قام الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة وزير المالية والاقتصاد الوطني، ويوسف بن عبدالحسين خلف وزير الشؤون القانونية، و أسامة بن أحمد خلف العصفور وزير التنمية الاجتماعية، والدكتور رمزان بن عبدالله النعيمي وزير الإعلام، بزيارة إلى مدينة شباب 2030، حيث اطلعتهم روان بنت نجيب توفيقي وزيرة شؤون الشباب، على ما تضمّه المدينة من محطات تدريبية متنوعة، وذلك بتنظيم من وزارة شؤون الشباب وبالتعاون مع الشريك الاستراتيجي صندوق العمل "تمكين".
واستمع الوزراء إلى شرح عن أهداف وزارة شؤون الشباب والشريك الاستراتيجي صندوق العمل "تمكين" وسعيهما الدائم لتطوير مخرجات مدينة شباب 2030، وذلك من خلال إدخال مبادرات وبرامج نوعية جديدة ومتخصصة في مختلف المجالات تتوافق مع متطلبات الشباب ورفد سوق العمل بالكفاءات الوطنية الشابة التي تتطلبها التنمية وإعداد الأجيال القادرة على صناعة مستقبل المملكة.
كما تم اطلاع الوزراء على ما تشهده النسخة الثالثة عشر من مدينة شباب 2030 من زيادة في البرامج والفرص التدريبية، وذلك بهدف احتضان أكبر عدد ممكن من الشباب للاستفادة من البرامج التي تقدمها مدينة شباب 2030 وزيادة مدة المدينة إلى 6 أسابيع بناء على الدراسات التي أجريت بعد انتهاء النسخة الماضية، فضلًا عن زيادة البرامج التدريبية لتصل إلى 148 برنامجاً متخصصاً في 5 مراكز وهي العلوم والتكنولوجيا، الفنون والثقافة، القيادة وريادة الأعمال، الإعلام والترفيه، الرياضة والصحة، وزيادة الفرص التدريبية في هذه النسخة لتصل إلى 4 آلاف فرصة تدريبية في المجالات المذكورة، بالإضافة إلى أن المدينة وانطلاقاً من دعمها للمشروعات الشبابية في ريادة الأعمال ستستضيف 73 مشروعاً شبابياً سيتواجد في المدينة لعرض مشروعاتهم أمام الشباب.
وبهذه المناسبة أعربوا عن تقديرهم للدور البارز الذي تقوم به وزارة شؤون الشباب في دعم الشباب البحريني لاكتشاف وصقل وإبراز مواهبهم في مختلف المجالات، مشيرين إلى أن مدينة شباب 2030 تعتبر من المبادرات الرائدة والتي تعظم دور المملكة بالاهتمام بالشباب باعتبارهم ثروة مستدامة تتطلب تنميتها وتطوير قدراتها للاستثمار الأمثل فيها عبر تمكينهم وتأهيلهم بمهارات المستقبل والاستثمار في طاقاتهم، مشيدين بمخرجات مدينة شباب 2030 ورفدها لسوق العمل البحريني بالعديد من النماذج الشبابية الناجحة.
ومن جانبها أعربت وزيرة شؤون الشباب عن شكرها وتقديرها للوزراء لزيارتهم مدينة شباب 2030 والاطلاع على ما تقدمه المدينة من برامج احترافية صممت بطريقة عصرية لتتوافق مع احتياجات ومتطلبات الشباب البحريني لتساهم في تدريبهم وزيادة منسوب الخبرة لديهم وتأهيلهم لسوق العمل، مؤكدة أن زيارة أصحاب السعادة الوزراء للمدينة تمثل دعمًا والتفافًا وطنيًا نحو تأصيل دور الشباب في بناء مستقبل المملكة كما سيمثل دافعًا للشباب وحافزًا لهم لمواصلة التميز والإبداع.
واستمع الوزراء إلى شرح عن أهداف وزارة شؤون الشباب والشريك الاستراتيجي صندوق العمل "تمكين" وسعيهما الدائم لتطوير مخرجات مدينة شباب 2030، وذلك من خلال إدخال مبادرات وبرامج نوعية جديدة ومتخصصة في مختلف المجالات تتوافق مع متطلبات الشباب ورفد سوق العمل بالكفاءات الوطنية الشابة التي تتطلبها التنمية وإعداد الأجيال القادرة على صناعة مستقبل المملكة.
كما تم اطلاع الوزراء على ما تشهده النسخة الثالثة عشر من مدينة شباب 2030 من زيادة في البرامج والفرص التدريبية، وذلك بهدف احتضان أكبر عدد ممكن من الشباب للاستفادة من البرامج التي تقدمها مدينة شباب 2030 وزيادة مدة المدينة إلى 6 أسابيع بناء على الدراسات التي أجريت بعد انتهاء النسخة الماضية، فضلًا عن زيادة البرامج التدريبية لتصل إلى 148 برنامجاً متخصصاً في 5 مراكز وهي العلوم والتكنولوجيا، الفنون والثقافة، القيادة وريادة الأعمال، الإعلام والترفيه، الرياضة والصحة، وزيادة الفرص التدريبية في هذه النسخة لتصل إلى 4 آلاف فرصة تدريبية في المجالات المذكورة، بالإضافة إلى أن المدينة وانطلاقاً من دعمها للمشروعات الشبابية في ريادة الأعمال ستستضيف 73 مشروعاً شبابياً سيتواجد في المدينة لعرض مشروعاتهم أمام الشباب.
وبهذه المناسبة أعربوا عن تقديرهم للدور البارز الذي تقوم به وزارة شؤون الشباب في دعم الشباب البحريني لاكتشاف وصقل وإبراز مواهبهم في مختلف المجالات، مشيرين إلى أن مدينة شباب 2030 تعتبر من المبادرات الرائدة والتي تعظم دور المملكة بالاهتمام بالشباب باعتبارهم ثروة مستدامة تتطلب تنميتها وتطوير قدراتها للاستثمار الأمثل فيها عبر تمكينهم وتأهيلهم بمهارات المستقبل والاستثمار في طاقاتهم، مشيدين بمخرجات مدينة شباب 2030 ورفدها لسوق العمل البحريني بالعديد من النماذج الشبابية الناجحة.
ومن جانبها أعربت وزيرة شؤون الشباب عن شكرها وتقديرها للوزراء لزيارتهم مدينة شباب 2030 والاطلاع على ما تقدمه المدينة من برامج احترافية صممت بطريقة عصرية لتتوافق مع احتياجات ومتطلبات الشباب البحريني لتساهم في تدريبهم وزيادة منسوب الخبرة لديهم وتأهيلهم لسوق العمل، مؤكدة أن زيارة أصحاب السعادة الوزراء للمدينة تمثل دعمًا والتفافًا وطنيًا نحو تأصيل دور الشباب في بناء مستقبل المملكة كما سيمثل دافعًا للشباب وحافزًا لهم لمواصلة التميز والإبداع.