بتنظيم من منظمة دول التعاون الإسلامي
شاركت وزارة الأشغال في ورشة عمل (تقييم إمكانيات تقنيات الأغشية لتحلية المياه وإعادة تدوير مياه الصرف الصحي) بتنظيم من منظمة التعاون الإسلامي، وذلك عبر تقنية الاتصال المرئي، حيث مثل الوزارة عدد من المهندسين والمختصين في قطاع الصرف الصحي.
وأوضحت وزارة الأشغال أن المشاركة في مثل هذه الورش والفعاليات يأتي من منطلق الحرص على الاستفادة من أفضل الممارسات والتجارب بصورة عامة في مجال معالجة وتدوير مياه الصرف الصحي وفقًا لأفضل السبل القياسية والمعايير المعتمدة، وبصورة خاصة التجارب في الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، وبالتعاون مع معهد المياه التركي.
وخلال ورشة العمل، تم استعراض عدد من التجارب في تحلية المياه وإعادة تدوير مياه الصرف الصحي وأبرز التقنيات الحديثة في معالجة مياه الصرف الصحي في عدد من الدول الإسلامية، والمجالات التي يمكن فيها الاستفادة من المياه المعالجة، بما يحقق الفائدة، وسبل التعاون لتطوير هذه التقنيات.
وأشارت الوزارة إلى أنها حريصة على تطوير سبل معالجة مياه الصرف الصحي بما يضمن معالجة مياه الصرف الصحي وإعادة استخدامه بما يلائم المعايير البيئية العالمية، حيث تقوم باستقبال مياه الصرف الصحي ومعالجته في محطات المعالجة باستخدام مختلف تقنيات المعالجة الفيزيائية والكيميائية والبيولوجية ومن ثم نقلها وإعادة استخدامها لتجميل الشوارع وري المزروعات.
وبينت الوزارة أن المشاركة في هذه الورشة العملية تأتي ضمن جهود الوزارة في الاستفادة من التجارب المختلفة وتبادل الخبرات بما يسهم في التوسع باستخدام المياه المعالجة في أعمال الري وزيادة المسطحات الخضراء بما يحقق الاستدامة والاستغلال الأمثل للمياه المعالجة، وذلك ضمن جهود الحكومة لتحقيق أهداف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، ومن أجل مضاعفة عدد الأشجار في مملكة البحرين بحلول العام 2035.
شاركت وزارة الأشغال في ورشة عمل (تقييم إمكانيات تقنيات الأغشية لتحلية المياه وإعادة تدوير مياه الصرف الصحي) بتنظيم من منظمة التعاون الإسلامي، وذلك عبر تقنية الاتصال المرئي، حيث مثل الوزارة عدد من المهندسين والمختصين في قطاع الصرف الصحي.
وأوضحت وزارة الأشغال أن المشاركة في مثل هذه الورش والفعاليات يأتي من منطلق الحرص على الاستفادة من أفضل الممارسات والتجارب بصورة عامة في مجال معالجة وتدوير مياه الصرف الصحي وفقًا لأفضل السبل القياسية والمعايير المعتمدة، وبصورة خاصة التجارب في الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، وبالتعاون مع معهد المياه التركي.
وخلال ورشة العمل، تم استعراض عدد من التجارب في تحلية المياه وإعادة تدوير مياه الصرف الصحي وأبرز التقنيات الحديثة في معالجة مياه الصرف الصحي في عدد من الدول الإسلامية، والمجالات التي يمكن فيها الاستفادة من المياه المعالجة، بما يحقق الفائدة، وسبل التعاون لتطوير هذه التقنيات.
وأشارت الوزارة إلى أنها حريصة على تطوير سبل معالجة مياه الصرف الصحي بما يضمن معالجة مياه الصرف الصحي وإعادة استخدامه بما يلائم المعايير البيئية العالمية، حيث تقوم باستقبال مياه الصرف الصحي ومعالجته في محطات المعالجة باستخدام مختلف تقنيات المعالجة الفيزيائية والكيميائية والبيولوجية ومن ثم نقلها وإعادة استخدامها لتجميل الشوارع وري المزروعات.
وبينت الوزارة أن المشاركة في هذه الورشة العملية تأتي ضمن جهود الوزارة في الاستفادة من التجارب المختلفة وتبادل الخبرات بما يسهم في التوسع باستخدام المياه المعالجة في أعمال الري وزيادة المسطحات الخضراء بما يحقق الاستدامة والاستغلال الأمثل للمياه المعالجة، وذلك ضمن جهود الحكومة لتحقيق أهداف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، ومن أجل مضاعفة عدد الأشجار في مملكة البحرين بحلول العام 2035.