أكد عادل بن عبدالرحمن العسومي، رئيس البرلمان العربي، أن مملكة البحرين تولي اهتمامًا كبيرًا بالشباب بفضل الرؤية الملكية السامية لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، مما جعل المملكة نموذجًا رائدًا يحتذى به عربيًا وإقليميًا ودوليًا.
وثمن "العسومي"، بمناسبة اليوم العالمي للشباب والذي يوافق الثاني عشر من أغسطس من كل عام، الجهود الحكومية برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، لدعمه المتواصل للشباب البحريني من خلال توفير كافة المقومات والفرص النوعية الواعدة أمامهم، وتهيئة البيئة الملائمة التي تعزز لديهم روح الإبداع والابتكار لبناء حاضر مزدهر ومستقبل واعد للوطن، فضلًا عن الاستثمار الأمثل في الطاقات الشبابية وتمكينها من أدوات العلم والمعرفة التي تعزز إسهامها في مسيرة البناء والتنمية وتحقيق مزيد من الإنجازات الوطنية.
كما ثمن رئيس البرلمان العربي جهود سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب ورئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، لدعمه المستمر للشباب البحريني من خلال إطلاق المبادرات والمشروعات والبرامج التي تسهم في تنمية قدرات ومهارات الشباب وتحفيزهم على المشاركة في مسيرة التنمية الشاملة في مملكة البحرين. كما أثنى على جهود سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة ورئيس الهيئة العامة للرياضة ورئيس اللجنة الأولمبية، لما يقدمه من دعم للشباب البحريني على مختلف الأصعدة، لافتًا إلى ثمار هذه الجهود برفع اسم مملكة البحرين عاليًا في المحفل الرياضي الكبير في أولمبياد (باريس 2024)، بتحقيق إنجاز رياضي كبير.
وأكد رئيس البرلمان العربي أن رؤية مملكة البحرين في دعم وتمكين الشباب، والتي ترتكز على الاستثمار في قدرات وطاقات وإبداع الشباب، تحقق أفضل العوائد للتنمية المستدامة، وإعطاء الأولوية للمبادرات التي تساعد الشباب على تعزيز قدراتهم من خلال التدريب وبناء المهارات وتبادل الخبرات.
{{ article.visit_count }}
وثمن "العسومي"، بمناسبة اليوم العالمي للشباب والذي يوافق الثاني عشر من أغسطس من كل عام، الجهود الحكومية برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، لدعمه المتواصل للشباب البحريني من خلال توفير كافة المقومات والفرص النوعية الواعدة أمامهم، وتهيئة البيئة الملائمة التي تعزز لديهم روح الإبداع والابتكار لبناء حاضر مزدهر ومستقبل واعد للوطن، فضلًا عن الاستثمار الأمثل في الطاقات الشبابية وتمكينها من أدوات العلم والمعرفة التي تعزز إسهامها في مسيرة البناء والتنمية وتحقيق مزيد من الإنجازات الوطنية.
كما ثمن رئيس البرلمان العربي جهود سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب ورئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، لدعمه المستمر للشباب البحريني من خلال إطلاق المبادرات والمشروعات والبرامج التي تسهم في تنمية قدرات ومهارات الشباب وتحفيزهم على المشاركة في مسيرة التنمية الشاملة في مملكة البحرين. كما أثنى على جهود سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة ورئيس الهيئة العامة للرياضة ورئيس اللجنة الأولمبية، لما يقدمه من دعم للشباب البحريني على مختلف الأصعدة، لافتًا إلى ثمار هذه الجهود برفع اسم مملكة البحرين عاليًا في المحفل الرياضي الكبير في أولمبياد (باريس 2024)، بتحقيق إنجاز رياضي كبير.
وأكد رئيس البرلمان العربي أن رؤية مملكة البحرين في دعم وتمكين الشباب، والتي ترتكز على الاستثمار في قدرات وطاقات وإبداع الشباب، تحقق أفضل العوائد للتنمية المستدامة، وإعطاء الأولوية للمبادرات التي تساعد الشباب على تعزيز قدراتهم من خلال التدريب وبناء المهارات وتبادل الخبرات.