية والتدريبية والتثقيفية بالشراكة مع مؤسسات علمية ومنظمات دولية.
وأشاد الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني وزير الخارجية بالمبادرات الرائدة لمملكة البحرين على الصعيدين الإقليمي والعالمي بتقديم "جائزة الملك حمد لتمكين الشباب من تحقيق أهداف التنمية المستدامة" بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وجائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة بالتعاون مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة، وإقرار القمة العربية الثالثة والثلاثين "قمة البحرين" لمبادرتها بشأن تطوير التعاون في مجال التكنولوجيا المالية والابتكار والتحول الرقمي، وغيرها من مبادرات ورسائل إنسانية وحضارية تعكس التزام المملكة، واهتماماتها بتمكين الشباب من الجنسين، وتعزيز دورهم الحيوي لخير وصالح أوطانهم ومن أجل مستقبل عالمي أكثر تضامنًا ورخاءً وإشراقًا.
وأعرب وزير الخارجية، بمناسبة الاحتفاء بيوم الشباب الدولي حول موضوع: "مسارات الشباب الرقمية للتنمية المستدامة"، عن فخره واعتزازه بعطاء الشباب البحريني، وإسهاماتهم الوطنية المخلصة والمبدعة ضمن فريق البحرين في تحقيق أهداف التنمية المستدامة بجميع أبعادها الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، واهتمامهم بتنمية قدراتهم العلمية والمعرفية، ومواكبة أحدث التطورات التقنية، ورفع اسم المملكة عاليًا في مختلف المحافل الدبلوماسية والتنموية والرياضية والثقافية الإقليمية والدولية.
وثمن نجاحات مملكة البحرين كأنموذج في تمكين الشباب وصقل مواهبهم وقدراتهم في ظل الرؤية الملكية السامية، وتوجهات الحكومة وبرامجها التنموية ، ومن أبرزها: برنامج رئيس مجلس الوزراء لتنمية الكوادر الوطنية، ومبادرات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، بدعم من وزارة شؤون الشباب، وبرامجها النوعية للارتقاء بالقدرات الشبابية بالتوافق مع الخطة الوطنية لحقوق الإنسان (2022-2026)، والاستراتيجية الوطنية للشباب، ورؤية البحرين الاقتصادية 2030.
وعبر وزير الخارجية عن فخره واعتزازه بتزامن الاحتفاء هذا العام مع إنجازات الشباب البحريني في مختلف المجالات الرياضية والعلمية والرقمية، بحصدهم المركز الأول عربيًا في دورة الألعاب الأولمبية بباريس، وتصنيفهم ضمن الدول ذات التنمية العالية جدًا في مؤشر تنمية الشباب العالمي 2023، وحصول المملكة على المركز الخامس عالميًا في مؤشر تنمية تقنية المعلومات والاتصالات الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات لعام 2024، بما يجسد نجاحها في تحقيق أهداف استراتيجية قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والاقتصاد الرقمي (2022-2026)، والخطة الوطنية السادسة للاتصالات (2023-2026)، ومواصلة تميزها في مجالات التحول الرقمي والأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي وعلوم الفضاء.
ونوه بعطاء الكوادر الشبابية الدبلوماسية والإدارية العاملة في وزارة الخارجية والبعثات الدبلوماسية والقنصلية والمنظمات الإقليمية والدولية، مؤكدًا حرص الحكومة على تمكين الشباب وتخريج المزيد من الكفاءات المؤهلة بخبرات دبلوماسية وحقوقية وقانونية من خلال برامج وأنشطة أكاديمية محمد بن مبارك آل خليفة للدراسات الدبلوماسية، وبرنامج الموظفين الفنيين المبتدئين بالتعاون مع صندوق العمل (تمكين) لتعزيز تمثيل الشباب في المنظمات الأممية، وإطلاق دبلوم الدراسات العليا المشترك حول التعايش السلمي بالتعاون بين مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي وجامعة السلام التابعة للأمم المتحدة، وغيرها من البرامج التعليمية والتدريبية والتثقيفية بالشراكة مع مؤسسات علمية ومنظمات دولية.
وأشاد الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني وزير الخارجية بالمبادرات الرائدة لمملكة البحرين على الصعيدين الإقليمي والعالمي بتقديم "جائزة الملك حمد لتمكين الشباب من تحقيق أهداف التنمية المستدامة" بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وجائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة بالتعاون مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة، وإقرار القمة العربية الثالثة والثلاثين "قمة البحرين" لمبادرتها بشأن تطوير التعاون في مجال التكنولوجيا المالية والابتكار والتحول الرقمي، وغيرها من مبادرات ورسائل إنسانية وحضارية تعكس التزام المملكة، واهتماماتها بتمكين الشباب من الجنسين، وتعزيز دورهم الحيوي لخير وصالح أوطانهم ومن أجل مستقبل عالمي أكثر تضامنًا ورخاءً وإشراقًا.